سورية العروبة الواحد هي بوصلة الطريق ولا يمكن لأي كان ان يلعب بجغرافيتنا وما الضوضاء المسموع لمن يعطي الحق بالسيادة لاراضينا إلا بوالين مستهلكة والوعي الوطني والادوات المتاحة كفيلة بالحفاظ على عرضنا وشرفنا وارضنا وتحرير ما سلب منا.إن أسلوب البلطجة الممهور بخوف دولي و تسخير المؤسسات التي من المفترض ان تكون حامية للسيادة و للإنسان لا ينفع مع شعب رضع المواجهة وتفشيل المشاريع فالجولان عربي سوري واللواء كذلك..وتطوير الإدارة المحلية الأسلوب الوحيد لتكريس المواطنة فلا إدارات ذاتية لمن قبل بأن يكون ادوات للغير.والخطاب الوطني الجامع الوسيلة الوحيدة.وأي خطاب مستفز لأي شريحة سورية مشكوك به وبنبعه..الوطني المثقف في هذه الظروف الصعبة هو من يعمل لزيادة اللحمة والتواصل و توسيع البيئة الحاضنة للمؤسسة العسكرية و للعقلاء الذين اداروا الازمة باقتدار..الشعب السوري من سيكتب دستوره ولسنا بحاجة لإملاءات ولا لتوصيات.السير بالطريق الدولي كان ذكاء ولم ولن يعني الرضوخ لاي كان.المرحلة الدولية صعبة وسهلة و خطابات الإستفزاز و التهييج وخاصة لمماهاة بعض الدول بمصطلحات مبهمة او مستفزة من شخوص همها الاستفزاز لن تنفع احد و مهما زادوا من الارهاب الاقتصادي فلن نلين ولن نرضخ وسنصبر اكثر من قبل من واجه الارهاب العسكري وانتصر عليه قادر على كل المواجهات
عاشت المؤسسة العسكرية وعاش شرفاء سورية
والعار للمتخاذلين.بواقي الفتن
وستبقى سورية قلب العروبة النابض
منصة الحوار السورية.اللاذقية
د.سنان علي ديببيان منصة الحوار السورية
سورية العروبة الواحد هي بوصلة الطريق ولا يمكن لأي كان ان يلعب بجغرافيتنا وما الضوضاء المسموع لمن يعطي الحق بالسيادة لاراضينا إلا بوالين مستهلكة والوعي الوطني والادوات المتاحة كفيلة بالحفاظ على عرضنا وشرفنا وارضنا وتحرير ما سلب منا.إن أسلوب البلطجة الممهور بخوف دولي و تسخير المؤسسات التي من المفترض ان تكون حامية للسيادة و للإنسان لا ينفع مع شعب رضع المواجهة وتفشيل المشاريع فالجولان عربي سوري واللواء كذلك..وتطوير الإدارة المحلية الأسلوب الوحيد لتكريس المواطنة فلا إدارات ذاتية لمن قبل بأن يكون ادوات للغير.والخطاب الوطني الجامع الوسيلة الوحيدة.وأي خطاب مستفز لأي شريحة سورية مشكوك به وبنبعه..الوطني المثقف في هذه الظروف الصعبة هو من يعمل لزيادة اللحمة والتواصل و توسيع البيئة الحاضنة للمؤسسة العسكرية و للعقلاء الذين اداروا الازمة باقتدار..الشعب السوري من سيكتب دستوره ولسنا بحاجة لإملاءات ولا لتوصيات.السير بالطريق الدولي كان ذكاء ولم ولن يعني الرضوخ لاي كان.المرحلة الدولية صعبة وسهلة و خطابات الإستفزاز و التهييج وخاصة لمماهاة بعض الدول بمصطلحات مبهمة او مستفزة من شخوص همها الاستفزاز لن تنفع احد و مهما زادوا من الارهاب الاقتصادي فلن نلين ولن نرضخ وسنصبر اكثر من قبل من واجه الارهاب العسكري وانتصر عليه قادر على كل المواجهات
عاشت المؤسسة العسكرية وعاش شرفاء سورية
والعار للمتخاذلين.بواقي الفتن
وستبقى سورية قلب العروبة النابض
منصة الحوار السورية.اللاذقية