بين الصرخة والصمت …وسكون الليل …نمضي
وأحيانًا عندما يكون الليل بطيئ ، بائس ووديع
نجمع قلوبنا ونذهب ، مع الاف القبلات العميقة في عالم من السراب الخادع الجميل ..
وهكذا …..لست بحاجة لسبب لما أصبحت عليه… لدي كل هذه الأعذار…المتعبة والعرجاء
لا أحتاج إلى عفو ، ولم يعد هناك أحد يتحمل المسؤولية
سأرحل عن الطاولة…
إذا كنت التاجر ، أنا خارج اللعبة، إذا كنت الطبيب فأنا مكسور ومحطم ،إن تكون تريد الثروة …فإنا أريد أكثر …شيء فوق الثروة يدفعني لحدود اللامعقول في ملحمة الفكر والوجود …
تريده أغمق …..نحن نقتل الشعلة
مليون شمعة تحترق من أجل المساعدة التي لم تأتي أبدًا….
تريده أكثر قتامة ….أنا مستعد…
لم استطيع ارتداء الاقنعة …والدروع …وصدري ضعيف لكنه أقوى من أي طعنة …
هل تدري .. مع هزيمتك التي لا تقهر. تعيش حياتك كما لو كانت حقيقية ، ولكن مع الاف القبلات العميقة في عالم من السراب الخادع الجميل
د .م . عبد الله احمد