عندما تنحدر القمة من طرف تسحب معها أطرافها الاخرى الرخوة تدريجيا
لذلك استكمالا أو بما يتتابع مع الموضوع السابق الخاص بالدعاية العلنية للانحدار الأخلاقي المجتمعي
وبمتابعة الموضوع ظهر لي في عدة مواقع ومجموعات اعلانات تسهل الحصول على أسلحة عن طريق أشخاص و أرقام علنية
والتهريب البشري الغير نظامي للشباب خارج حدود الوطن
وهنا نصل إلى انحطاط كبير في الأخلاق والقيم والمبادئ ف من الدعارة للحبوب المهيجة للتهريب والأسلحة إلى تسعير الأدوات والاغراض بعملة الشيكل
إلى أين سنصل بعد هذه المرحلة؟
وماذا ستحمل عقول الأجيال القادمة ؟
هل هناك من يسيس لهؤلاء الناس ويوجههم؟
أم أنهم استغلو الفوضى الراهنة؟
إعداد علياء سام محمد