* طائرٌ على الشاطئِ ، منَ الخوصِ جناحاهُ وعيناهُ تمرتانِ ! أرسلَ وريقةً خضراءَ في هواءِ الموجِ ، عبرتْ أفقاً اَزرقَ لا نهائيّاً ، يهدرُ .. أَ تعودُ إلى قميصِهِ على صخرةٍ ، أمْ تغيِّبُها في الأبعدِ ، كفٌّ شيباء ؟. عبدالله حسين جلاب _ العراق طرطوس 2019-5-14