*- لافتات احتجاجية واكبت دوما الأزمة السورية في العديد من مدن دول الغرب (سيدني, لندن, لوس أنجلس, باريس وغيرها…), منها :
– ارفعوا أيديكم عن سورية
Hands off SYRIA
– أوقفوا العقوبات المفروضة على سورية
Stop the sanctions on SYRIA
– ارفعوا الحظر عن سورية
Stop embargo on SYRIA
– أوقفوا جرائم أمريكا في سورية
Stop US murder in SYRIA
– أمريكا, أخرجي من سورية الآن! أوقفوا آلة الحرب العسكرية الأمريكية
U.S, out of Syria now! Stop the U.S. war machine
– ترامب أنت كاذب – أوقف قصف سورية
Trump you liar – Stop bombing Syria
– أوقفوا الغزو التركي لسورية! ارفعوا أيديكم عن سورية
Stop the turkish invasion! Hands off SYRIA
*- بالتأكيد…
– لم يلتق المتظاهرون صدفة حين خرجوا… ونددوا… وشجبوا… واعتصموا…
– قد يكون هؤلاء منتسبين الى أحزاب… منظمات… نقابات… جمعيات…
– من الطبيعي أن يكون بينهم أفرادا من الجاليات السورية…
– هل تم الاتصال بهم أو بأحد أفراد الجاليات السورية من داخل الوطن للتعرف على نشاطهم أكثر.
– هؤلاء يعبرون عن حالة رأي عام… فاذا تم تزويدهم بحقائق حق دامغة… فانهم سيغدون أقوى وأوسع انتشارا…
– وقد تقولون… أنه غالبا ما يكون عددهم ليس كبيرا… ولكن… شمعة واحدة يمكنها أن تنير طريقا في مغارة.
– ان من تابع إعلام الغرب, خلال كل سنوات الحرب القذرة على سورية, لم يجد, الا نادرا, خبرا عن آراء ومشاعر وتضحيات ملايين السوريين الصامدين المتمسكين بترابها… والذين, لا أدري لماذا اقتصرت تسميتهم على أنهم “يعيشون في كنف الدولة” بينما كانوا ولا زالوا وسيبقون دوما وأبدا “يعيشون في كنف الدولة سندا لها ومصدرا لقوتها”.
– تلزمنا آلية تواصل وتنسيق مع هؤلاء المناصرين المحتجين في شوارع مدن الغرب…
– يلزمنا هذا التواصل لاعتبارات عديدة… التحرك أمام قانون قيصر العنصري والاستحقاقات الدستورية والاقتصادية والعمرانية القادمة… إذ خلال ذلك سيتعاظم الكذب والافتراء والتشويه في وسائل الإعلام الغربية.
– إن أسلحة الحرب المختلفة, المسلطة على مستقبل وجودنا, فاقت كل تصور في عنصريتها وحقدها وإجرامها… وواجب علينا أن نبادر في كل مجال متاح.