مجموعة من التساؤلات طرحتها سوزانا نجيمة بطرريقة محتلفة على ضيفنا لتترك له الجال للتعبير عن نفسه
ونحن بدورنا تركنا الاسئلة اولا ليسترسل ضيفنا في الاجابة في نمظ جديد من اللقاءات
نترككم مع ضيفنا واجاباته
هل درست الفن التشكيلي ، أم هو هواية
موهبة
كيف اكتشفت موهبتك
وماهي أول لوحة رسمتها
علاقتك مع الألوان
أي أحب الألوان لقلبك
ماهي اللوحة التي أثرت بك
البيئة التي تربيت بها هل كانت سببا في اعتناق فضاء الألوان
هل تفكر بإقامة معرض خاص بك
ماهي الألوان التي تتعامل بها
هل بصمتك على الأوراق أم أنه لك تجارب مع الخشب والزجاج
الخدمة في صفوف الجيش
هل كان لها تأثير على حياتك ، وكيف توفق بين خدمتك في الجيش ، وعالم الفن
برأيك هل يمكن ليد تمسك بندقية أن تمسك ريشة
ماهو شعورك كفنان حين تمسك بندقية وتطلق رصاصة
رأيت لك لوحات عديدة لفنانين مشهورين في الدراما السورية ، كيف يقابل هولاء الفنانين لوحتك
هل أنت راضٍ عن الفن التشكيلي في سورية
طموحك كفنان إلى أين
ماهو الوجه الذي تحب أن ترسمه ، ولم ترسمه
اللوحة كالقصيدة ، ولايقل مكانة الرسام عن الشاعر
كيف يتعامل علي مع لوحته ، وهل يخضع لحالة معينة لتكتمل لوحته
كثر قالوا
لوحة الطفل الباكي نذير شؤوم
هل يراها الفنان علي زيدان هكذا ، أم له رؤيا مختلفة حولها
هل يمكن أن يحول الفنان علي زيدان مشهداً درامياً ، أونصاً أدبياً للوحة
في لحظات الحزن التي تقتحم خلوة الفنان علي
أي لون يمكن أن يخط به أولى لوحته
البيئة الريفية التي تربى فيها علي زيدان هل كانت سبباً في تكوين شخصيته الفنية ، وماالذي اكتسبه من هذه البيئة
حبذا لوتعرفنا على طقوس الفنان علي زيدان
الفن التشكيلي موهبة لم أدرس معهد فنون
اكتشفت موهبتي عن صغر بالمدرسة وبعد فترة انقطاع طويلة عدت للفن
أول لوحة رسمتها كانت صورة لأبي
أول لوحة رسمتها كانت صورة لأبي
الألوان هي مزيج الحياة اللوحة الملونة تكون فيها كمية من المشاعر
اللون الأخضر
لوحات كثيرة مؤثرة .أهمها لوحة إصرار الذاكرة للفنان سلفادور دالي
نعم لإنها تشبه اللوحة الملونة
نعم أفكر في إقامة معرض خاص بي وهذه أول اهتماماتي
أتعامل بالألوان الزيتية والخشبية والمائية
والأحب لقلبي الزيتية
أعمالي كلها على الورق والقماش وكان لي تجارب ناجحة على الجدران .لم أجرب الخشب والزجاج
الخدمة في صفوف الجيش ضيعت لي فرص كثيرة
وحاليا” أنا مقيّد
التوفيق بين أعمال الفن والجيش تحتاج لمجهود كبير وصبر
رسمت عدد من المشاهير قابلو هذه اللوحات بشكر وثناء على موهبة الرسم
وهذه كلها دعم معنوي للفنان
سورية غنية بالفنون وخاصة الفن التشكيلي
لكنه غير مدعوم بما يكفي
وجه أمي
الرسم من أصعب الفنون يحتاج الرسام لتعب ووقت ليوصل فكرة لوحته .الرسم يحتاج لفكر عميق وخلوة .وأنا اعتبر أنو الفن هو تحليق في الفضاء
بالتأكيد أفكر بعمل من هذا النوع .لوحة مستوحاة من قصة حقيقية
لحظات الحزن لها طابع خاص بكلّ عمل إما أن تأثر سلبا” أو أيجابا” على العمل كالرسم والشعر .مثلا” أغلب الشعراء يبدعون في حالات الحزن
الرسام يلجأ الى اللوحات الأشبه به
البيئة الريفية مؤثرة لحد بعيد في شخصية أي فرد يعيش بها. فسيكون تأثيرها بشخص لديه موهبة فنية لحد كبير
أحب الجلوس وحيدا” في أغلب الأوقات
أحب أجواء الشتاء
استمع للموسيقا وخاصة عند عمل أي لوحة
كلمة أخيرة توجهها للمهتمين بالفنون التشكيلية
شكرا” لهم على هذه اللفتة وهذا الدعم
الذي يعطي للفنان الثقة ويتيح له الفرصة ليعطي أكثر في مجاله
مني سوزانا نجيمة ومن نفحات القلم الشكر الكثير لك وأمنياتنا الطيبة بتحقيق كل أحلامك ، وأن نرى لوحاتك معروضة عالمياً