نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

أبوزيد الذى عاش الف عام أو يزيد

منيرة أحمد by منيرة أحمد
الأربعاء : 2021/02/10 - فبراير
in مختارات
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

  بقلم المستشار محمد ابو زيد

أبوزيد الذى عاش

الف عام أو يزيد

               8

أعتدت الذهاب لعيادة الدكتور رياض وهو أستاذ دكتور فى الطب النفسى وكان مديرا لمستشفى الأمراض العقلية ، كصديق لنتحاور فى أمور السياسة ..لكن هذه المرة طلبت منه ان يعاملنى كمريض يحتاج الإستشارة الطبية ..ضحك وقال لى : ده أنت تعالج بلد ..قلت له : صدقا أحتاج مساعدة طبية …طلب منى أن استرخى ..وأن أقص عليه ما أعانى منه ….

_ أستغرب عدوانيتى مع المال ، وكراهيتى له ، وحرصى على إنفاقه بصورة تقترب من السفه ..لا اشعر بالراحة طالما معى مال وقمة إنسجامى النفسى عندما اكون مفلسا .. حالة الفلس تجعلنى صافى الذهن ، عالى المزاج ..ولا أحب التملك لقناعتى ان التملك ليس من قبيل التنظيم الغريزى للإنسان ..أكسب كثيرا جدا .. وأنفق ما اكسبه بسرعة جنونية .

_ ممكن تحدثنى عن طفولتك .. بتلقائية ..وبدون ترتيب .. كن عفويا …؟

_ أنا الإبن الثانى لأسرة مكونة من سبعة أفراد بما فيهم الأب والام ..والدى كان عاملا بالمدرسة الإبتدائية التى درست بها ..وجود والدى حد من حريتى كطفل خوفا من عقابه وكان لا يتورع عن ضربى امام زملائى كلما أشتكى له احد منى ..وكان بعض زملائى يعايرونى بأن أبى عامل بالمدرسة …وعقب انتهاء اليوم الدراسى كنت اساعده فى عمله بتنظيف الفصول … لم اولد بتلك المدينة التى تقع بشمال دلتا مصر ، وإنما ولدت وعشت سنواتى الأول ببورسعيد .. كانوا الناس يعايرونا بأننا غرباء لأن لهجتنا ونمط حياتنا مختلف عنهم …أنتقمت من زملائى بالمدرسة الابتدائية بأن حصلت على المركز الاول على مستوى المدينة كلها فى إمتحانات الإبتدائية ..أما والدتى فهى أحدى فاضلات هذا الكون ..ست بيت من مدينة ساحلية عانت الامرين فى تربيتنا من ظروف إقتصادية صعبة للغاية ، فراتب والدى لا يكفى الشهر فيضطر للإستدانة لإكمال الشهر .. وهكذا ..فكانت مدبرة وبارعة فى سعيها لتحقيق الاكتفاء الذاتى بقدر الأمكان .. وعانت من قسوة طباع والدى وحدته .. كان ينقصنا الكثير ..لكنى وبفضل مدرس اللغة العربية وهو من أنصار مدرسة احمد شوقى ، وكان المسؤول عن مكتبة المدرسة ، فوضع بيدى الكتاب الذى بفضله ترفعت على الشعور القاسى بالحرمان ، وكان نافذتى التى من خلالها أطل على الدنيا …قاطعنى د. رياض

_ هل تتذكر صور الحرمان ؟

ضحكت ..وقهقهت ..حيث تذكرت علاقتى بالأحذية .. فقد كان لى بكل عام حذاء من الجلد ، وحذاء رياضى من القماش ..ولأننى كنت احب لعب الكرة . فقد اصبحت زبونا مستديما لدى محلات إصلاح الأحذية وقد بدات علاقتى بهم إبتداء من عم رزق الإسكافى ، وعم دسوقى ..وكنت اغلب الاوقات العب الكرة حافيا وربما لهذا السبب تبدو أصابع قدماى غريبة وعجيبة ..

_ اكمل …؟

_ ما اوجعنى آنذاك هو دموع امى عندما تنفذ النقود ..وإرسالى لبعض الجيران لأستدين لها حتى آخر الشهر …

_ وماذا ايضا ..؟ ..

_ لست خجولا يا دكتور .. ومستعد أن استعيد لك أدق أدق صور الحرمان والبؤس .. لكنى مبكرا تدثرت بالكتاب وبسير العظام .. فتعاليت على كل مامن شأنه ترك اثر سلبى فى تركيبتى ..هل تفهمنى يا دكتور ؟

_ ابتسم الطبيب ..وقال لى ألم أقل لك أنك قادر على علاج بلد ..لقد عرضت المشكلة ، وحللتها دون تدخل منى .

_ كيف ؟

_ أنت قلت انك انتقمت من زملائك بالتفوق عليهم دراسيا وما تفعله الآن مع النقود هو إنتقام لدموع أمك ، وقهرها عندما كان ينفذ راتب الوالد ، وتنتقم من كافة صور الحرمان هذا الإنتقام المتمثل فى العدوانية مع المال هو الأثر الإيجابى لحرمان الطفولة .. أما الأثر السلبى للحرمان فهو البخل الشديد ..ولأنك تملك الوعى وهو أثمن من المال فلا يضيرك إنفاقه ..اما البخيل فضيق الأفق . مريض ..لا يملك سوى المال الذى يكتنزه كى لا يسقط فى يد الحرمان مرة اخرى ..ثم ضحك وسألنى : كم زوج حذاء لديك ؟

_ كثير …لا أعرف عددهم ..

_ إذن أنت تؤيد كلامى ..وتؤكد تفسيرى …

ومنذ ذاك اليوم الذى كان فى بداية التسعينات وان احرص على إنفاق كل مااكسبه لأواصل إنتقامى لدموع امى

——————————-

أبوزيد الذى عاش

ألف عام أو يزيد

                    9

عملت فى مهنة تركيب بلاط الأرضيات ، وقبلها فى مصنع لصنع البلاط ، وعملت فى المقاهى على ( النصبة ) حيث كنت أقوم بإعداد المشوبات وهو عمل يحتاج سرعة كبيرة وخفة فى الحركة وقد تعلمتها فى بورسعيد عندما كنت اذهب إليها للعمل فى الصيف والإقامة عند خلاتى بشارع الحميدى ، والاخرى بشارع الغورى و ٩٩ ..فقد عملت بمقهى الحاج طه قلفوط بشارع كسرى  وكان يقول عن نفسه أنه دكتور القهوجية ، وكان ورديتى من ٧ صباحا حتى السابعة من صباح اليوم التالى ثم احصل على راحة لمدة ٢٤ ساعة وكانت فترة كافية للراحة والفسحة ولقاء أصدقائى وجلهم من الشيوعيين والناصريين الذين أنضموا لحزب التجمع كواجهة شرعية لنشاطهم ..وكنت دائما اقول لهم وبإقتناع ان حزب التجمع اشبه بالحمل الكاذب . وكنت اشترى بمدخراتى ملابس شخصية لى وأخرى لبيعها بالاسكندرية لدى عودتى فى بداية العام الدراسى لأن الملابس ببورسعيد رخيصة الثمن لوجود المنطقة الحرة ..

وبمناسبة بورسعيد التى ولدت بها انا وكل اخواتى عدا اصغرنا ، فقد كنت اقيم عند خالتى هانم فترة ، وعند خالتى ست الدار فترة اخرى ..ولم تكن العلاقة بينهن جيدة وهذا ما عرضنى للمشاكل حيث كنت اتهم منهن بأنى اتكلم على كل منهن لدى الأخرى ..وكنت اعلم انها حيلة لإستدراجى فأبوح بما تقوله كلا من خالتى ام رمضان ( هانم ) وأم حسن ( ست الدار ) على الأخرى ..لكنى لم ابتلع الطعم أبدا …وسأعود للحديث عنهن فى حينه ..

كنت أعمل بعد الظهر حيث اذهب الى ورشة بلاط فيوجهنى صاحبها إلى مكان العمل فيعطينى العنوان ويعطينى جزء من العربون بعد ان يتحصل على نصيبه ثم اقوب بمحاسبة الزبائن بعد استنزال العربون ..وغالبا كان المطلوب منى تبليط ( مرمات ) اى غرفة واحدة ، او شقة صغيرة ، او حمام ..الخ ..فلم اكن قد وصلت لمهارة التعامل مع المساحات الكبيرة … اما بالنسبة للعمل فى المقاهى فقد كنت أذهب الى الشيخ ( شيخ المهنة ) الذى يوجهنى للمكان الذى يحتاج ( نصبجى ) اى يعمل على النصبة ، وغالبا كان العمل محدود بأيام غياب العامل الأساسى لظروف خاصة ..وكان الشيخ محمود يحبنى جدا ويرسلنى الى المقاهى النظيفة بالأحياء الراقية ..وكنت اتقاضى اجرى فى نهاية الوردية يوميا ..

والحقيقة اننى لا استطيع ان اتناسى عملى بمقهى سليم ببورسعيد وهو يقع بشارع كسرى والزقازيق …كنت بصيف  السنة الثالثة بكلية الحقوق .. وكان الوضع الخاص بهذا المقهى غريبا ، وطريفا ..فقد كان يملكه ثلاثة اشقاء ..اسماعيل سليم ، والسيد سليم وعبده سليم ..وكانت ثقتهم فى بعضهم منعدمة .. لذا كان يستقل كل واحد منهم بإدارة المقهى يوم كامل ..وعند نهاية اليوم يأخذ من انتهى يومه كل شئ …الشاى والسكر والبن والمعسل ..الخ ..ومن عليه الدور فى الإستلام يأتى ومعه كل شئ ..وكان هناك بعض العمال يعملون مع احدهم ولا يعملون مع الآخر ..اما انا فنظرا لأننى اعمل على النصبة فقد كنت مشتركا مع الجميع وكان العمل خفيفا ..لأن المقهى كان متخصصا فى شرب الحشيش ..وكان إسماعيل وعبده يتاجران فى المخدرات لصالح شقيقهما الذى كان يمتلك محلا لبيع الملابس الجملة ويبيع المخدرات .. اما المعلم عبده سليم فقد كان اكبر تجار الأفيون فى بورسعيد .. والطريف ان بعض الزبائن كان لا يأتون فى ايام عبده سليم والسيد سليم اما اسماعيل فقد كان محبوبا من الجميع …وعلى مقربة من المقهى كان بيت ( الأسمر السمانة ) الأب الروحى لأشقياء بورسعيد اما والده عم السيد فقد كان يجلس دائما على الرصيف المجاور للمقهى وهو فى حالة خدر كامل بفعل الافيون الذى يتعاطاه ..

الثلاثة الاشقاء كان يحبوننى وحريصون على وضعى فكان ممنوعا ان اغادر النصبة الى الصالة التى يشرب فيها الزبائن الحشيش من خلال الجوزة المصنوعة من جوز الهند والتى يحملها احد الصبية او العمال ويوجه البوصة ( الغابة ) صوب فم الزبون …لكن كمية الدخان التى كانت تصلنى كانت تجعلنى شبه مسطول …ذات مرة داهمت الشرطة المكان وقامت بتفتيش الزبائن وكانت وردية اسماعيل سليم الذى فتشوه ايضا ..والقوا القبض على بعضهم ..وقد تقدم احد الضباط نحوى فأخرجت له كارنيه الكلية فأعاده لى وقال لى بذوق شديد : يا ريت تشوف لك مكان محترم تشتغل فيه …الطريف ان احد الزبائن واسمه السيد العترة قد تعرض لتفتيش دقيق ، وبعد ذهاب الحملة اتضح انه قد خبأ الحشيش فى التجويف مابين السبابة والإبهام وضم اصبعيه .. ولم يستطع احد اكتشاف تلك الحيلة لدى تفتيشه ..

وكان للاشقاء الاربعة بأضافة المعلم احمد تاجر الملابس والمخدرات ، شقيق خامس هو الريس سعد سليم وكان يعمل بشركة الرباط لأضواء السفن ، وكان ذو مزاج حاد ..لا يشرب المخدرات ، لكنه كان مدمنا صوت فريد الأطرش فكان يضع الشريط فى كاسيت المقهى ويرفع الصوت ليصبح عاليا جدا ليتمكن من سماعه وهو جالس على ناصية المقهى .. علاقتى بالثلاثة لم تكن واحدة ..فكنت لا ارتاح للسيد سليم الذى كان يحرص على اداء الصلوات فى مواعيدها ..اما بيع المخدرات فتلك نقلة اخرى وقد كان لا يتعاطى الحشيش …يبيعه فقط . لكن كانت له طقوس محترمه ..مثلا اذا غبت بسبب المرض كان يعطينى راتبى كاملا ويقول لى : هذا ما تعلمته من الاجانب .. اسماعيل كان بشوشا جدا ومرحا ويعشق المطرب عبد العزيز محمود وبالمناسبة هو بورسعيدى .. اما علاقتى بالمعلم عبده سليم تاجر الافيون وزوج اخت سليمان المحمدى احد كبار الاشقياء وتاجر مخدرات كبيرة ..فتلك تحتاج حلقة كاملة

منشورات ذات صلة

زينة مروان صقر:  خوفَ
مختارات

فرصة النجاة

ديسمبر - الأحد : 2024/12/01 - 11:55
أحلُم بي:القس جوزيف إيليا
مختارات

أحلُم بي:القس جوزيف إيليا

نوفمبر - الأثنين : 2024/11/25 - 07:40
“أيدي الحب السحرية”
مختارات

“أيدي الحب السحرية”

نوفمبر - الأحد : 2024/11/24 - 07:42
ماذا تعرف? ترجمة بثينة هرماسي  ·
مختارات

ماذا تعرف? ترجمة بثينة هرماسي  ·

نوفمبر - الأحد : 2024/11/24 - 07:25
هذه حديقتي كعيني
مختارات

هذه حديقتي كعيني

نوفمبر - الأحد : 2024/11/24 - 07:17
نداء ….من أعماق التاريخ.. برسم المهتمين والجهات المعنية بالآثار * م. جورج مواس
News Ticker

نداء ….من أعماق التاريخ.. برسم المهتمين والجهات المعنية بالآثار * م. جورج مواس

نوفمبر - الثلاثاء : 2024/11/19 - 02:25
Next Post
“الهوية الحضارية” بقلم المهندس باسل قس نصرالله مستشار مفتي سورية

كتاب "فوبيا داعش واخواتها"

شو نفع كلماتي

شو نفع كلماتي

آخر ما نشرنا

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
تحت الضوء

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess