زيارة واحدة خارج أبواب بناء ماليتي دمشق وريفها تكفي لتشاهد حجم معاناة من ابتلاهم الله بشأن هناك .
والسبب الرئيسي ليس هو الروتين القاتل وكلمة “مو عندي”وإنما هو صعود ونزول الطوابق والتي تصل إلى الطابق الرابع عشر على سبيل المثال في مديرية مالية دمشق بسبب تعطل المصاعد وتوقفها.
افادنا أحد المعنيين بالمصاعد هناك أن توقف المصاعد وتعطلها أحيانا بسبب عدم وجود قطع صيانة وليس هناك مناقصات لتأمينها.(علما أن أغلب الجهات العامة قد طرحت مناقصات لإعادة تأهيل وصيانة المصاعد لديها).
نأمل من وزارة المالية الأخذ بعين الاعتبار لهذا الوضع ومعالجته.
منار الزايد