نفحات القلم
Advertisement
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
    • شكاوى
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • الثقافة الصحية
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • ركن المرأة
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • من هنا وهناك
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
    • شكاوى
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • الثقافة الصحية
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • ركن المرأة
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • من هنا وهناك
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result
Home من هنا وهناك

الأغنية القديمة وثيقة لكتابة الأحداث التاريخية

الخميس : 2021/03/18 - مارس
in slider, من هنا وهناك
الأغنية القديمة وثيقة لكتابة الأحداث التاريخية
10
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

النموذج رقم ٠٢

 

يطرح موضوع الأغنية القديمة كوثيقة لكتابة الأحداث التاريخية في الوسط الثقافي الجزائري بقوة ، في الآونة الأخيرة ، بالأخص عند الأكاديميين الذين وجدوا في هذا الإرث الثقافي مصداقية نقل الأحداث من خلال أغان تعتمد على مصادر موثوق من أخبارها ، بالتحديد  تلك التي يكون لها تأثير سريع في الوسط الاجتماعي ، يحتضنها ويحبها ،  ويوليها اهتماما بالغا فيتولى نقلها إلى حدود بعيدة ، كيف لا ؟ وهي تحمل صورة عن واقعه المعاش ، وتزوده بأخبار الآخرين ، كما تعرفه بالعالم الخارجي بكلمات بسيطة بها إشارات ودلالات عظيمة ،  والمراد هنا بالأغنية القديمة ، هو ما يندرج ضمن التراث اللامادي واستوفى شروط تصنيفه كتراث ، إنما هناك ضوابط قانونية تنظم هذا الأمر ، وقد سارعت هيئات وجمعيات ثقافية إلى عقد ملتقيات لهذا الغرض ، ولو أن الاهتمام بهذا الصنف من التراث جاء متأخرا جدا فهو من زمان عرضة للضياع   ، للأسف الشديد مرت بالجزائر والبلدان العربية عامة توجهات سياسية لم تكن في صالح هذا الموروث الثقافي ، ما جعل التواصل بين الأجيال يكاد يكون منعدما ماعدا بعض الشعارات الرنانة والبراقة أشبه إلى حد بعيد بتلك الشجرة التي تغطي الغابة كلها  ، فلولا جهد بعض المخلصين لهذا الوطن من الذين ضحوا بجزء من حياتهم  وقدموا لنا اعملا قيمة ساهموا من خلالها في إنقاذ الأهم منه ، لما كان لنا حديث الآن في الموضوع .

 لذا المهم في هذه الحالة أن نحتفظ بما وصلنا من هؤلاء وتوظفه فنيا في الإبداعات الأكثر إقبالا من الجمهور ، مسرح ، سينما ، فن تشكيلي …. ، لنحافظ  على عنصر التشويق لدى الأجيال الحالية المولعة بثقافات من خارج الحدود ، ونجلب اهتمام العامة ، كما هو حال هذه الأغنية التي نحن بصدد تناولها ” لهوا أن وذرار”  بمنطقة الأوراس ، شرق الجزائر ، نضع لها بطاقة فنية حسب ما وصلتنا من معلومات:

عنوانها :

” لهوا أن وذرار” ، إذا ما وضعنا ترجمة حرفية بالعربية تحصل على ”  هواء الجبال ” ، أما الأصل في معنى الأغنية ذلك النسيم الذي يهب على سفح جبل ، وليس الرياح ولا الهواء ولا العواصف ، صاحب الأغنية حافظ على لجرس الموسيقي في الأداء ، فجمع بين مصطلحين باللغة العربية وباللغة الأمازيغية ، وهذا في حد ذاته إبداع . 

موطنها :

موطن هذه الأغنية ” بالأوراس ” دون تحديد في أي منطقة من مناطقه الواسعة ، عادة تكون مثل هذه الأغاني مجهولة النسب والبيئة ، فالألحان بالأوراس تقريبا نفسها بكل المناطق والاختلاف إن وجد ، فهو بسيط جدا لا يتعدى بعض الألفاظ التي تتغير من بيئة إلى أخرى

موضوعها :     

 هي من الأغاني التي لا يبرز فيها حدث واضح أو قصة معروفة لدى عامة الناس  ، ما يمكن قوله في هذا الصدد ، أنها أغنية رومانسية تصور الحياة ” بالأوراس ” في حقب ماضية ، كل الناس حينما تحدثهم عن هذه الجغرافيا الجميلة يذكرونك بهذه الأغنية  ، فهي في هذه الحالة تجاوزت وظيفتها الفنية وأضحت وثيقة تؤرخ لمنطقة ، لها رصيد تاريخي حافل بالأمجاد والبطولات ، ولم يتوقف موضوع الأوراس بذكره في هذه الأغنية ، بل وجد بقوة في النظم الشعرية لأشهر شعراء العرب إبان الثورة التحريرية ، من أمثال سليمان العيسي .

حتى وان لم يكن لأغنية ” لهوا أن وذرار ” موضوع محدد ، فنص الأغنية يجعل منها موضوعا بارزا ، لأن الإنسان ” الأوراسي ” عبر عن عواطفه بأسلوب يناسب بيئته المحافظة ، احتراما لمشاعر الناس وحفاظا على التماسك الاجتماعي ، وهنا يمكن القول بأن التعبير عن العواطف بهذه المنطقة له قوانينه وضوابطه ، فهو يتحدث عن امرأة وراء الجدران رؤيتها يعد في حد ذاته حدثا هاما .

 

نصها :

 لهوا أن وذرار … اناس أي لالة أرقد أنيرار

لهوا أن لوراس … أناس أي لالة أنش لباس

ثم هناك مقطع آخر لا يوظفه المغنيون كثيرا هو :

يا زهار أوار سنق أي ذورار … يالقايمة يلييس ءاو زرف ذو خلخال

ملاحظة :  وردت الأغنية في كتاب الفرنسي ” جون سرفييه ” أغاني من منطقة الاوراس ، وما جاء من غير هذه العبارات البسيطة  فهو حديث لا يمكن لنا إن  نبني من خلاله بحثا سليما 

تاريخها :

 الأغنية قديمة جدا تعود بنا إلى أزمنة غابرة ، فهي تتكلم عن زهير الأسد ، وعن ارتداء المرأة للخلخال الذي لا نجد له أثر في الوقت الحالي ، إضافة إلى كل ذلك لم تكن بها ارتباطات نغمية تتبع مطلع الأغنية كما يحصل بالأغاني الأخرى في الوطن عند كل أداء ، وعليه وظيفتها إخبارية أكثر من ما هي فنية للترويح عن النفس أو للتعبير عن فرح .

أداؤها :

تؤديها فرق الرحابة وهي أشهر الفرق وأقدمها بالأوراس بإيقاع ثقيل ، عكس ما هي عليه الآن تؤدى بإيقاع سريع يواكب حركات الرقص ، وقد عثرنا على مقطع أصلي مسجل بالإذاعة الجزائرية في ١٩٣٨  م ، أخذنا منه نسخة .

الأحداث البارزة في الأغنية :

١ . وصف لجغرافيا الأوراس ، منطقة وعرة المسالك بها جبال عالية ، والجبل نجده حاضر عند كل شعراء المعمورة ، كرمز للأصالة والشهامة ، والبطولات النادرة

٢. المرأة التي وردت في الأغنية اسمها القايمة ، قد يكون اسمها وصف لطول قامتها فهناك أغنية جزائرية ” يا  “بلارج ” يا طويل القايمة ” يقصد طول قامة طائر البلارج الذي هو ” اللقلق ” ، ” وقد تكون ” القائمة  ” تضع خلخال من فضة هذه ميزة المرأة الأوراسية تفضل الفضة على الذهب الخالص ، يذكر الحلي فيقول  “الخلخال ” يوضع في الأرجل ، فالشاعر أو المغني هنا نجد على علم تام بيوميات المرأة الأوراسية  .

٣. زهير الأسد ، أخر أسد قتل بالأوراس على يد معمر إيطالي سنة ١٩٣٨ م 

٤ . وصف حياة سكان في ذكره لجباله ، والأسد ، والمرأة ،  وهنا تبرز شيء مهم جدا يرسم صورة الإنسان الأوراسي ، الذي يجاور الأسود فنتخيل شكله ، وكيف جاور الأسود دون أن يتعرض للأذى ؟ فمن يكون يا ترى الأقوى الإنسان الأوراسي أم الأسد ؟ .

 

مكتب الجزائر : أبو طارق الجزائري

منشورات ذات صلة

هذا الصباح
صباح الخير

هذا الصباح

أبريل - الجمعة : 2021/04/16 - 13:27
قِيامَةُ المسيحِ السوري
بدون رتوش

رمضان كريم أخي المُسلم”

أبريل - الجمعة : 2021/04/16 - 09:14
الغرفة الفتية الدولية اللاذقية تنظم مؤتمر “ثقة” للعلاقات العامة لتعزيز التشبيك بين المؤسسات المحلية
واحة الابداع

الغرفة الفتية الدولية اللاذقية تنظم مؤتمر “ثقة” للعلاقات العامة لتعزيز التشبيك بين المؤسسات المحلية

أبريل - الجمعة : 2021/04/16 - 09:11
وفاة شيخ الصحفيين المصريين  مكرم محمد أحمد
راحلون في الذاكرة

وفاة شيخ الصحفيين المصريين  مكرم محمد أحمد

أبريل - الجمعة : 2021/04/16 - 08:58
وزارة التربية تشارك في الاجتماع الافتراضي المتعلق بمسح تقييم القرائية والمهارات الحياتية للشباب السوري
محليات

وزارة التربية تشارك في الاجتماع الافتراضي المتعلق بمسح تقييم القرائية والمهارات الحياتية للشباب السوري

أبريل - الخميس : 2021/04/15 - 13:44
تحديد سعر صرف الدولار للحوالات
اقتصاد

تحديد سعر صرف الدولار للحوالات

أبريل - الخميس : 2021/04/15 - 13:40
Next Post
الفنانة المغربية نور حوسني تطلق عطرها الجديد ميس السلطان في دبي

الفنانة المغربية نور حوسني تطلق عطرها الجديد ميس السلطان في دبي

كل يوم الك اشتاق

كل يوم الك اشتاق

  • Trending
  • Comments
  • Latest

المدارس الادبية واثرها فى الادب العربى ..محمد عبد العزيز شميس

أكتوبر 5, 2017
جان  سارتر  الجزء السابع والأخير بقلم المستشار محمد أبو زيد

خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

يونيو 5, 2020

المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

نوفمبر 27, 2019
رحيل د. عبد الجبار الضحاك الأكاديمي والوزير السابق

رحيل د. عبد الجبار الضحاك الأكاديمي والوزير السابق

ديسمبر 7, 2020

أشتاق الشعرَ،

0

( الرجال دائماً يفسدون علاقاتهم العاطفية بتلك الأمور)

0

العمل باق والفعل هو نحن

0

إبحارالنفحات في عالم الشاعرة ربى بدر

0
هذا الصباح

هذا الصباح

أبريل 16, 2021
قِيامَةُ المسيحِ السوري

رمضان كريم أخي المُسلم”

أبريل 16, 2021
الغرفة الفتية الدولية اللاذقية تنظم مؤتمر “ثقة” للعلاقات العامة لتعزيز التشبيك بين المؤسسات المحلية

الغرفة الفتية الدولية اللاذقية تنظم مؤتمر “ثقة” للعلاقات العامة لتعزيز التشبيك بين المؤسسات المحلية

أبريل 16, 2021
وفاة شيخ الصحفيين المصريين  مكرم محمد أحمد

وفاة شيخ الصحفيين المصريين  مكرم محمد أحمد

أبريل 16, 2021

Popular Stories

  • المدارس الادبية واثرها فى الادب العربى ..محمد عبد العزيز شميس

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

    22 shares
    Share 22 Tweet 0
  • رحيل د. عبد الجبار الضحاك الأكاديمي والوزير السابق

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الشاعر علي دمر في ذكرى رحيله

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
بَوحٌ رعَويّ
مساء الخير

بَوحٌ رعَويّ

أبريل 11, 2021

آخر منشورين

هذا الصباح

هذا الصباح

أبريل 16, 2021
قِيامَةُ المسيحِ السوري

رمضان كريم أخي المُسلم”

أبريل 16, 2021
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
    • شكاوى
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • الثقافة الصحية
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • ركن المرأة
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • من هنا وهناك
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
ar Arabic
ar Arabichy Armenianzh-CN Chinese (Simplified)nl Dutchen Englishfr Frenchde Germanit Italianko Koreanku Kurdish (Kurmanji)pt Portuguesero Romanianru Russianes Spanishtr Turkish

Add New Playlist