نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

الطائفية آفـة ، وسلاح قذر ..كل طائفي غير مثقف ، والمثقف غير طائفي ..الطائفي غير وطني

الخميس : 2015/11/19 - نوفمبر
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

الكاتب محمد محسن
أكاد أجزم أن تاريخ العالم بل وتاريخ المنطقه على وجه الخصوص ، ومنذ بذوغ فجر التاريخ ، أو منذ عرفت الكتابة ، كتب التاريخ من خلال نظرية أحادية الجانب عرجاء ، لأن الكاتب أو من اشتراه ليكتب ، لابد وأن يصورأو يدون الأحداث وفق أهواء ورغبات ومصالح القوة المسيطره . ووفق فهمه أيضاً ، ولذلك كان القول المتداول ـــ التاريخ يكتبه المسيطرون ـــ هو قول يمتلك كل الحقيقه والصحه ، فالمهزوم يتحمل وزر كل ما حدث ثم يلعن تاريخياً .
حتى درج أن الخليفة ، أو واحداً من أمرائه ، كان يطلب أو يأمر فقهاء البلاط المتكسبين ، أن يفسروا حتى الآيات القرآنية وفق أهوائه ورغباته ، ولذلك قال امير المؤمنين علي بن أبي طالب : " القرآن حمال أوجه " أي أن تفسيرالآيات القرآنية تخضع ، لمقدار وعي الشارح أو المفسر ، ولرغبة السلطان وما يؤمن له المشروعية ، ويعطيه الحق بالسيطرة ، وكما قال المفكر الكبير ادونيس : " لوفسر الجاهل الماركسية يُجهلها "
ليس هذا فحسب بل كان الخليفة أو الوالى ، يطلب من فقهاء القصور ، او يتطوعون من أنفسهم تزلفاً ، فيختلقون أحاديث ينسبونها للرسول الأعظم لم يقلها ترسخ سلطة الخليفة أو الوالي ، وكتب الحديث مزدحمة بمثل تلك الأحاديث الكاذبة ، التي تتناقض وغاية الإسلام وقيمه .
حتى وصل الأمر إلى أن الكثيرين من "الفقهاء أوما يسمون بالعلماء " قدموا شروحاً ومدونات وتفاسيراعتمدها أتباعهم كبديل عن النصوص القرآنية ، وإعتبار أن ما جاء بهذه المدونات من آراء فقهية بات هوالبديل المقدس ، فكما قال : ابن القيم الجوزيه ، أو ابن تيميه ، أو محمد بن عبد الوهاب ، وصولاً إلى قول شيخ الجامع عند بعض البسطاء ، هو القول القطع والنهائي ، ولا يجوزوضعه موضع المناقشة أو التساؤل . وإذا سأل سائل متمذهباًعن قضية دينية تتعلق بطقس من الطقوس ، يقول له : لقد أجاب شيخنا فلان عنها بكذا وكذا .
ولم يعد التابع لهذا المذهب يستشهد بالنص القرآني ، او بالحديث النبوي إلا لماماً ، وإن استشهد به يفسرالاية أو الحديث ، وفق المعاني التي رسختها في ذهنه الشروح أو المدونات التي كتبها فقيه المذهب ، أو التفاسير التي قالها شيخ الطريقة ، أو حتى واحداً من تلاميذه ، وبات ما يقوله الشيخ هو الحلال أو الحرام واتباعه ملزم قولاً وفعلاً ، وعدم الإلتزام به ، أو إهمال بعض القول ، يضع الإنسان في شك من أمره هل بات كافراً أو على الأقل مرتكباً .
وللمذهب أتباع بل وأتباع أتباع ، يتكاثرون حتى يوم الدين ، وكل قول يخالف قول الداعية صاحب المذهب هو قول باطل ، وقد تصل الأمور في بعض المذاهب ، إلى تكفير أتباع المذاهب الأخرى . والكافر يقتل ، كما كان عليه "ابن تيميه "، ومن لايقتل الكافر يقتل . وعليه بات الدين الواحد شيعاً وأحزاباً ، كل منها يحتكر الحقيقة والحق ، والمذهب الذي يمتلك الحقيقة والحق ، أتباعه وحدهم المؤمنون أهل الجنة التي عرضها السموات والأرض فيها مخلدون ، ولهم فيها أنهار من عسل ولبن مصفى ، ويتمتعون بالحور العين ، وجميع الأديان أو المذاهب الأخرى ، يُصلون في نار السعير خالدين فيها مخلدون .
هذه هي الأرضيه التي يستند إليها جميع الطائفيين والمتمذهبين ، من أي دين أو مذهب كان ، والتمذهب يعني الولاء بل والإيمان بأن مذهبه وحده يمتلك الحقيقة ، وهو الطريق الوحيد الموصول بالجنة وإلا لما تمذهب ، والتمذهب لأي مذهب ديني كان هو انحياز وتعصب لرأي فقهي محدد .
هذا القول ينسحب حتى على المتشدد الحزبي" الدوغمائي" لأيدولوجية فكرية أو سياسية ، هذا يقول قال الفيلسوف فلان ، وذاك يقول قال الشيخ أو الإمام فلان ، مع فارق أن التمذهب السياسي يبقى في حدود الإختلاف على مفاهيم وأفكار أرضية .
أما التمذهب الديني هوإيمان روحي سماوي ، يتعلق بمفهوم الجنة والنار ، ويوم الحساب ، والثواب والعقاب وأن المنتمين لهذا المذهب هم وحدهم المؤمنون . ويبدأ التكفير وتنتشر البغضاء ، لدرجة أن كل متمذهب لايصلي إلا وراء شيخه ، ولكل جامعه الذي يصلي فيه ، حتى أن جامع الأزهر له أكثر من محراب ، ولكل محراب إمامه ولكل إمام مصلين من مذهبه ، ولكل كتبه وتفاسيره ، التي قد تباعد بين الإبن وأبيه وبين الأخ وأخيه .
هل من أجل هذا جاءت الأديان ونزلت الكتب السماوية ؟ ونزل الأنبياء والرسل ، لتشيع روح العداء حد القتل ؟ أم جاءت لتضع شرائع وأحكاماً تحرم قتل الإنسان لأخيه الإنسان ، الذي كان حال الأولين ؟ وتبث روح المحبة الإنسانية بين الناس ، روح التعاون والتآلف ، وتنقل البشرية من شرعة الغابة إلى شرعة التوادد والتصافي .
من الذي أوصل الأديان والمذاهب إلى هذا الدرك ؟ أليس تساؤلاً مشروعاً ؟ ألم تُعدنا بعض المذاهب والتفسيرات إلى قانون الغابة ؟ ـــ أكبر مثال داعش وأخواتها ـــ أليس الذين يؤمنون بهذه المذاهب مذاهب القتل وكراهية الآخر وتكفيره ومن ثم قتله ، هي المسؤولة عما جرى البارحة وقبلها ، ويجري في عالمنا اليوم وغداً ؟
… أليست مفارقة أن من يدعي خدمة الدين ــ خادم الحرمين ــ أومن يدعوا احتكار الإسلام ــ التنظيم الدولي للإخوان المسلمين ــ، هم من أشاعوا واستسهلوا روح القتل للمختلف ، ؟ منذ محاولة اغتيال عبد الناصر ، وصولاً إلى ما حدث في أول الثمانينات من القرن الماضي في سوريا هم إخوان الشياطين .
لقد سمعت شيخ الكعبة يدعوا" للمجاهدين" في سوريا بالنصر ، ويدعوهم لقتل النصارى والرافضه ، وكل من يعترض مسعاهم ، ألم تسمعوا شيوخ الفتنة " القرضاوي ، العرعور، العريفي شيخ جهاد النكاح " وأأمة مساجد لبنان ؟
يسعرون الحرب لأنهم لم يرتووا بعد من دماء السوريين لأن الكافر يقتل ، يأخذون بايديهم مهمة الملاك رضوان حارس الجنة ، بل مهمة الله عز وجل .
…المحدده بالآية الكريمة ــ سورة الحج الآيه 16ـــ "إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى والمجوس والذين أشركوا إن الله يفصل بينهم يوم القيامة إن الله على كل شيء شهيد "
… فماذا نحن فاعلون ، مادام التمذهب هوديدن الناس ودينهم ، سيبقى العداء حد القتل هو الفيصل ، ومادامت أنظمة التكفير في السعودية ، وأخوان الشياطين يتحكمون بالعالم الإسلامي ، سيبقى التمذهب والتكفير والإرهاب سيد الموقف .
……..
فهل سيهزمون ؟ نعم سيهزمون هم وأنظمتهم وتنظيماتهم
..الطائفي المتمذهب لايرى من الفكر الإنساني ، من إفلاطون مروراً بابن رشد وصولاً إلى ماركس ، إلا من خرم ابرة ، كان شيخه قد لقنه إياه حرفاً حرفاً ، وفق قوالب محدده " لاتعمل كذا ، وكذا حلال " وشيخه كان قد اخذ عن شيخه ، هذا القول الموضوع في قالب جامد منذ قرون لايزيد ولا ينقص ، هو الحقيقة المطلقه التي لامراء فيها وغير قابلة لاللتغيير ولا للتبديل ، وهي المفروشة على طريق الجنه ، من سار عليها ونهج نهجها له السموات العلى ، مبشر بالجنه وفيها خالداً مخلداً ، ومن لايتبناها من كل العالم هوفي الدرك الأسفل .
تُحدث مهندساً ، أو طبيباً ، او محامٍ ، تشعر أنك أمام شيخ من القرون الوسطى ، عباراته قادمه من عمق عصور الظلام ، يحدثك كيف يجب أن تدخل إلى دورة المياه ، ويحاول اقناعك أن من يحج إلى بيت الله ، يعود كما ولدته أمه ، وعندما تقول والموبقات التي ارتكبها ، يجيبك الله يغفرها ، تجيبه اليس في هذا الفهم تشجيع على ارتكاب الجرائم ما دام الحج يزيلها ؟ يتبرم من قولك ويقول في سره دع هذا الكافر يرغي .
تسأله عن الطوائف الأخرى ومصيرها في الآخره ، يجيبك إذا حرضته على الكلام ، أو استفززته ، فيجيب بعصبية كل من لايتبع هذاالمذهب هو كافر ، "والعياذ بالله " ــ طيب حلحلها شوي ــ ليس بيدي إنها بيد الخالق ، تداوره بالقول اليس الخالق غفور رحيم ، ألسنا كلنا عيال الله ، ألم نخلق من أم واحده كما يقول القرآن الكريم ؟
هل سمعتم أمين عام الحزب الشيوعي ــ رياض الترك ، أوالمحامي هيثم المالح ، أوالدكتورفيصل القاسم ، هل قرأتم للدكتور جلال صادق العظم ، لغليون ، للبحره ، للبواني ، وغيرهم ـــ ألم نكن نصنفهم بين المثقفين ، وبعضهم من المفكرين ؟ لقد سقطوا في وحل الطائفية ، في مستنقع الفكر والسلوك الذي مارسه وطبقه قروناً ، المماليك المتوحشون عندما سيطروا على سوريا ، واستمربأكثر وحشية في عهود الظلام العثمانية .
هل نستطيع الآن أن نطبق القاعده الذهبية " الطائفي غير مثقف ولو حمل أثقالاً من شهادات جامعة السوربون ، أو الجامعه الأمريكيه ،ـــ ونؤكد بالمفهوم المقابل أنه لايمكن لأي مثقف أن يكون طائفياً ، لأن العلوم التي استحصل عليها ، يجب أن تؤهله لأن يطل على ثقافات العالم ، التي تخرجه من قوقعة الطائفة أو المذهب الذي وجد نفسه فيه ــ فأهله يمسحانه ، أو يؤسلمانه ، أو يهودانه ـــ ويأخذ من أديان العالم وفلسفاته ما يرفعه إلى المستوى الذي يرتقي فيه إلى مرتبة الإنسان ، أي أنسان ، ويكون المعيار الذي يحدد موقفه من الشخص الآخر هو سلوكه وليس دينه .
……………………إذن كل طائفي غير مثقف ، وكل مثقف غير طائفي ………
ما دام المتمذهب ، مغلق على طائفته ، ومن ثم مذهبه ، ويرى الآخر إما كافراً أومرتكباً ، فهذا الإنغلاق يقوده إلى التقوقع على أبناء مذهبه ، ومن ثم طائفته ، وهذا الفهم يقوده إلى سلوك بعض النفور ، أو الإبتعاد ، عن أبناء وطنه الآخرين الذين ينتمون ألى طوائف أخرى ، أو حتى مذاهب أخرى ، ولا يقيم أي علاقات إجتماعية مع الآخر ، لازيارات ولا علاقات ، حتى ولا صداقات ، بل يبقى في خندق التعصب ، ولا يرى الناس من حوله إلا من كوته الصغيرة ، من خرم الإبرة ، وتبقى نظرته إلى مجتمعه على أنه عباره عن كتل إجتماعية غير متجانسة . بل أحياناً متباعدة حد العداء ، ولا تعرف الوحدة الوطنية عنده موقعاً .
…………………………..وبالتالي كل طائفي غير وطني ………………
المذهبية والطائفية ليست بنت اليوم ، بل هي منقولة لنا من عشرات القرون ـــ ولن نذكر الناس بالكيفية التي كان المماليك والعثمانيين يتعاملون فيها مع أبناء ومذاهب الطوائف الأخرى ، لأننا ندعوا لقلع الطائفية لالتأكيدها ـــ
حتى جاء ابراهيم باشا من مصر ، وحاول انهاء ذاك التمييز العنصري البغيض ، حتى أن تلك الطائفية وهذه المذهبية مددت بعمرالسلطنة العثمانية ، تحت مفهوم الدين الواحد بل والمذهب الواحد ، رغم كل عهود الظلام العثمانية ، وهذا ما سعى لتابيده التنظيم الدولي للإخوان المسلمين ، سابقاً ويسعى إليه الآن بزعامة السلطان العثماني أردوغان .
حتى أن الإنكليزوالإفرنسيين كانوا يرسلون في العهد العثماني ، الجواسيس والعملاء تحت مسمى ــ باحثين ، ومستشرقين ، لدراسة مكونات المجتمعات العربية ، الطائفية ، والمذهبية ، والقومية ، ويضعوا الدراسات المطولة من أجل ذلك ، حتى يسهل إثارة تلك التناقضات التي يتم تحويلها إلى صراعات ، عند ما تقتضي الحاجة ، كما نحن عليه الآن
وعليه كانت الطائفية في الحرب القذرة الدائرة الآن في بلادنا هي السلاح الأمضى ـــ مع الأسف ــ حيث أخذت في طريقها الجهلة والسذج ، وأوصلتهم حد الإيمان بأنهم يقتلون ويُقتلون من أجل نصرة حقوق الله ، وبأن الجنة مسواهم .وتم ذلك بقيادة خادم الحرم ، الذي نسي الحرم الآخر ، وحزب الإخوان الذي يدعي الملكية الحصرية للإسلام .
….. لاتقدم ولا تطور إلا بنسف الفكر الطائفي ، وإحلال قيم الوطنية محله ………

منشورات ذات صلة

هل بدأ العد العكسي، لرحيل القوات الأمريكية من المنطقة،
شارك بقلمك

هل بدأ العد العكسي، لرحيل القوات الأمريكية من المنطقة،

مارس - الأثنين : 2023/03/27 - 18:02
فك الطلاسم
شارك بقلمك

سنسقط القــطب الغربي

مارس - الجمعة : 2023/03/24 - 20:30
الاتصال الذاتي.. نحو قراءة أعمق
شارك بقلمك

الاتصال الذاتي.. نحو قراءة أعمق

مارس - الخميس : 2023/03/16 - 09:40
الاتفاق السعودي- الإيراني نقطة تحول تاريخي في الوطن العربي…
شارك بقلمك

الاتفاق السعودي- الإيراني نقطة تحول تاريخي في الوطن العربي…

مارس - الأحد : 2023/03/12 - 18:47
فك الطلاسم
شارك بقلمك

هل ستتدحرج هذه حرب اوكرانيا ، إلى حرب نووية، ومن هو الطرف الذي سيستخدمه؟

مارس - الجمعة : 2023/03/10 - 13:41
شارك بقلمك

مؤتمر ميونخ ما بين أضاليل الأمن واستمرار المواجهة

مارس - الثلاثاء : 2023/03/07 - 04:54
Next Post

برودة القدمين مؤشر على مرض خطير!

الرئيس الأسد لتلفزيون راي الإيطالي: «داعش» ليست له حاضنة في سورية

  • Trending
  • Comments
  • Latest
الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

ديسمبر 3, 2020

المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

نوفمبر 27, 2019

أمثال شهر أيلول

سبتمبر 2, 2019

الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

أغسطس 1, 2019

العمل باق والفعل هو نحن

( الرجال دائماً يفسدون علاقاتهم العاطفية بتلك الأمور)

أشتاق الشعرَ،

إبحارالنفحات في عالم الشاعرة ربى بدر

بيان مشترك لأطراف سياسية من الخط الوطني الديمقراطي بتونس

بيان مشترك لا للخضوع للسياسات الاستعمارية في تونس

مارس 31, 2023
وفاة الفنان التشكيلي المغربي محمد بناني

وفاة الفنان التشكيلي المغربي محمد بناني

مارس 31, 2023
غياهب العشق

غياهب العشق

مارس 31, 2023
اكيتو بريخو – عيد رأس السنة السورية

اكيتو بريخو – عيد رأس السنة السورية

مارس 31, 2023

Popular Stories

  • الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    14 shares
    Share 6 Tweet 4
  • المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

    33 shares
    Share 26 Tweet 3
  • أمثال شهر أيلول

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

    10 shares
    Share 4 Tweet 3

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
شراييني …!
مساء الخير

شراييني …!

مارس 28, 2023

آخر منشورين

بيان مشترك لأطراف سياسية من الخط الوطني الديمقراطي بتونس

بيان مشترك لا للخضوع للسياسات الاستعمارية في تونس

مارس 31, 2023
وفاة الفنان التشكيلي المغربي محمد بناني

وفاة الفنان التشكيلي المغربي محمد بناني

مارس 31, 2023
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess