حاورته
منيرة احمد – نفحات القلم
عن الحب عن المرأة عن فلسطين عن العراق عن بلدي لبنان وسوريا كتب الكثير الكثير اكثر من 2500 قصيدة تحكي الحب والالام وتصورات شاعر , حصل على اكثر من 15 تقدير وشهادة
الشاعر طلال علي الرواس وهذا اللقاء
بداياتك الشعرية ؟
=بدايتي من البداية كانت في أيام الدراسة من أوقات الصغر وكان. حبي للشعر مع بديات فرق الزجلية وكانت التبارة اي الردادي من يكون أسرع في التصور الفكري وتحويل الصورة إلى أبيات من الشعر وغير ذلك كنت امل. صوت رائع للعندليب الاسمر وللمسيقار الراحل فريد الاطرش وإلى جانب ذلك كنت اقول ما يجول في خاطري من خواطر حقيقة كنت مقرب من الجميع حتى مع الأقارب والجيران والبلدة التي اعيش فيها ولي كثير من الاصدقاء بحيث ان ابي كان يعمل في مجال الزراعة كانت العمال عندنا بشكل دائم طوال السنة وله من المعارف الكثير بحيث كان رجل. قومي ناصري وكان يدعم القضية الفلسطينة كثير من رموز الثورة كنا نعرفهم لكن بعد غياب. المنظمة من لبنان أصبحت قليلة جنبا إلى جنب مع تقدم العمر من سنين عمر والدي
في المجال الادبي
هل تؤمن بالتخصص في الادب –
=الأدب كما الثمار. الأديب الكاتب الشاعر لكل منا دور كما هي الثقافة تلعب دورها الادبي. الجمهور هو من يتزوق ذلك لكل منهم اتجاه فكري وثقافي. أما اليوم السياسة طغت على كل شيء الكل ينظر يترقب. حقيقة غياب الدولة وتخليها عن لعب دور الراعي والاهتمام في عوام الجمهور وتخليها عن أشياء كثيرة لم يعد هناك رغبة لأحد كما كانت تلك الحقبة من الزمن والحركة الثقافية منتشرة وحقيقة لم يعد القارئ يقرأ مثل قبل الهموم كثيرة وكبيرة ومشاكل الحياة كذلك
– ما الذي اضافته لك شبكة التواصل الاجتماعي من حيث الانتشار ؟
=أما كيف الوصول أسرع نعم الأنترنت لعب دور كبير انتقلنا من الضيعة الى العالم بين يديك لكن مع هذا كله الرابط ضعيف الكل انا لكن لا شيء ملموس إطلاقا.
– كيف نصل الى الجمهور الصحيح بالدعاية … بالكلمة ….؟؟؟
=الحقيقة المعرفة الدعاية الناس اللي هم في مكان القرار هؤلاء يقدرون أن يفعلوا أشياء كثيرة انا مع الجمع كتير علاقتي جيدة مع الجميع
– حدثنا عن الجوائز التي حصلت عليها
=كثير من شهادات التقدير حصلت عليها بتعبي واشتهادي ولكن إلى الآن لم أصل إلى. ما اريد.
أما هديتي للقارء كون كما انت أن تكون طريق لك تدل عليك الشاعر هي تلك السنديانة الجميلة لن تعطي جمال قبل اوانة اتمنى للجميع كل التوفيق وايضا اتمنى ان اقدر على طباعة بعض من قصائدي.
في النهاية اشكرك من قلبي اختي منيرة احمد على العمل في العرفان الذي شملتيني به حقيقة دمعتي عيوني فرحا بكلماتك إلى أن نلتقي في سوريا الاسد استودعك الله.
مما كتب اخترنا لكم
هي لك
انا المجهول
انا نصفك الاخر
تلك هي روعة الحياة
نسيتي ان كل منا
هو الاخر ام حسبتي
ان فقط هناك حياة
سيدتي انت قدري
لا تحاولي الهروب
مهما كانت الظروف
لا شيء يبعدني عنك
قبل ان توحي لي بحبك
كنت ارك في نومي
لكن لا اعلم اين أجدك
انما كان هناك ضوء
يدلنا يرشدني عليك
نشرات توحي لي
في عقلي في كياني
ان حبك المنشود موجود
لكن لا اعلم اين
في اي اتجاه هو
الى ان وجدتك عيوني
رمش همس قلبي
كأن انقلبت الدنيا
في ثواني كما
الصاعقة في كبد السماء…