نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

الإنفاق الضخم على الأسلحة في المنطقة.. لمصلحة من؟

admin by admin
الخميس : 2016/03/03 - مارس
in بدون رتوش
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

كتب السيد عبد العليم في «الوطن» العمانية:
تحتاج الدول العربية استثمار أكثر من 200 مليار دولار في الري وتأمين مصادر المياه العذبة حتى عام 2023. وهو ما يعادل 20% فقط من نسبة الإنفاق المتوقع على الأسلحة خلال تلك الفترة. فوفقا لاحد التقارير، فإن ميزانية الأسلحة لعام 2013 تكفي لإعطاء جميع الفقراء والباحثين عن العمل في المنطقة العربية مبلغ ألف دولار وفائضاً بقيمة 5 مليارات دولار يكفي لعدد من مشاريع التنمية.
كثير من المؤسسات العسكرية لا تكشف عن ترسانة أسلحتها باعتبار ذلك من أسرار الدولة. كما أن ميزانيات وزارة الدفاع في كثير من بلدان المنطقة لا تخضع لأجهزة المراقبة والمحاسبة المالية. ومن ثم لا يكون هناك أرقام مؤكدة بشأن حجم الانفاق العسكري. ومع ذلك، يتم رصد حجم العتاد الحربي والانفاق العسكري بناء على ما يعلن من صفقات تبرمها الدول المستوردة مع الشركات المصنعة. ومن ثم تكون أرقام الانفاق العسكري تقريبية.
وفي هذا السياق، كشف تقرير صادر عن المركز العالمي للدراسات التنموية في لندن في ديسمبر الماضي، أن إجمالي صفقات الأسلحة في العالم العربي خلال العام الماضي، بلغ نحو 165 مليار دولار. وأشار التقرير إلى أن الإنفاق على التسليح في المنطقة زاد في أعقاب أحداث (الربيع العربي) بمعدل مرتفع. حيث بلغ متوسط الإنفاق على الأسلحة خلال الفترة من 2002 إلى 2010 مبلغ 70 مليار دولار سنويًّا، ولكنه زاد على ذلك بكثير في العامين الماضيين ووصل إلى 100 مليار دولار سنويا. وتسارعت صفقات السلاح خلال العام الماضي بزيادة 65% عن 2012 لتصل إلى 165 مليار دولار فاتورة السلاح في المنطقة العربية خلال 2013.
ومع التوصل إلى اتفاق بين إيران والقوى الكبرى بشأن برنامجها النووي في الآونة الاخيرة، زاد الانفاق العسكري بشكل كبير لا سيما لبعض الدول الخليجية.
كما تضاعف الإنفاق العسكري لتلك الدول إثر الصراع في اليمن وتشكيل التحالف العربي والمشاركة في الحرب الدائرة في اليمن. كما تزايد أيضا إنفاق تلك البلدان مع تفاقم الوضع في سورية.
وبالطبع فإن الرابح الأكبر من زيادة الانفاق العسكري في المنطقة هي شركات السلاح وبلدانها. على سبيل المثال، مع زيادة صفقات الأسلحة لبلدان المنطقة تزداد معها أرباح شركات الأسلحة الأميركية. فلا تزال الولايات المتحدة المستفيد الأكبر من قوة سوق الأسلحة في الشرق الأوسط. إذ ارتفعت قيمة واردات الأسلحة إلى المنطقة من 7.2 مليار دولار في عام 2012 إلى 8.7 مليار دولار عام 2013.
وأوضحت صحيفة “ذا ناشيونال” أن 7% من مبيعات شركة “لوكهيد مارتن”، واحدة من كبرى شركات أنظمة الدفاع في الولايات المتحدة، في عام 2012 وبلغت قيمتها 47.2 مليار دولار كانت للشرق الأوسط. كما افادت صحيفة “بوسطن جلوب” أن شركة “ريثيون” الأميركية، التي تعد واحدة من أكبر عشر شركات الدفاع في العالم، أبرمت العام الماضي صفقات في الشرق الأوسط بقيمة 5 مليارات دولار.
ومن ثم تعمل تلك الشركات ودولها على إثارة النزاعات والصراعات وجر حكومات المنطقة وتوريطها فيها بغية استيراد الأسلحة لتشغيل مصانع وعمال تلك الشركات ومن ثم تحقيق الأرباح لها بما يمكنها من دفع الضرائب المستحقة للدولة. وفي حالات كثيرة يتم إبرام صفقات أسلحة عبر الرشاوى السياسية والعمولات الضخمة. فقد افادت وكالة الصحافة الفرنسية ان مصانع لشركة بوينج الأميركية كانت ستُغلق بحلول عام 2017، إلا أن “الشركة وقعت مع دولة خليجية رسالة نوايا تتضمن التزمها بشراء 28 مقاتلة إف 18 سوبر هورنيت المتطورة بقيمة 3 مليارات دولار” وبالتالي ستسهم هذه الصفقة في مواصلة إنتاج هذه الطائرة دون توقف. كما وقعت فرنسا العام الماضي عدة صفقات لبيع مقاتلات رافال لحكومات المنطقة ليتم فك نحس الشركة المنتجة لها بعد سنوات من انتاجها. وكذلك الحال بالنسبة لشركات اسلحة روسية وصينية وغيرها.
ومنذ فترة غير بعيدة، كانت أغلب الدول الاوروبية وخاصة الدول الكبرى في صناعة الاسلحة تعاني من ركود اقتصادي يهدد اغلب تلك الدول، لدرجة ان البعض منها كان على شفا الافلاس. فكانت سياسة تلك الدول هي تسخين الأجواء واثارة التوتر في المنطقة العربية وتصعيد الصراعات وإعلانها شن غارات وتحفيز بلدان المنطقة على الدخول في الصراعات لزيادة تعقيدها كما يتجلى ذلك في الأزمة السورية.
وبعد ذلك نجد تسارع وتيرة إبرام الصفقات العسكرية بين حكومات المنطقة وشركات تلك الدول. ولعل المكسب الأكبر للقوى الكبرى من وراء الاتفاق النووي مع ايران هو ذلك التكالب على التسلح في المنطقة. مما ادى إلى تنشيط ومضاعفة انتاج الاسلحة ومن ثم مضاعفة أرباح تلك الشركات ودولها بشكل أدى إلى حل كثير من مشاكلها المالية واحدث ارتياحا اقتصاديا بها. لدرجة أن عددا من المحللين يرون أنه في كل مرة تواجه شركات الأسلحة ظروفًا مالية صعبة، تأتي هذه الشركات لتبيع منتجاتها الباهظة الثمن للدول العربية (خصوصًا الخليجية) لتعيد تصحيح أوضاعها المالية وتحقيق الأرباح من جديد ما يسمح لها بدوام الإنتاج.
اللافت أنه مع كل تلك الصفقات وهذا الانفاق العسكري الضخم، يسارع عدد من حكومات المنطقة إلى الاستنجاد بالدول الكبرى طلباً للعون والحماية. فضلا عن أن تلك الجيوش ومع كل هذا الانفاق الضخم على التسلح لم تستخدم اي من قوتها او اسلحتها ـ التي يأكلها الصدأ في كثير من الأحوال ـ في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي العدو الرئيسي لها. الأمر الذي يدفع المحللين السياسيين والخبراء العسكريين إلى طرح تلك الاسئلة: لمن ولماذا تعد الجيوش الجرارة وتنشأ الكليات الحربية وتعقد الدورات العسكرية؟ ولماذا لا توجد صناعة اسلحة ومعدات حربية في بلداننا؟
وإذا كانت شركات الأسلحة ودولها هي الرابح الأكبر من تزايد الانفاق العسكري، فإن الخاسر الأكبر من ذلك هو شعوب الدول الاخرى.
ففي خضم هذا التنافس على السلاح، ووسط هذه الأرقام الخيالية، ثمة كثير من الشعوب تعيش الويلات في أحضان الفقر والجهل. الأمر الذي دفع بالامين العام للأمم المتحدة بان كي مون مؤخرا إلى التحذير بأن العالم ينفق علي السلاح في شهر واحد، أكثر مما ينفقه على التنمية طوال عام كامل. وما حدا بالناشط الهندي، كايلاش ساتيارتي، الحائز على جائزة نوبل للسلام إلى اعلان هذه الصرخة إلى ما بقي من عقل وضمير المسئولين في العالم:”أصبح العالم قادراً على إنتاج المزيد من البنادق والأسلحة والرصاص أكثر من الكتب والألعاب التي يحتاجها الأطفال. هل نحتاج ما يطلق عليه الناس (دفاعاً) وما أراه أنا جريمة؟ يجب أن ننفق مزيداً من الأموال حتى من ميزانيات دفاعنا ويجب أن نمنح الأطفال تعليماً أفضل على مستوى العالم. نريد إرادة سياسية عالمية أكبر.
يتعلق الأمر بالتمويل العالمي لتعليم الأطفال وصحتهم وتحسين ظروفهم. ما نحتاجه نحو 18 مليار دولار إضافية لتعليم كل أطفال العالم. هذا يقل عن إنفاق عسكري لثلاثة أيام.”
وعلى الصعيد العربي، تحتاج الدول العربية استثمار أكثر من 200 مليار دولار في الري وتأمين مصادر المياه العذبة حتى عام 2023. وهو ما يعادل 20% فقط من نسبة الإنفاق المتوقع على الأسلحة خلال تلك الفترة. فوفقا لاحد التقارير، فإن ميزانية الأسلحة لعام 2013 تكفي لإعطاء جميع الفقراء والباحثين عن العمل في المنطقة العربية مبلغ ألف دولار وفائضاً بقيمة 5 مليارات دولار يكفي لعدد من مشاريع التنمية. وتنفق الدول العربية ما يقرب من 7.2% من ناتجها المحلي الإجمالي على التسليح. وهي من اعلى النسب في العالم كما انها في زيادة. في حين أن الإنفاق على التعليم يبلغ 2.5 % من الناتج المحلي الإجمالي ونسبة الانفاق على الصحة أقل من ذلك! ومع زيادة الانفاق العسكري لبلدان المنطقة ليصل إلى 135 مليار دولار، ووجود مؤشرات انه بحلول 2020، يمكن ان يصل سوق الدفاع في المنطقة إلى نحو 820 مليار دولار، تتوالي التحذيرات الأممية من أزمات غذائية متفاقمة في العديد من البلدان مثل اليمن وسورية والعراق.
ومن المفارقات ما أعلنه صندوق النقد الدولي مؤخرا أن كثيرا من الدول الخليجية التي تنفق حاليا مبالغ طائلة على ميزانيات الدفاع تعاني في نفس الوقت من عجز مالي لا سيما بعد انخفاض أسعار النفط لمستويات غير مسبوقة، بما يفرض عليها تطبيق “سياسات تقشفية”. علمًا أن صفقات التسلح التي تتم تعادل ما يتم انفاقه على بنود الإنفاق الاجتماعي الضرورية لعدة سنوات مالية قادمة.

منشورات ذات صلة

“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
بدون رتوش

“ميلاد المسيح بين العمائم واللِّحى” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

ديسمبر - الأحد : 2024/12/22 - 10:04
في رحاب ذكراه الثالثة ، صديق الوداد : ماجد …ومقدسي   بقلم الإعلامي سعدالله بركات
News Ticker

في رحاب ذكراه الثالثة ، صديق الوداد : ماجد …ومقدسي  بقلم الإعلامي سعدالله بركات

ديسمبر - الأثنين : 2024/12/02 - 01:28
الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي نابع من الهوية الايمانية اللواء الركن عبدالله الجفري
slider

الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي نابع من الهوية الايمانية اللواء الركن عبدالله الجفري

نوفمبر - السبت : 2024/11/30 - 03:48
“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
بدون رتوش

“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

نوفمبر - الجمعة : 2024/11/29 - 07:18
بدون رتوش

72 ساعة لولادة الشيطان الجديد.. أمريكا بلا مساحيق التجميل

نوفمبر - الأحد : 2024/11/03 - 09:12
حرب معلوماتية مٍحتدمة بين ایران واسرائيل
slider

حرب معلوماتية مٍحتدمة بين ایران واسرائيل

أكتوبر - الخميس : 2024/10/31 - 22:49
Next Post

ثلث النساء اليابانيات يتعرضن للتحرش أثناء العمل

مصممون يعرضون فساتين سهرة قصيرة ومتوسطة بلمسات مختلفة

آخر ما نشرنا

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء
حوار النفحات

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

أكتوبر 4, 2025
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر 24, 2025
محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري
slider

محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري

سبتمبر 23, 2025
مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ
slider

مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ

سبتمبر 22, 2025
بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.
شارك بقلمك

بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.

سبتمبر 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess