طارق الاحمد – سورية
…العقل لا حدود له
لا
تجعل حدودك السماء فكل سماء أرض للسماء التي فوقها فكيف نقبل أن تكون بصيرتنا تحت موطئ سماه تحت موطئين بالشرق مره ومرتين بالمغربين سماه تحت مواطئ لاتعرف بحورها الشواطئ أمواجها من غيم سفينتها من نور تسري بأشرعة عرضها المشارق والمغارب سماه موطئ تحت الزمان تدنوا تبقى إنسان سماه موطئ يجمع جمال المكان والزمان بأي لحظة مكان بأي مكان زمان سماه موطئ اللامكان واللازمان هنا لا جسد لا ترى إلا عباب كون قد تذكره من أزمان هناك كان البدء من سنا..نور..كان من حركة اللاسكون في سرمدية الخلدان
سماه موطئ
ثمانية ثلاث ثلها ثلث ثاء ثرى ثمانية ثم ثلثين ثلاث ثلث ثمنها ثمانية
ثاء بثلاث كواكب وخمسة بدت بنقطة تحت مد الباء إرتقى بها تاء التاء مرتين بقي إثنين غابو مع ليال القمر بشهر القدر بقي ثمان وعشرون تعداد أنوار الأحرف كظهور ليال القمر~….
..جن الليل
بت بحب سهري
أهوى خمر روحك قمري
جن القلم
بحروفك قدري
تعدادها كاليال قمري~…
…~¤~من رسالتي
مابعد الفردوس~¤~…