الأديب عز الدين التنوخي في ذكرى رحيله

– ولد عز الدين التنوخي في دمشق، عام 1889.
– تلقى علومه الأساسية في المدرسة الرشدية، بعد أن ختم القران.
– انتقل إلى مدينة يافا و انتسب إلى مدرسة الفرير الفرنسية.
– أوفد إلى مصر فالتحق بالجامع الأزهر و بقي لمدة خمس سنين.
– عاد إلى دمشق و أخذ يحدث في جامعها الكبير.
– في عام 1910 أوفد في بعثة علمية إلى فرنسا و درس الزراعة لمدة ثلاثة سنين.
– في عام 1913 عاد إلى دمشق و عيّن مدرساً للزراعة في مركز بيروت الزراعي.
– انتسب إلى منظمة المنتدى الأدبي و هي جمعية تدعو إلى النهضة العربية.
– في عام 1914 دعي إلى الخدمة العسكرية في الحرب العالمية الأولى و ألحق بالجيش التركي.
– حكم عليه بالإعدام بسبب فراره من الخدمة العسكرية.
– رحل إلى العراق و التحق بالثورة العربية الكبرى.
– عيّن مديراً للزراعة في مكة المكرمة.
– في عام 1918 دخل عز الدين دمشق مع الجيش العربي بعد مغادرة الأتراك.
– عضو في لجنة الترجمة و التأليف.
– عضو في ديوان المعارف "المجمع العلمي العربي".
– في عام 1923 هاجر إلى العراق بعد الاحتلال الفرنسي لسورية.
– تولى التدريس في مدارس بغداد الثانوية.
– ساعد في إصدار مجلة "التربية و التعليم".
– كلّف بتأليف عدد من الكتب المدرسية.
– في عام 1928 استقال و عاد إلى دمشق و أسندت إليه أمانة سر المجمع العلمي العربي.
– نشر عدد من مقالاته في الصحف و المجلات منها : "التربية و التعليم – الثقافة – الزهراء – الرابطة الأدبية".
– عين أستاذاً للعربية و آدابها في بعض المدارس الثانوية في حمص و دمشق.
– في عام 1943 عيّن مديراً للمعارف في السويداء.
– في عام 1947 عيّن مفتشاً للمعارف بدمشق.
– في عام 1948 درّس علوم البلاغة في كلية الآداب بدمشق.
– في عام 1953 أحيل للتقاعد و تفرغ للعمل المجمعي و انتخب نائباً لرئيس المجمع.
– توفي في 24 حزيران 1966.