نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

….العــلاقة مع روسيــــــــا وإيـــــــــــــــــــــران

الخميس : 2016/07/07 - يوليو
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

….العــلاقة مع روسيــــــــا وإيـــــــــــــــــــــران
…………………هل هـي عـــــلاقة تحــــالف أم تبـــــــــــــــعية ؟
………. ……….هل لروسيا وايران مصلحة في هذه الحــــرب ؟
ـــــــــــــــــــــــالمحامي الاستاذ محمد محسن ـــــــــــــــــــ  سورية ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليس منطقياً قياس العلاقات الدولية على المعايير والعلاقات الشخصية ، هذه تقوم على الكثير من العواطف والقيم والأمزجة المشتركة وتحتل المصلحة فيها غالباً المرتبة الأخيرة من سلم أولويات تلك العلائق ، أما علاقات الدول فمعيارها الأساسي المصالح الاقتصادية والسياسية والتاريخية ، وهذا لا ينفي بالمطلق المشتركات الثقافية والقيمية بين الشعوب المتحالفة . وبخاصة بين دول الشرق فلهذه القيم مكانتها المرموقة التي يجب أن تتوفر في أي تحالف ولكن ليست هي الأساس . لذلك يتهمنا الكثير من مستشرقي الغرب باننا شعوب عاطفية ، وشعوبهم " عقلانية " وأنا أرى أن العاطفة قيمة انسانية جليلة يجب أن نحرص عليها فبدونها يتجرد الانسان من تعاطفه مع الآخر ويصبح كجدار في مقبرة يوحي بالكآبة . يقاس موقع المرء في الغرب بحجم ارصدته في البنوك ، في الوقت الذي "كان " يقاس عندنا بالأخلاق ، وهذا ما يسم الانسان في الغرب الرأسمالي حتى باتت العلاقات في الأسرة الواحدة كالعلاقة ضمن شركة مصغرة كل يساهم بحصته في نفقاتها ، حتى باتت الفردية هوية ملازمة وصفة طبيعية للمجتمع الرأسمالي .
هذا الغرب المادي تنكب قيم الانسانية الاجتماعية منذ أن سرق خيرات الدنيا وراكمها ثروات في شركاته الاحتكارية وفي بنوكه ، وباتت مصلحة هذه الدول الاقتصادية مع شركاتها هي التي تحدد الموقف من هذه الدولة أو تلك ، وأصبح الربح هو غاية الغايات ، حتى باتت صفة المصلحية " البراغماتية " يفاخر فيها الغربي ويعتبرها من الصفات الأصيلة التي تطبع العلاقات في الغرب الرأسمالي أي أن المصلحة هي التي تحدد الموقف السياسي ،
.
رب قائل أليست روسيا بلداً رأسمالياً ؟ الحقيقة نعم ولكن مع كثير من التباين بينها وبين الغرب الرأسمالي .
فالنظام السوفييتي الاشتراكي الممتد لأكثر من سبعين عاماً بات ارثاً تاريخياً لروسيا بايجابياته وسلبياته ، وهذا الارث الاشتراكي المنحاز للفقراء من عمال وفلاحين ، لابد مخلفاً الكثير من آثاره الايجابية على روحية ونفسية وتواضع الانسان الروسي ، ببعكس الانسان الغربي الذي تتضخم عنده الأنا ، السوفييت الذين وقفوا إلى جانب حركات التحرر في العالم ، ضد الغرب الاستعماري الذي يرغب جعل العالم مزرعة له الحق بسرقتها متى شاء وتأديب الناطور متى أراد ، والانجاز الأهم للسوفييت تعليمهم لملايين من الكوادر المثقفة والمدربة من أنحاء العالم الثالث على حسابهم ، في الوقت الذي كان فيه الغرب ولا يزال يسرق طاقاتنا المبدعة ليوظف طاقاتها في شركاته الاحتكارية ، بعكس الغرب الذي لا تتوافق مصلحته وخلاص العالم الثالث من جهله وتخلفه لأن ذلك يهدد وصايته ومصلحته في نهبه .
فاذا ما اضفنا إلى كل هذا وذاك انتماء روسيا للشرق وفلسفة الشرق وقيم الشرق وهذا يعطيها مسحة انسانية عاطفية تجاه شعوب العالم الثالث يجعلها تتفاعل وتتلاقى عاطفياً مع الشعوب المستضعفة .
بعد هذه المقارنة وهذا السرد نجيب على سؤال :
………………..ماهي مصلحة روسيا في هذه الحرب ؟
كانت روسيا قبل الربع الأخير من القرن الماضي تشكل قطباً عالمياً قوياً ومنافساً للقطب الرأسمالي الغربي ، مما أوقف إلى حد كبير غطرسة ذاك القطب المهيمن الجبار والقاتل ، وأنقذ العالم من الكثير من الويلات والحروب ، وهي دولة كبيرة وممتدة من شرق آسيا حتى أوروبا ، وتمتلك اقتصاداً كبيراً ومنافساً ، وهي الآن وبسبب كل امكاناتها وتاريخها تجد نفسها مضطرة للعودة إلى الساحة العالمية بقوة وفاعلية ، متزعمة تكتل دول " البركس" ودول منظمة " شانغهاي " لتقف أمام الجبروت الأمريكي مع الدول المتحالفة معها وبخاصه الصين ، التي تعتبر بلداً منافساً للهيمنة الأمريكية اقتصادياً وسياسياً .
.
وبسبب الغطرسة الأمريكية واشعالها لحروب المنطقة
و بعد الغزو الغربي الخليجي لليبيا وتسليمها للإرهاب . كانت روسيا أمام قرار استراتيجي تاريخي هام ، إما أن تدافع عن مجالها الحيوي في المنطقة وبخاصة في سورية التي تربطها بها روابط تاريخية ، والتي تمنحها قاعدة بحرية في طرطوس ، تتيح لسفنها حرية التنقل في ارجاء البحر الأبيض المتوسط ، لحماية مصالحها البحرية وغيرها . فضلاً عن أن الارهاب التكفيري بات يهدد الجمهوريات الإسلامية ، لذلك كان من مصلحة روسيا قتاله في سورية قبل أن يتمدد إلى أراضيها ،
إذن روسيا دخلت الحرب إلى جانب سورية لأربعة اسباب
(1)للعلاقة التاريخية التي تربط سورية بروسيا العسكرية والسياسية .
(2) القاعدة العسكرية في طرطوس
(3) قتال الارهاب في سورية أهون عليها من قتاله على أراضيها
(4)حلمهاباعادة أمجادها بقيادة قطب جديد
لكل هذه الأسباب مجتمعة دخلت روسيا الحرب إلى جانب سورية ، ودخولها شكل موقفاً شجاعاً وحصيفاً واستراتيجياً .
و اهم أو مجنون من يعتقد ان روسيا دخلت الحرب لتخسر !! لأن مصلحتها إن لم توازي مصلحة سورية في ربح المعركة فهي تفوقها ، لأن خسارتها للحرب تعني خسارتها لطموحها في قيادة القطب العالمي الثاني الذي يتشكل بفضل الصمود السوري ، وتعود دولة اقليمية كما تريدها أمريكا وهذا يترتب عليه نتائج كارثية بالنسبة لها ، كما سيصل الارهاب إلى عقر دارها حيث الدول الاسلامية المتخلفة والتي خرقتها الوهابية وهناك ستدفع الحساب أضعافاً .
………………………أما إيران
عندما كانت ايران " شاهنشاهية صديقة أمريكا واسرائيل لم تكن " فارسية ، ولا صفوية ، ولا مجوسية ، ولا شيعية ولم يكن ليعرف أحد أنها كانت تحتل الجزر الإماراتية " بل كانت دولة مسلمة صديقة وجارة وشقيقة للسعودية ومصر وكل ممالك العرب ، وعندما سقط الشاه وأغلقت السفارة الاسرائيلية في طهران ورفع عليها العلم الفلسطيني ، وحطمت السفارة الأمريكية ، ودعمت جميع المقاومات الفلسطينية واللبنانية بالمال والسلاح وأعلنت وقوفها لصالح القضايا العربية وضد أمريكا ،
………….أصبحت ايران بقدرة القادر الأمريكي " فارسية ، وصفوية ، ومجوسية ، وشيعية " بل وعدوة لكل العرب ومعهم حليفتهم اسرائيل ، فحرضوا المجنون صدام لقتالها وزودوه بالسلاح والمال وقالوا للطرفين اقتتلا " إنا هاهنا قاعدون " لعل كل منكما يدمر الآخر فتكون هذه " ليلة المنا عندنا " وعندما لم يدمر البلدان بالكامل ، حوصر العراق ودمر بالطائرات الأمريكية وبالمال الخليجي ، وحوصرت ايران ولا تزال ولكن ايران مشت نحو الأمام مستخدمة العقل وعربان الخليج السفهاء البلهاء العُهر يرجعون القهقرى إلى ما قبل الحضارة
.
فالمسألة إذن لا تتعلق لا" بالفارسية ولا بالمجوسية ولا بالشيعية " بل بانتقال ايران إلى جانب القضايا العربية ـــ
ما دامت ايران قد خرجت من الحلف الأمريكي فهذا يعني أنها خرجت من حلف اسرائيل ــ السعودية ، وكان من البداهة بمكان أن تعاديها السعودية واسرائيل وأمريكا ، فاستحق عليها الحصار والتهديد والوعيد حتى بالحرب النووية من قبل اسرائيل .
واعتبرت دولة مارقة والواجب تأديبها ، ولقد وضع للحرب من قبل مفجريها ثلاثة أهداف برمية واحدة ، هزيمة سورية يعني وبالضرورة محاصرة ايران وانهاء دورها في المنطقة وقطع شريان الوصل مع حزب الله ، من هنا كانت أهمية الحرب والنتائج التي كانت متوخاة منها ،
لذلك جند لهذه الحرب كل وحوش الارهاب العالمي ، مدعوماً من الغرب البربري واستخباراته العالمية وبالمال السعودي والقطري وبمساعدات لوجستية وعسكرية من تركيا ، وبالتعاون مع عملاء الداخل من وهابيين وإخوانيين ومن مثقفين قشريين مترحلين ، كل هذا جُند لقتل سورية وبقتلها تسقط سورية وايران وحزب الله وتعود روسيا دولة اقليمية وتتم السيطرة على المنطقة لعقود ،
ولكن حساب البيدر لم يتوافق وحساب الحقلة ،
فكانت المفاجأة التي أذهلت العالم صمود سورية في اشرس حرب عرفها التاريخ ، جيش يقاتل على أكثر من 1600 جبهة ، هذا الصمود لم يكن ليحدث بهذا المستوى دون مؤازرة الحلفاء التاريخيين روسيا وايران وحزب الله ،
ولكن لابد أن ندرك أن التحالف لا يعني التطابق في جميع المواقف بل من الطبيعي أن يكون هناك تباين في أكثر من قضية ، ولكن يبقى هذا التباين ضمن الاستراتيجية العامة لمواجهة العدوان ،
هذا التحالف المصيري يدافع عن مصالحه عن مستقبله وسينعكس نصره الآتي على كل شعوب المنطقة ، لأن الخلاص من نير التبعية للغرب الاستعماري ، وهزيمة الفكر الديني التحريفي ، هو الممر الاجباري لخروج المنطقة من حالة الركود والاستكانة والتبعية ، إلى طريق الحرية والتقدم ، طريق النهوض ، طريق المستقبل .
……لذلك فالتحالف تاريخي ومصيري وفيه مصلحة للجميع

منشورات ذات صلة

هل ما بعد القـــــــمة العربية، كما قبلها
شارك بقلمك

هل ما بعد القـــــــمة العربية، كما قبلها

مايو - الخميس : 2023/05/25 - 01:42
أوطـــان وأصدقــاء ووفـــــــــــاء //
شارك بقلمك

أوطـــان وأصدقــاء ووفـــــــــــاء //

مايو - الخميس : 2023/05/25 - 01:36
بين مناورة الردع ولباس البحر مَن الأخطر
شارك بقلمك

بين مناورة الردع ولباس البحر مَن الأخطر

مايو - الثلاثاء : 2023/05/23 - 15:55
تحقق الأمل .. وبدأ العمل .
شارك بقلمك

تحقق الأمل .. وبدأ العمل .

مايو - الأحد : 2023/05/14 - 05:29
د. نعمه العبادي \ العراق : مناهجنا التعليمية ومشكلة الفقر المعرفي
شارك بقلمك

د. نعمه العبادي \ العراق : مناهجنا التعليمية ومشكلة الفقر المعرفي

مايو - الجمعة : 2023/05/12 - 23:24
لقد عاد العرب إلى سورية،
شارك بقلمك

لقد عاد العرب إلى سورية،

مايو - الجمعة : 2023/05/12 - 05:36
Next Post

القطاف

الأديب قدري العمر في ذكرى رحيله

  • Trending
  • Comments
  • Latest
الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

ديسمبر 3, 2020

المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

نوفمبر 27, 2019

الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

أغسطس 1, 2019

أمثال شهر أيلول

سبتمبر 2, 2019

العمل باق والفعل هو نحن

( الرجال دائماً يفسدون علاقاتهم العاطفية بتلك الأمور)

أشتاق الشعرَ،

إبحارالنفحات في عالم الشاعرة ربى بدر

البغدادي: ٢٥ أيار ٢٠٠٠ أوصل إلى وحدة الساحات والمقاومة وأغلق الباب على مقولة قوّة لبنان في ضعفه

البغدادي: ٢٥ أيار ٢٠٠٠ أوصل إلى وحدة الساحات والمقاومة وأغلق الباب على مقولة قوّة لبنان في ضعفه

مايو 30, 2023
وفاة المترجم المصري الكبير د. محمد حمدى إبراهيم

وفاة المترجم المصري الكبير د. محمد حمدى إبراهيم

مايو 30, 2023
د . الشاعر  شادي عمار :”عطش الدروب”

د . الشاعر شادي عمار :”عطش الدروب”

مايو 30, 2023
ا. موسى حوامدة / فلسطين : ولدت قبل إشتعال الضوء

ا. موسى حوامدة / فلسطين : ولدت قبل إشتعال الضوء

مايو 29, 2023

Popular Stories

  • الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    16 shares
    Share 6 Tweet 4
  • المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

    33 shares
    Share 26 Tweet 3
  • الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • أمثال شهر أيلول

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

    10 shares
    Share 4 Tweet 3

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
في لحظةٍ مهزوزةِ الأركانِ
مساء الخير

في لحظةٍ مهزوزةِ الأركانِ

مايو 15, 2023

آخر منشورين

البغدادي: ٢٥ أيار ٢٠٠٠ أوصل إلى وحدة الساحات والمقاومة وأغلق الباب على مقولة قوّة لبنان في ضعفه

البغدادي: ٢٥ أيار ٢٠٠٠ أوصل إلى وحدة الساحات والمقاومة وأغلق الباب على مقولة قوّة لبنان في ضعفه

مايو 30, 2023
وفاة المترجم المصري الكبير د. محمد حمدى إبراهيم

وفاة المترجم المصري الكبير د. محمد حمدى إبراهيم

مايو 30, 2023
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess