|
|
وبحسب مصادر فإن داعش يعتبر قانون التحكيم الدولي بسبب "منافاته لمقتضيات الشرع الإسلامي"، ويفرض قوانينه وفي حال لم تطبق قوانين داعش، فإنه "سيتم منع اللعبة بصورة نهائية".
وبالنسبة للعبة بحد ذاتها فإن انقساما حادا بين إرهابيي داعش حولها البعض يعتبرها نشاطا بدنياً مفيداً فيما يحرمها آخرون لأسباب متعددة من بينها التنافس على جائزة، وهو ما قد يدخل ضمن باب "القمار"، بحسب الواشنطن بوست. |