نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

هل فعـل " الربيـــع العربي " فعله وأدى مهمـــــــــاته ؟

السبت : 2016/09/03 - سبتمبر
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

.هل فعـل " الربيـــع العربي " فعله وأدى مهمـــــــــاته ؟
……………….ما هي النتــــــــــائج التـــي ترتبــــــــت علـــــــــــــيه ؟
……………….كيف سيتـــم كنــــس آثاره ومآســـيه وكل مخلــــــفاته ؟
ــــــــــــــــــــالاستاذ محمد محسن ـــــــــــــــــــــــــــ  سورية ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
غيمة سوداء مرت على بلادنا العربية من مغربها حتى المشرق ، أمطرت دماً ، وقيحاً ، وظلمة ، ودماراً ، وموتاً ، وأنهاراً من الدموع ، كلها جاءت بقرار أمريكي أوروبي بهدف استكمال السيطرة على كامل المنطقة ، متوائم مع رغبة اقليمية جامحه لإرضاخ ومن ثم الخلاص من الدول التي لم تقدم الولاء والطاعة للعدو الأمريكي المهيمن ، وسحق أنظمتها المشاكسة ، واركاع من لم يركع بعد ، وهذا ينعكس اقليمياً على ايران الدولة المتمردة وغير المنضبطة ، وذلك بتقليم أظافرها وانهاء دورها في المنطقة ، وبالتتابع يؤدي هذا حتماً إلى اغلاق جميع المنافذ على حزب الله عدو " اسرائيل " ، الذي لقنها دروساً فهمتها بسرعة ، وبأن يدها الطويلة التي كانت تضرب من تشاء وفي الوقت الذي تشاء ستقطع وستُضرب حتى الإيلام إن ضَربت ، وكان في حسبان الجميع أن هذه الحرب ستؤدي تلقائياً إلى إلغاء المجال الحيوي لروسيا الاتحادية والتضييق عليها ، وانهاء أي تواجد لها خارج البحر الأسود واغلاق منطقة الشرق الأوسط برمتها أمامها .
.
اتخذ هذا القرار في الوقت الذي كانت فيه أمريكا سيدة العالم بدون منازع ، فقررت خوض حروبها هذه لأول مرة بالوكالة محمولة على ظهور دول اقليمية ، وبذلك تحصد النتيجة بدون أن تخسر شيئاً ، فلها القيادة والتوجيه وعلى الدول الإقليمية مع بعض المساهمات الدولية من أوروبا وغيرها النهوض بأعباء الحرب المادية والبشرية ، ولا بأس أن تستخدم جميع الأسلحة السوداء والبيضاء بما فيها استخدام سلاح الإرهاب الظلامي ، الذي تربى في حضن السعودية فكراً وتمويلاً وبرعاية أمريكية ، هذا السلاح الذي وظف ضد الاتحاد السوفييتي في افغانستان وكان فعالاً وأعطى نتائج باهرة ، لذا لابد من زجه لتكون النتيجة سريعة وباهرة أكثر ، ولكن بصيغتيه ــ الاخوانية + الوهابية ــ الحركتين المتناحرتين تاريخياً والمتحالفتين مرحلياً لا نجاز المهمة المطلوبة منهما ، ومن ثم تتم تصفية الضعيف وتأكيد سيطرة القوي الأقدر على حماية المصالح الغربية أكثر . 
اتخذ ذلك القرار تحت لافتة " الربيع العربي " تيمناً " بالثورات البرتقالية " وبنفس الرغبة والهمة والأسلوب ، مع تباين في الأدوات المنفذة ، وكان هذا القرار بالنسبة للغرب استراتيجياً ، وكبير أهمية لأن تدجين جميع دول المنطقة العربية وتركيعها ، يمد في عمر محميات الخليج التابعة والملحقة العتيقة لعقود اضافية ، والتي ترفع راسها شاكرة أمريكا في كل صباح والمساء بصفتها الحامي والنصير ، صحيح أنها تأخذ عصب اقتصادها النفط ولكن مقابل الرعاية والعناية والحماية ، وهذا بالعرف الدولي مصلحة مقابل مصلحة ، فضلاً عن أن هذا يمدد قدرتها أيضاً على القيام بدورها ووظيفتها على الوجه الأكمل ، كما وينهي الخطر المحدق بالحليف " الاسرائيلي " ويحقق المصالح الغربية في آن ، فالفرصة مواتية فأمريكا هي السيد المطلق ، وزراعها الطويلة تصل إلى آخر نقطة في العالم ، بدون منافس أو معاند .
. 
أما تركيا بهويتها "الأرد وغانية العثمانية الجديدة " فطموحها أكبر من ذلك بكثير ، فهي وبعد ان درست الواقع من كل جوانبه ، وطبيعة القوى التي ستقود التمرد ومن ثم الحرب تحت لافتة " الربيع العربي " ، هي بغالبيتها تنتمي للفكر الديني الإخواني المتحالف مع قوى اسلامية أخرى تتلاقى واياها على الرغبة الجا محه بإسقاط النظام والثأر منه ومن ثم الاستيلاء على السلطة ، هذا ما أوصل تركيا إلى قناعة أن الزمن القادم سيكون تركياً بامتياز ، لأن تبوء حزب الإخوان المسلمين سدة الحكم في أكثر من بلد عربي ، في تونس ، ومصر ، وسورية ، سيحقق لها السيطرة وفرض الوصاية وادخال المنطقة ضمن مناطق نفوذها ، وهذا يعطيها الحق بالتفاوض مع الغرب من مواقع القوة للدخول في الاتحاد الأوروبي بصفتها الدولة الإقليمية الأهم في الشرق الأوسط . أما باقي الدول حتى الخليجية منها فسياتي دورها في الهجمة الثانية ، لأن الاطاحة بالدول المارقة عن طريق " الربيع العربي " سيسهل اسقاط محميات الخليج بسرعة الضوء لأنها عبارة عن ممالك مهزوزة وهشة البنيان ، وهذا سيفتح المجال أمام تركيا رحباً لإعادة مجد السلطنة العثمانية ولكن بثوب جديد يحمل بعض خصائص المرحلة الراهنة ، كل هذا يؤهلها لتلعب دوراً أكبر في حماية مصالح الغرب مما يجعل هذا الغرب يطلب ودها أكثر من الماضي ، ويحسب حسابها عند توزيع الغنائم والمكاسب التي ستجنى من المنطقة .
.
أما محميات الخليج فكان الحلم المبني على " الربيع العربي " كبيراً أيضاً يوازي أو يفوق الحلم العثماني في الوقت الذي يتناقض معه من جهة أخرى ، لأن بين الاتجاهين الدينين ما صنع الحداد ، فكل منهما يكفر الاخر ويلعنه بل يعتبره كافراً ومثواه النار ، ولكن لابأس من التحالف الآن بين الاتجاهين لإنجاز النصر السريع ، على الدول المارقة ، ليتم تصفية الحليف المؤقت والخلاص منه في الوقت الملائم . 
كل هذه الأحلام كانت تراود الدول الغربية التي اتخذت القرار بإشعال الحرب في المنطقة ، والتي ابدعت شعار الحرب فاطلقت عليه اسم " الربيع العربي " الكل المشترك في هذه الحرب بما فيهم عملاء الداخل يتطلعون إلى ساعة الصفر ، ويكاد يراهن الجميع على أن النتيجة قاب قوسين أو أدنى ، لأن الظرف الدولي موات فالقيادة العالمية المطلقة حكراً على أمريكا ولا منازع ، وكل الغرب يشارك فيها كل بحجم مصالحه ، يضاف إلى هذا الحشد كل الدول في العالم التي توالي وتدور في الفلك الأمريكي ، فاذا ما أضفنا إلى كل هذا الدول الاقليمية ــ الرجعيات العربية بأمرة السعودية وتركيا الأردوغانية ــ المتعطشة جميعها إلى سحق الأنظمة التي لا تشاركها موقفها السياسي ،وفلسفتها الدينية ، ولا تنضوي تحت العباءة الأمريكية والتي بالتالي تشكل عليها خطراً وجودياً .
.
ليس في التاريخ سابقة تمكنت فيها دولة واحدة أن تجمع خلفها غالبية دول العالم في حرب كما فعلت أمريكا في هذه الحرب ، إلى درجة يكاد العالم الغربي وكل الدول التي تدور في فلكه ، مع كل توابعه ، وعملائه ، وحواشيه ، بحيث لم تبقى دولة من هذا التكتل العريض إلا وزرّت قرنها في هذه الحرب ، بحجم من الحجوم وبشكل من الأشكال إن لم يكن عسكرياً ، فمالياً ، أو استخباراتياً ، وإلا فإعلامياً وهو أضعف الإيمان . 
هذا " الربيع العربي الأسود " الذي استنفر جميع القوى الحاقدة والمتعطشة للسلطة اليسارية القشرية منها وغير اليسارية ، وجميع الهيئات الظلامية غير العقلانية في المنطقة ، لتتحالف مع أعداء الوطن والأمة معسكر الطغيان الأمريكي حتى مع "اسرائيل " وبدون حياء .
هذا المعسكر العدواني كله تكاتف لذبح سورية الوطن ، سورية التاريخ والحضارة ، سورية الموقف المناهض للاستعمار الغربي ، والمعادي "لإسرائيل " سورية الشعب الساعي لإرساء الدولة المدنية العقلانية المعادية للفكر الديني الظلامي التحريفي .
.
…..نعم هدموا الشجر والحجر وسفكوا الدماء أنهاراً ، ويتموا الأطفال ، حتى ذهلت الأم عن وليدها ، وفتتوا البنى الاجتماعية ، وأيقظوا كل الأمراض الاجتماعية ، المذهبية ، والدينية ، والقبلية ، والقومية ، حتى دفعوا الولد إلى أن يقتل أمه ، والطفل إلى أن يمسك مدية ليذبح جندياً كما تذبح الشاة ، وحرقوا البشر أحياءً ، وأكلوا الأكباد ، وسبوا النساء وباعوها بسوق النخاسة .
………كل شرور العالم طبقت ونفذت في الجسد السوري ، حتى لم تبقى فيه محط ابرة إلا وفيها جرح غائر .
………………………….ولكـــــــــــــــــــــــــــــــــــن ………
لم يدر في خلد معسكر العدوان بكل مكوناته الدولية بما فيهم رهط المعارضين العملاء ، والموتورين دينياً ، والحاقدين ، والجواسيس ، وكل الذين الشخصيات الهشة ، لم يدر في خلدهم أن تكون النتيجة والمحصلة كما وصلت إليه ، فأصيب الجميع بخيبات الأمل ، وبات البعض يتهم البعض الاخر بالتخلي وعدم الوفاء .
بل كانت النتيجة الباهرة المبهرة التي اقتنصها جيشنا البطل من بين الآلام ، قد أذهلت العالم ، والتي تقوم على قاعدة أن العدو لم يستطع تحقيق أي من أحلامه وطموحاته ، بل انقلبت الموازين وباتت المبادرة بيد شعبنا البطل الذي سيفرض شروطه على الاخر المهزوم .
.
…… وشروط شعبنا أن لا نساكن خائناً باع وطنه ، ولا اسلامياً متطرفاً ظلامياً ، وأن لا نسمح " لإسرائيل " بالاستقرار في أرضنا ، وأن نلعن محميات الخليج في العشيات والأصباح وأن نحملها كل ما فات ، وأن نزيح غيمة الرأسمالية العالمية بعباءتها الأمريكية عن سمائنا وارضنا ، ………..وأن نمسك بأيدينا مفتاح استقلالنا السياسي والاقتصادي ، ونخلص السياسة من الدين ، والدين من السياسة ، ونعيد رجال الدين إلى مساجدهم وكنائسهم ، ونتطلع نحو المستقبل بعين الأمل والعمل . إلى دولة مدنية عقلانية ، يعيش فيها الجميع بحرية ومساواة ، ويسود فيها القانون ، دولة تمد اليد الصادقة المتعاونة مع كل الأصدقاء والحلفاء بما يحقق خير الجميع ومصلحتهم ، ويسهم في اضافة لبنات قوية للبنيان الإنساني المأمول والمنتظر .

منشورات ذات صلة

هل ما بعد القـــــــمة العربية، كما قبلها
شارك بقلمك

هل ما بعد القـــــــمة العربية، كما قبلها

مايو - الخميس : 2023/05/25 - 01:42
أوطـــان وأصدقــاء ووفـــــــــــاء //
شارك بقلمك

أوطـــان وأصدقــاء ووفـــــــــــاء //

مايو - الخميس : 2023/05/25 - 01:36
بين مناورة الردع ولباس البحر مَن الأخطر
شارك بقلمك

بين مناورة الردع ولباس البحر مَن الأخطر

مايو - الثلاثاء : 2023/05/23 - 15:55
تحقق الأمل .. وبدأ العمل .
شارك بقلمك

تحقق الأمل .. وبدأ العمل .

مايو - الأحد : 2023/05/14 - 05:29
د. نعمه العبادي \ العراق : مناهجنا التعليمية ومشكلة الفقر المعرفي
شارك بقلمك

د. نعمه العبادي \ العراق : مناهجنا التعليمية ومشكلة الفقر المعرفي

مايو - الجمعة : 2023/05/12 - 23:24
لقد عاد العرب إلى سورية،
شارك بقلمك

لقد عاد العرب إلى سورية،

مايو - الجمعة : 2023/05/12 - 05:36
Next Post

لعبة ماريو والحقائق المذهلة بعد 31عاما

هل دخل الجيش السوري مرحلة الإنهيار؟؟

  • Trending
  • Comments
  • Latest
الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

ديسمبر 3, 2020

المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

نوفمبر 27, 2019

الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

أغسطس 1, 2019

أمثال شهر أيلول

سبتمبر 2, 2019

العمل باق والفعل هو نحن

( الرجال دائماً يفسدون علاقاتهم العاطفية بتلك الأمور)

أشتاق الشعرَ،

إبحارالنفحات في عالم الشاعرة ربى بدر

البغدادي: ٢٥ أيار ٢٠٠٠ أوصل إلى وحدة الساحات والمقاومة وأغلق الباب على مقولة قوّة لبنان في ضعفه

البغدادي: ٢٥ أيار ٢٠٠٠ أوصل إلى وحدة الساحات والمقاومة وأغلق الباب على مقولة قوّة لبنان في ضعفه

مايو 30, 2023
وفاة المترجم المصري الكبير د. محمد حمدى إبراهيم

وفاة المترجم المصري الكبير د. محمد حمدى إبراهيم

مايو 30, 2023
د . الشاعر  شادي عمار :”عطش الدروب”

د . الشاعر شادي عمار :”عطش الدروب”

مايو 30, 2023
ا. موسى حوامدة / فلسطين : ولدت قبل إشتعال الضوء

ا. موسى حوامدة / فلسطين : ولدت قبل إشتعال الضوء

مايو 29, 2023

Popular Stories

  • الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    16 shares
    Share 6 Tweet 4
  • المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

    33 shares
    Share 26 Tweet 3
  • الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • أمثال شهر أيلول

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

    10 shares
    Share 4 Tweet 3

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
في لحظةٍ مهزوزةِ الأركانِ
مساء الخير

في لحظةٍ مهزوزةِ الأركانِ

مايو 15, 2023

آخر منشورين

البغدادي: ٢٥ أيار ٢٠٠٠ أوصل إلى وحدة الساحات والمقاومة وأغلق الباب على مقولة قوّة لبنان في ضعفه

البغدادي: ٢٥ أيار ٢٠٠٠ أوصل إلى وحدة الساحات والمقاومة وأغلق الباب على مقولة قوّة لبنان في ضعفه

مايو 30, 2023
وفاة المترجم المصري الكبير د. محمد حمدى إبراهيم

وفاة المترجم المصري الكبير د. محمد حمدى إبراهيم

مايو 30, 2023
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess