نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

أدغال كاليه» لاجئون في الجحيم الفرنسي

الجمعة : 2016/09/16 - سبتمبر
in افتراضي
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

فراس الهكار – الأخبار

يعيش أكثر من ستة آلاف إنسان ظروفاً مأسوية صعبة في أدغال مدينة «كاليه» الفرنسية، وترفض باريس الاعتراف بوجود هؤلاء اللاجئين على أراضيها وتقديم الخدمات اللازمة لهم، رغم أنها تستثمرهم مادياً وسياسياً منذ عقود. وفي ظل هذا الرفض يسقط على أعتاب «جنغل (jungle) كاليه» أي شعار يمكن أن ترفعه فرنسا حول الديموقراطية وحقوق الإنسان

انطلقت السيارة من الأراضي البلجيكية متجهة نحو الأراضي الفرنسية، ليمر نصف ساعة قبل أن تصل إلى الحدود غير الموجودة فعلياً. لن تعلم أنك أصبحت في فرنسا إلا عندما تنقطع شبكة الاتصالات البلجيكية عن الإرسال.

نصف ساعة آخر داخل الأراضي الفرنسية وتصبح على أطراف مخيم «أدغال كاليه»، أو ما يُعرف باسم «جنغل كاليه». يفصل بين حدود المخيم والأتوتستراد من جهة مدينة «كاليه» سياج حديدي تعلوه أسلاك شائكة بارتفاع 4 أمتار. ثلاث سيارات شرطة تقف عند مدخل المخيم بشكل دائم، إضافة إلى كلاب بوليسية. أخرج المتطوع البلجيكي موافقة الدخول التي كان قد استخرجها من السلطات الفرنسية للسماح لسيارته بدخول المُخيم. لا تدخل سيارة من دون تصريح، وبوسع الأفراد ركن سياراتهم في الخارج والدخول سيراً على الأقدام.

السوريون أقلية

دخلت السيارة إلى أرض المخيم الرملية حيث الطرقات متعرجة بين الخيم ومفروشة بالحصى. اصطف عند البوابة طابور طويل من اللاجئين يتجاوز عددهم مئتي شخص، بانتظار الحصول على وجبات طعام من بعض المتطوعين.
في هذا المكان نشب شجار بين لاجئين أفغان وسودانيين من أجل وجبة طعام، انتهى بمقتل ثلاثة سودانيين وحرق أكثر من 250 خيمة، بعد استخدام أسطوانات الغاز والأسلحة البيضاء. لا تتدخل الشرطة الفرنسية في مثل هذه الحالات التي أصبحت مألوفة في تلك المساحة الصغيرة المكتظة بآلاف البشر.
توقفت السيارة قرب خيم اللاجئين السوريين، كانوا قد استيقظوا من نومهم للتو. لم يبقَ العديد منهم هنا. 67 شخصاً فقط بينهم عائلة واحدة، ينحدرون من مختلف المحافظات السورية. أقدمهم وسيم، وهو من ريف دمشق كان يعمل في شركة الاتصالات MTN، مضى على وجوده في المخيم نحو عشرة أشهر بانتظار موافقة سفر إلى كندا.
يروي وسيم حكايته لـ«الأخبار»: «لم أكن أفكر في مغادرة سورية، رغم خطورة الأوضاع، وطبيعة عملي في صيانة أبراج الاتصالات، إلا أن إصابة زوجتي بشظايا قذيفة وقعت في بيتنا أجبرتني على المغادرة مع عائلتي إلى بيروت، تركت أسرتي هناك خوفاً على الأطفال من رحلة البحر، وهاجرت».
عبقت رائحة القهوة في المكان الضيق الذي يتخذه السوريون مكاناً لخيمهم المتجاورة. خيمة «وسيم» أكثر الخيم نظافة وترتيباً، وهي الوحيدة التي تحوي عشرات الروايات المكتوبة باللغة الإنكليزية. يستثمر وقته في القراءة، ويقول: «حصلت على هذه الروايات من بعض الأصدقاء الذين تعرفت إليهم هنا، متطوعون وصحفيون وكُتّاب من كل العالم يأتون، يلتقطون الصور ويجرون بعض اللقاءات ويغادرون، إلا أن بعضم يبقى بيننا ينامون هنا، ويتشاركون معنا كل شيء في نوع من التعاطف الإنساني، لكنهم في النهاية لا يستطيعون تغيير الواقع الذي يعيه آلاف البشر هنا».

ظروف مأسوية

رائحة كريهة تهبّ كل حين في أجواء المخيم. اتضح أن الصهاريج بدأت بشفط مياه الصرف الصحي التي تتجمع في حفرة بين كل مجموعة خيم. بعض المنظمات أحضرت مراحيض بلاستيكية، وحين تمتلئ يُفرغونها. لا مياه صالحة للشرب، ولا كهرباء، ولا مرافق تليق بالاستخدام البشري. وكل الأدوات البسيطة الموجودة في ذلك المكان هي عبارة عن تبرعات من جهات مدنية تحاول تخفيف مأساة البشر. لا تقدم الحكومة الفرنسية أي خدمات، ودورها يقتصر على دوريات الشرطة التي ترابط قرب الباب.
يحكي أحمد، وهو شاب خرج من السودان هارباً من جحيم الحرب في جنوب بلاده، ووجد نفسه في المخيم لـ«الأخبار»: «الحياة هنا صعبة بكل معنى الكلمة، هناك من يموت من أجل الحصول على وجبة طعام، أعتقد أن الوضع هنا في كاليه هو الأكثر مأسوية في العالم، عليك أن تنتظر سبع ساعات لتحصل على حمام مجاني بمدة لا تتجاوز خمس دقائق فقط، ويجب أن تعرف كيف تتدبر أمر طعامك، لأن لا أحد يقدم لك وجبة طعام باستثناء بعض المتطوعين الذين يأتون كلما تيسر لهم. الحقيقة نحن هنا في غابة حقيقية في اسمها ومضمونها».


لا سجلات رسمية توثق أسماء اللاجئين، ولا قوانين تنظم العلاقة بينهم في هذا المكان. القوي هو السيد هنا، أما الضعيف فمصيره الموت إن لم يمت تحت عجلات القطارات البريطانية أو في إحدى الشاحنات التي تعبر من فرنسا إلى بريطانيا.
يقول فرانكي، وهو متطوع بلجيكي خمسيني متفرغ لخدمة اللاجئين والعمل الإنساني لـ«الأخبار»: «في بلجيكا ممنوع علينا الدخول إلى مخيمات اللاجئين والاطلاع على أحوالهم، لذلك أقصد فرنسا أسبوعياً بعد أن أشتري حاجيات للشباب وبعض الطعام ومياه الشرب. الظروف هنا مأسوية، ونحن نفعل ما بوسعنا، لكن ذلك ليس كافياً. فرنسا تستطيع الكثير، لكنها لا تقدم أي شيء، آلاف الأشخاص يعيشون في هذا المكان البائس، ربما أصبح على العالم أن يدرك جيداً حقيقة فرنسا».
يأخذ فرانكي ملابس الشباب في المخيم إلى بيته كل أسبوع ويغسلها ويكويها ثم يعيدها إليهم في الأسبوع التالي مع قائمة طويلة من الطلبات التي يلبيها بكل رحابة صدر، وكل ذلك على نفقته الشخصية.
ويضيف فرانكي: «تجني الحكومة الفرنسية مبالغ طائلة من (الجنغل)، دون أن تقدم أي شيء للاجئين، ومعظم خدمات النظافة والمرافق يتابعها متطوعون من دول متعددة ليست فرنسا إحداها، ولا يوجد سجل أو أسماء لمن يعيشون في المخيم. هم استوطنوا المكان قادمين من كل بقاع العالم، العالم الذي يعاني ما يعانيه بسبب سياسة الحكومات في العالم المتقدم، ولا أحد يعترف بوجود هؤلاء البائسين على وجه الأرض حتى من يموتون هنا يُدفنون بصمت وكأنهم لم يكونوا».

 

طريق الجوع

تحوّل لاجئو مُخيم «كاليه» إلى قبلة لمعظم الصحفيين والكُتّاب والمخرجين في العالم. أغلبهم يقصدون المكان لإنجاز تقارير إعلامية وأفلام وثائقية تلائم سياسة الوسيلة التي يتبعون لها. منهم من أقام مع اللاجئين في خيمهم وتقاسم معهم المصير. بعض الصحف ترى أن هؤلاء اللاجئين هم ضحية سياسات الدول العظمى الخاطئة، وأن ظروفهم المأسوية تفضح كذبة حقوق الإنسان التي ترفعها الدول العُظمى، وبعض التقارير تحاول تبرير إهمال الحكومتين البريطانية والفرنسية لقضية «جنغل كاليه»، بأن القاطنين في المخيم غير شرعيين والحكومة الفرنسية غير مُجبرة بهم.
المخرجة الإيرلندية بربارة فلود، أنجزت فيلماً وثائقياً حمل اسم «طريق الجوع»، بعد أن «شاركتُ اللاجئين ظروف حياتهم الصعبة، كان اهتمامي ينصب بالدرجة الأولى على سماع القصص من دون أحكام مسبقة، وأن أسمح للاجئين بأن يتحدثوا ويقولوا كل ما في نفسهم وأن أتعرف إليهم شخصياً لمعرفة ظروفهم في بلدانهم وظروف معاناتهم هنا»، تقول لـ«الأخبار».
وأضافت المخرجة: «كلمة الجحيم استخدمها تقريباً كل شخص قابلته خلال الأشهر التي قضيتها في المخيم. كان هناك العديد من التقارير الإخبارية عن هؤلاء الناس الذين يعيشون في الأدغال، لكن تلك التغطيات سطحية، سواء بشكل مقصود أو غير مقصود، لكن كان في ذلك انتقاص من إنسانية هؤلاء البشر. ومعظم الناس الذين تحدثت إليهم إيمانهم ضعيف بالميديا، لأن العديد من وكالات الأنباء ووسائل الإعلام على اختلافها زارتهم، إلا أنها لم تسهم في تغيير واقعهم المرير».

استثمار المأساة

تضغط الحكومة الفرنسية على بريطانيا بقضية لاجئي مُخيم «كاليه». هو السيناريو ذاته الذي ضغطت به تركيا على الاتحاد الأوروبي بقضية تدفق اللاجئين السوريين. حصلت فرنسا منذ أيام على مبلغ 2,7 مليون يورو من الحكومة البريطانية من أجل بناء سياج بين المخيم والطريق الدولية بطول 1 كلم وارتفاع أمتار، وتحقق فرنسا مكاسب كثيرة وفق هذا الابتزاز منذ سنوات.
يقول إسماعيل، وهو شاب عراقي يقيم في المخيم منذ عام لـ«لأخبار»: «أحاول كل يوم العبور إلى بريطانيا، لكني لم أنجح بعد. وضعنا مأسوي هنا، ولا نريد أن نقدّم طلب لجوء في فرنسا، لأن الحكومة لا تقدم شيئاً للاجئين، نتعامل مع مهربين أكراد، وكذلك فرنسا تعتمد على بعض الأكراد (الذين تقدّم لهم بعض الامتيازات) بشكل أساسي كمافيا للتهريب تبتز بها بريطانيا».
ويضيف: «كثيرون يستغلون مأساتنا، فتح الأفغان المقيمون في بريطانيا وفرنسا مطاعم ومحلات تجارية ومقاهي وحتى ملاهي ليلية وحمامات. تجارتهم تدرّ ذهباً هم يبيعون كل شيء بدءاً من الحشيش وليس انتهاءً بالبشر».
تجارة البشر هي الأربح في «كاليه»، وتصل كلفة تهريب «النفر» من فرنسا إلى بريطانيا إلى 10 آلاف يورو، لمسافة لا تتجاوز خمسين كيلومتراً. يقصد أغلب الفرنسيين المخيم للحصول على الحشيش والمخدرات، كذلك راجت الخدمات الجنسية في المخيم، إلا أن الإسلاميين يهاجمون أي مكان يتأكدون من أنه يُسهّل الدعارة في القرب من خيامهم أو أماكن عبادتهم.


صراعة «إمامة»… وحوزة!

يضم المخيّم أربعة مساجد، أكبرها مسجد «عمر» الذي يتسع لنحو 1500 مُصلٍّ. وهو عبارة عن خيمة مستطيلة كبيرة وعالية، أرضها مفروشة بالسجاد وفيها منبر خشبي وإذاعة صوتية ومكتبة ضخمة تضم مئات المصاحف والكتب الدينية. يتولى إمامة المسجد في الوقت الحالي شاب أفغاني، إلا أنّ الصراع على الإمامة ما زال قائماً ويتخذ طابعاً قومياً بين العرب والأفغان. كلاهما يرى أحقيته في إمامة أكبر مساجد المُخيم. ينتقد المسلمون العرب عدم إجادة الإمام الأفغاني للغة العربية، وإطالته في خطبة الجمعة، وعدم تركيزه على موضوع مُعين، إلا أن العرب أقلية قياساً إلى عدد الأفغان الكبير.
تحدث إبراهيم لـ«لأخبار»، وهو شاب مصري كان إمام مسجد «عمر»، ويقيم في المخيم منذ عام ونصف عام بانتظار فرصة مناسبة للعبور إلى بريطانيا: «ما نعانيه هنا هو بسبب بعدنا عن الله، لذلك سلّط علينا حكاماً ظالمين شردونا في أصقاع الأرض، يموت الشباب يومياً وهم يحاولون العبور إلى بريطانيا، الظلم جعلنا نخاطر بأرواحنا للوصول إلى تلك البلاد. لا يُمكن أن نلوم الفرنسيين أو غيرهم إن لم يكن في بلادنا خيرٌ لنا فماذا ننتظر من الغريب؟».
وُيضيف: «المشكلة أننا جئنا هنا وجلبنا خلافاتنا الدينية والسياسية معنا، نسمع الشتائم وحقناً للدماء نتجاهل كل ما نسمعه من إساءة، والمصيبة أنها لا تأتيك من غريب هي تأتيك من أخيك المسلم».
ليس بعيداً عن المسجد، بنى شباب عرب مسلمون «حوزة دينية» يمارسون فيها طقوسهم وعباداتهم بعيداً عن مساجد «الآخرين» حيث يتعرضون فيها للمضايقات بسبب اختلاف المعتقدات وطرق العبادة. وهذا ما يؤجج الصراع بين الطرفين ويتخذ طابعاً طائفياً في الخطب والمناسبات الدينية التي تُقام في المُخيم. كذلك بنى المسيحيون المنحدرون من الشرق الأوسط ودول أفريقيا كنيسة كبيرة من ألواح الخشب يمارسون فيها طقوسهم بعيداً عن «الصراع بين المسلمين».

منشورات ذات صلة

افتراضي

مايو - الأثنين : 2023/05/29 - 01:29
افتراضي

وفاة المطرب والملحن اللبناني محمد جمال

مايو - السبت : 2023/05/27 - 08:53
أدب وثقافة وفنون

حدثني الفرات…

أبريل - الأربعاء : 2023/04/26 - 21:08
د ريم صقر : مملكة ماري كيف ولماذا ؟
افتراضي

د ريم صقر : مملكة ماري كيف ولماذا ؟

أبريل - الأربعاء : 2023/04/26 - 21:00
افتراضي

مسلمون ومسيحيون على مائدة إفطار الوطن بقلم المهندس باسل قس نصر الله

أبريل - الثلاثاء : 2023/04/11 - 00:15
سورية في قلب الجزائر  قولا وفعلا
افتراضي

سورية في قلب الجزائر قولا وفعلا

فبراير - الأثنين : 2023/02/13 - 14:13
Next Post

لنا عيد مع البحر

آراء الكتاب: قبسات من التاريخ..لمن نسي من هو الجيش العربي السوري! - بقلم: سن تسو السوري

  • Trending
  • Comments
  • Latest
الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

ديسمبر 3, 2020

المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

نوفمبر 27, 2019

الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

أغسطس 1, 2019

أمثال شهر أيلول

سبتمبر 2, 2019

العمل باق والفعل هو نحن

( الرجال دائماً يفسدون علاقاتهم العاطفية بتلك الأمور)

أشتاق الشعرَ،

إبحارالنفحات في عالم الشاعرة ربى بدر

البغدادي: ٢٥ أيار ٢٠٠٠ أوصل إلى وحدة الساحات والمقاومة وأغلق الباب على مقولة قوّة لبنان في ضعفه

البغدادي: ٢٥ أيار ٢٠٠٠ أوصل إلى وحدة الساحات والمقاومة وأغلق الباب على مقولة قوّة لبنان في ضعفه

مايو 30, 2023
وفاة المترجم المصري الكبير د. محمد حمدى إبراهيم

وفاة المترجم المصري الكبير د. محمد حمدى إبراهيم

مايو 30, 2023
د . الشاعر  شادي عمار :”عطش الدروب”

د . الشاعر شادي عمار :”عطش الدروب”

مايو 30, 2023
ا. موسى حوامدة / فلسطين : ولدت قبل إشتعال الضوء

ا. موسى حوامدة / فلسطين : ولدت قبل إشتعال الضوء

مايو 29, 2023

Popular Stories

  • الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    16 shares
    Share 6 Tweet 4
  • المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

    33 shares
    Share 26 Tweet 3
  • الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • أمثال شهر أيلول

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

    10 shares
    Share 4 Tweet 3

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
في لحظةٍ مهزوزةِ الأركانِ
مساء الخير

في لحظةٍ مهزوزةِ الأركانِ

مايو 15, 2023

آخر منشورين

البغدادي: ٢٥ أيار ٢٠٠٠ أوصل إلى وحدة الساحات والمقاومة وأغلق الباب على مقولة قوّة لبنان في ضعفه

البغدادي: ٢٥ أيار ٢٠٠٠ أوصل إلى وحدة الساحات والمقاومة وأغلق الباب على مقولة قوّة لبنان في ضعفه

مايو 30, 2023
وفاة المترجم المصري الكبير د. محمد حمدى إبراهيم

وفاة المترجم المصري الكبير د. محمد حمدى إبراهيم

مايو 30, 2023
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess