نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

هل نستطيع الجزم أن الغرب ليس من مصلحته تقدم الشعوب؟

الجمعة : 2016/09/23 - سبتمبر
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

..هل نستطيع الجزم أن الغرب ليس من مصلحته تقدم الشعوب؟
…………..هل تحـــالف الغــرب مع الارهـــــــــاب يخــدم مصالـــــحه ؟
…………..هل " الغــاية تبــرر الواســطة " عند الغــرب البراغمـــاتي ؟
ــــــــــــــــــــــــــــالاستاذ محمد محسن ــــــــــــــــــ سورية ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
درج الغرب بعد اكتشاف القارة الأمريكية على استخدام اسلوبين ، في حروبه الاستعمارية كان قد استخدمهما " بنجاح " ضد الهنود الحمر ــ السكان الأصليين للقارة الأمريكية ــ ، ألا وهما " القتل الجماعي " ، وقاعدة " الغاية تبرر الواسطة "، والتي درج على استخدامهما في كل حروبه التي تلت ، لأنه حقق من خلالهما انتصارات سريعة في تلك القارة ، حيث استخدم جميع الأسلحة الفتاكة النارية وغيرها ــ عندما كان السكان الأصليون الأمريكيون لايزالون يتسلحون بالرماح فقط ــ ومن تلك الأسلحة الفتاكة الجماعية نشر الأوبئة عن طريق تقديم الألبسة ، أو الأغطية ، أو الأطعمة الملوثة ، بجراثيم الأمراض المعدية الفتاكة ، والتي كان الجيش الاستعماري الأوروبي يقدمها كهدايا للقبائل التي رضخت أو التي لم ترضخ لسيطرته ، فكانت تؤدي إلى انتشار الأوبئة التي تقضي على جميع أفراد القبيلة حتى والقبائل المجاورة ، وبهذه الطريقة تمكن المستعمر القاتل على قتل ما يزيد على ثلاثة أرباع سكان القارة الأصليين وبزمن قياسي ، حيث ذكرت بعض المصادر أن عدد القتلى زاد عن خمسين مليون انسان ، وذلك ليتمكن المستعمرون من سرقة خيرات القارة من الذهب والفضة وغيرهما ــ هذا ماضيهم ، وما نراه حاضرهم ــ .
.
هذا الأسلوب الوحشي من القتل الجماعي لايزال يعتبر طريقاً ناجعاً لمعاقبة الشعوب المتمردة وغير المستسلمة التي لا ترفع الراية البيضاء عند مهاجمة أراضيها ، كما اعتبر الوسيلة الأسرع للخلاص الجماعي من الجيوش التي تقاوم الجيوش الاستعمارية المهاجمة ، ودرج الغرب ايضاً على استخدام أساليب أخرى وذلك بحسب الموقع والموقف ، ضد جميع الشعوب التي استعمرها ، من الهند ، والصين ، وجميع الدول الآسيوية ، وصولاً إلى استراليا ، والقارة الإفريقية ، والمثال الصارخ استخدامه لسلاح الأفيون في حربه ضد الشعب الصيني ، والذي اعتبر السلاح الفتاك الذي قضى على الملايين ايضاً من الصينيين ، هذا السلاح استخدمه الاستعماريون البريطانيون في إخضاع امبراطورية الصين العظيمة ، وذلك بنشر تجارة الأفيون بالقوة في كل ارجاء الصين ، حتى تمت لهم السيطرة على البلاد والعباد وفرض الوصاية ، وعلى أشلاء تلك الشعوب وفقرها بنوا إمبراطوريتهم التي لا تغيب عنها الشمس ، وذلك من خلال نهب طاقات الشعوب المستعمرة والمستضعفة المادية والبشرية ، على حساب أرواح مئات الملايين من سكان تلك البلدان ، إلى الحد الذي تذكر بعض المصادر أن الهند الدولة القارة وبخاصه " اقليم بنغلادش بالذات " كانت تصدر النسيج الحريري إلى كل بلدان العالم ، وتعيش حياة هادئة وبعد مجيء الاستعمار البريطاني نهب كل معاملها وأخذها إلى بلاده ، حتى مات في عام واحد في بنغلادش وحدها /400000/ إنسان من الفقر والجوع انه الاستعمار المتوحش . 
.
……………..فالغاية عند الطغاة تبرر الواسطة ………… 
هذه السياسة المتوحشة غير الانسانية هي التي أدت إلى اخراج الكثير من شعوب العالم ، من حقها التاريخي بالمساهمة في بناء الحضارة الانسانية حيث احتكر الغرب المستعمر الغاشم المال ، والعلم ، وأسلحة الدمار الشامل ، 
…اسألوا "هورشيما ، ونكزاكي "، لقد بات الانسان عندهم حقل تجارب ..
الآن ، الآن ، يملك الغرب من اسلحة الدمار الشامل ما يبيد العالم أربعين خمسين مرة ، لماذا؟؟؟؟
هذا الغرب المتوحش الذي يزعم " مثقفونا المتغربين ، الذي أكل الحقد عقولهم " أنه متقدم وأننا متخلفون ، إلى درجة أنهم أشاعوا كذبة صدقها الناس وعمموها "أننا شعوب لا تقرأ " ولم يتحملوا عناء البحث عن جواب لماذا لانقرأ ؟ هل يقرأ الجائع ؟؟ هل يقرأ الفقير الذي لا يستطيع تعليم أولاده ؟؟ واسرائيل بجوارنا وتحت ابطنا ؟؟ والتناقضات الاثنية ، والمذهبية ، التي زرعوها وعملوا ولا يزالون يعملون على تأجيجها ؟
…وإن نسينا فلن ننسى النبت الخبيث ، " أفيون الفكر الديني التحريفي "، الذي زرعوه واستولدوا منه الارهاب المتوحش القاتل ، هذا الزرع الشيطاني الذي بذروه في منطقتنا ، والذي يفوق الأفيون في مفاعيله ومضاره ، بل هو افيون العقول ، لأنه يجوف العقل ، ويحول الانسان إلى أداة هشة وشخصية طيعة يستخدمها مشغلوها لقتل الاخر ، لذبح الاخر ، لحرق الاخر، لقتل الأب ، والأخ ، حتى والأم .
.
هذا السلاح أخترع في أواخر القرن العشرين ومطلع القرن الواحد والعشرين ، القرن الذي كان يجب أن يَجُبَّ ما قبله ، وأن يرسي قواعد جديدة بين شعوب الأرض ، تقوم على حرية الانسان ، ورقي الانسان ، وعلى التعاضد والتعاون بين الدول ، وحل جميع مشاكلها بالطرق السلمية .
ولكن الغرب الاستعماري المتوحش وجرياً وراء ما درج عليه واصبح عنده سياسة ونهجاً ، واعتماداً على مقولة " الغاية تبرر الواسطة أو الوسيلة "
طور السلاح الذي كان قد بذره البريطانيون في الجزيرة العربية في القرن الثامن عشر ، ألا وهو الفكر الديني التحريفي " الوهابي " والذي عهد برعايته ، وتبنيه ، ونشره ، وحمايته ، إلى بني سعود ، كما مكنوهم من السيطرة على الأماكن المقدسة عند المسلمين ــ مكة والمدينة ــ كجائزة ترضية على ما فعلوه وحققوه من مهمات كانوا قد كلفوا بها ، وبالتوازي ومن نفس المواقع الفكرية الدينية أوجد البريطانيون ايضا حزب الاخوان المسلمين في مصر في الربع الأول من القرن المنصرم . 
الوهابية اعتبرت نفسها المذهب الناجي الوحيد من بين المذاهب الاسلامية ، وجميع المذاهب الاسلامية الأخرى في النار ــ أشعرية ، أو شيعية ــ والكافر يقتل ، أما حزب الاخوان المسلمين فلقد احتكروا " الحاكمية لله " وحدهم وهم وحدهم لهم حق تمثيل الاسلام ، وهم أول من استخدم سلاح الارهاب في مصر ، حتى حاولوا اغتيال الزعيم العربي العظيم عبد الناصر .
.
هذا الغرب " العقلاني ، العلماني ، المتنور ، الذي يحتكر العلم والمعرفة " وقف ، وحارب ، واجهض ، جميع المحاولات البدئية ، والحركات التحررية العقلانية في جميع أنحاء العالم الثالث ، متحالفاً مع الفكر الديني المتزمت القادم من ما قبل الحضارة " الوهابية مثالاً " الذي ساهم في تكوينها ، واستقبل على أراضيه ، وحمى ، ومول ، جميع " المشايخ " و" الدعاة " و" الارهابيين القتلة " الهاربين من بلدانهم ، وأفسح لهم في المجال لقيادة حركاتهم وأحزابهم وهم في المنفى ، وفتح لهم وسائل اعلامه المرئية ، والمسموعة ، والمقروءة ، لنشر أفكارهم ، وتوجيه أتباعهم ، وتحريضهم على القتل ، واستخدمهم كأدوات وأسلحة فتاكة لتمزيق شعوبهم على اسس مذهبية ، ودينية ، وقومية ، والاجهاز على أي نزوع عقلاني في بلدانهم .
.
….هل في هذا مفارقة ؟؟ دول غربية رأسمالية تدعي أنها أم وأب " العقلانية ، والعلمانية ، والديموقراطية ، بل ومعنية بترسيخ الأنظمة الديموقراطية وحمايتها في العالم ، هذه الدول ذاتها تستولد ، وتوظف ، وتتحالف مع دول رجعية ما قبل تاريخية ــ السعودية ــ وحركات دينية متخلفة متزمتة ــ الإخوان المسلمين ــ، لاغتيال أي نزوع عقلاني تنويري في منطقتها ، ومحاربة اي حركة تحرر تسعى نحو التقدم والعقلنة .
للوهلة الأولى قد تبدو هناك ملامح مفارقة ، ولكن وبعد التمعن بالقادم ودراسته ، يصبح من يفكر مجرد تفكير ان الغرب من بعض اهتماماته نشر العقلانية ، وحماية الديموقراطية ، هو أقرب للمجنون من المتوهم ، ــ ولكن هذا لا ينطبق على " المعارضين العملاء طبعاً " ــ 
هل هناك مجرد شك أن الغرب وعلى رأسه أمريكا وبتوظيف مال وفكر السعودية ، هو من خلق جرثومة القاعدة ، ورعاها ، ونماها ، واستخدمها أداة لمحاربة النظام العقلاني التقدمي في افغانستان ، الذي كان مدعوماً من الاتحاد السوفييتي ، وأحل محله جرثومة القاعدة ، وطالبان ، هذه الجرثومة التي أصبحت وباءً وهي الآن تميت الملايين في سورية والعراق ، ولكنها باتت تشكل خطراً على الانسانية جمعاء !!!
.
….هل قاعدة " الغاية تبرر الوسيلة " تبرر موقف الغرب الاستعماري من بلادنا ؟؟ 
ان هذا الاستعمار هو استعمار متوحش ، قاتل ، مفتت الشعوب ، ضد الحضارة ، وضد التطور وضد الانسانية ، ومفجر وراعي كل التناقضات في المجتمعات ، وهو خالق كل الحروب ، هو المسؤول عن فقر أفريقيا وتخلفها ، هو المسؤول عن تخلف الشعوب كل الشعوب عن جهلها ، عن فقرها ، عن مرضها ، هو المسؤول عن قتل أي طفل ، أو شاب ، أو امرأة ، في العالم .
….أليس الغرب المسؤول الأول والأخير عن كل التفريخات الارهابية في المنطقة ، بكل تلاوينها ، وهو حاميها ومسلحها ، وداعمها ؟؟!! 
قد ينهض " مثقف متغرب أو جاهل حاقد ، أو عميل ، أوغبي " ليقول : ألا نتحمل نحن بعض الوزر ، نعم نتحمل بعض الوزر ولكن وحتى هذا الوزر الذي اقر به ، الغرب هو المسؤول عنه ايضاً ، لأنه أجهض كل محاولاتنا التنويرية التي كانت تهدف خلاصنا من الفكر الدين الغيبي الماضوي ، وساند ورعى أنظمة التخلف والرجعية ، أليس هو المسؤول عن هزيمة حزيران 1967التي فتكت بحركة التحرر وأعادت المنطقة إلى المربع الأول ؟ 
هذا الغرب بتحالفه مع الارهاب العالمي ، هل هو من حيث النتيجة يخدم مصالحه ؟ ومصالح الدول الرجعية التابعة له ؟ أم أن حقده على الدول " المارقة " قد أكل عقله .
………………هل هذا خطأ استراتيجي في سياسة الغرب .؟
……..أم أن السياسة الاستعمارية تتطلب سياسة " الغاية تبرر الواسطة "

منشورات ذات صلة

لن يخرج الدخان الأبيض من قصر الأليزيه اليوم
شارك بقلمك

لن يخرج الدخان الأبيض من قصر الأليزيه اليوم

يونيو - الخميس : 2023/06/01 - 06:09
الاعتماد على الذات
شارك بقلمك

الاعتماد على الذات

يونيو - الخميس : 2023/06/01 - 06:02
هل ما بعد القـــــــمة العربية، كما قبلها
شارك بقلمك

هل ما بعد القـــــــمة العربية، كما قبلها

مايو - الخميس : 2023/05/25 - 01:42
أوطـــان وأصدقــاء ووفـــــــــــاء //
شارك بقلمك

أوطـــان وأصدقــاء ووفـــــــــــاء //

مايو - الخميس : 2023/05/25 - 01:36
بين مناورة الردع ولباس البحر مَن الأخطر
شارك بقلمك

بين مناورة الردع ولباس البحر مَن الأخطر

مايو - الثلاثاء : 2023/05/23 - 15:55
تحقق الأمل .. وبدأ العمل .
شارك بقلمك

تحقق الأمل .. وبدأ العمل .

مايو - الأحد : 2023/05/14 - 05:29
Next Post

حديث السيد الرئيس بشار الأسد لـ أسوشيتد برس

بابلو نيرودا في ذكرى رحيله

  • Trending
  • Comments
  • Latest
الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

ديسمبر 3, 2020

المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

نوفمبر 27, 2019

الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

أغسطس 1, 2019

أمثال شهر أيلول

سبتمبر 2, 2019

العمل باق والفعل هو نحن

( الرجال دائماً يفسدون علاقاتهم العاطفية بتلك الأمور)

أشتاق الشعرَ،

إبحارالنفحات في عالم الشاعرة ربى بدر

..آلاف الممرضين يترقبون صدور قرارات تنصفهم

..آلاف الممرضين يترقبون صدور قرارات تنصفهم

يونيو 1, 2023
سلام على من سكنوا حروفنا

سلام على من سكنوا حروفنا

يونيو 1, 2023
البشير عبيد / تونس : الرحيل إلى بهاء المكان

البشير عبيد / تونس : الرحيل إلى بهاء المكان

يونيو 1, 2023
تكريم  المشاركين  في دورة الفاقد التعليمي

تكريم  المشاركين  في دورة الفاقد التعليمي

يونيو 1, 2023

Popular Stories

  • الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    16 shares
    Share 6 Tweet 4
  • المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

    33 shares
    Share 26 Tweet 3
  • الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • أمثال شهر أيلول

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

    10 shares
    Share 4 Tweet 3

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
في لحظةٍ مهزوزةِ الأركانِ
مساء الخير

في لحظةٍ مهزوزةِ الأركانِ

مايو 15, 2023

آخر منشورين

..آلاف الممرضين يترقبون صدور قرارات تنصفهم

..آلاف الممرضين يترقبون صدور قرارات تنصفهم

يونيو 1, 2023
سلام على من سكنوا حروفنا

سلام على من سكنوا حروفنا

يونيو 1, 2023
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess