نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

العرب المسيحيين :حاول الغرب تهجيرهم من أوطانهم

admin by admin
الخميس : 2017/04/13 - أبريل
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

بقلم الاستاذ محمد محسن

…العرب المسيحيين ………………………..
…………………..حاول الغرب تهجيرهم من أوطانهم ……………….
……………ثم أسندوا للحركات الاسلامية التكفيرية هذه المهمة ……….
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 عندما تنهض الأمم تعتز الأجيال بانتمائها إلى أمتها ، وتنسى وتتسامى على كل انتماءاتها ما قبل ذلك الانتماء ، الدينية منها ، والمذهبية ، حتى والقومية ، ـــ عودوا إلى مرحلة الستينات تجدون جميع العنعنات المرضية هذه كانت ضعيفة وغير مؤثرة في الواقع الاجتماعي ـــ وبالمقابل وعندما تضعف وتتضعضع الأمة ، تستيقظ كل الانتماءات ما قبل الأمة ، من القبلية ، والأديان ، والمذهبية وحتى المذهب يصبح مذاهباً ، والقومية تصبح أعراقاً .
فكيف لو ترافق هذا التفتيت الممنهج ، وفق برامج ومخططات تعود إلى قرون !، حيث حاول الفرنجة من خلال مستشرقيهم زرع العصبيات الدينية منذ مئات السنين ، ونفذ ذلك عملياتياًعندما جاءت حروب الفرنجة باسم الحروب الصليبية ، لتحتل بلادنا باسم الدين ، وباسم تحرير بيت المقدس ، وكانت المهمة الأولى لتحقيق ذلك ، تقسيم مجتمعاتنا إلى أديان ، ومذاهب ، وأعراق ، حتى أن المستعمرين الغربيين نصبوا أنفسهم ممثلين ورعاة للعرب المسيحيين ، وكأن المسيحيين العرب جاؤوا من غير أرض ومن غير جغرافيا ، وليسوا هم أجدادنا الذين سكنوا هذه الأوطان أوطانهم ، قبل الاسلام بقرون ، حتى وكان المستشرقون يحاولون زرع أفكار خبيثة في أذهان التلاميذ الصغار المسيحيين من خلال المدارس التبشيرية ، أنهم لا ينتمون إلى ثقافة المشرق ، ولا إلى أقوام المشرق ، بل هم أبناء ثقافة الغرب .
.
ولقد تبنى الكثير من المسيحيين المتعصبين ، أو الجهلة ، أو العملاء ، ــ كحزب الكتائب ، وجعجع وغيرهم ــ هذه الأكذوبة المفضوحة ، والتي تهدف اقناع أهل البلاد الأصليين أنهم لا ينتمون لأرضهم ولا لشعبهم ، وكأن المسيح جاء من جبال البرنيه ، ولم يأت من مريم العذراء على أرضنا ، ولم يتحدث لغة أجدادنا الآراميين ، وكان هدف هؤلاء المستعمرين تمزيق الأوطان والشعوب ، ليتمكنوا من السيطرة عليها .
كما حاولوا طمس وقائع تاريخية ثابتة  ولكننا نحن لا يجوز أن نتجاهلها أو ننساها ، بأن من قاد غالبية الحركات السياسية العربية التقدمية ، المعادية للاستعمار ، وللمذهبية ، والداعية للعقلانية ، ولتوحيد الأمة العربية ، هم قادة من العرب المسيحيين ، ( ميشيل عفلق ، أنطون سعادة ، جورج حبش ، نايف حواتمة ) ، وان نسينا فلن ننسى الرواد العرب المسيحيين أيضاً ، الذين تغنوا بعروبتهم ، وبلغتهم ، وقيم شعبهم ، وقاوموا التتريك والعثمنة ، والفرنجة ، ومنهم ( البستاني ، واليازجي ، وميخائيل نعيمة ، وايليا أبو ماضي ، وجبران خليل جبران ، وفرح أنطون ، والشدياق ، وفارس الخوري ، وغيرهم وغيرهم كثير ) هل ننسى كل هؤلاء ؟؟؟!!! . 
.
 ثم أوكل الغرب هذه المهمة ، مهمة تكفير المسيحيين بأوطانهم ، والعمل على التضييق عليهم ، ودفعهم دفعاً وبالقوة نحو الهجرة ، كل هذه المهمات أسندها الغرب إلى الحركات الاسلامية ، التحريفية ، والسلفية الجهادية ، التي أوجدها ، وهي ( الوهابية التي خلقت السلفية الجهادية القاتلة ــ القاعدة ، وداعش ، وأخواتهما ــ، والتي صنعها الاستعمار البريطاني الغاشم ، في القرن السابع عشر وزاوجها بقبيلة بني سعود البدوية ، التي أغدقوا عليها المال والسلاح ، وسلموها زمام كعبة المسلمين ، وأوكلوا لها ليس محاربة المسيحيين وطردهم من الجزيرة العربية كلها ، بل ومنعهم تحريماً من دخول مكة أو المدينة ، كما قامت بتمزيق الاسلام وتفتيته ، وتكفير من لا يدين بدين الوهابية التحريفية ، وقتلت وسفكت دماء المسلمين والمسيحيين .
 أما في مصر فلقد أنشأ الانكليز حزب الاخوان المسلمين ، الذين احتكروا الحاكمية الاسلامية ، أي حتى تكون مسلماً عليك أن تنتسب إلى حزب الاخوان المسلمين ، لأن كل من ليس اخوانياً هو مشكوك في اسلامه ، ويحتاج إلى تقويم أو تكفير ، والكافر يقتل ، حيث حاولوا اغتيال الزعيم عبد الناصر مرتين .
وعلى هامش هاتين الحركتين نمت كالفطر عشرات الحركات الاسلامية المتعصبة المبثوثة  في جميع أرجاء الوطن العربي ، وكلها تكفر المسيحيين ، .
.
 ولا زالت أوروبا " الديموقراطية ، العقلانية " الاستعمارية تعتمد هذه الحركات في تمزيق شعوب المنطقة ، والمثال الفاقع لايزال راهناً ونحن نعيش مأساته الآن . ومن تجليات هذه المأساة ما حدث في الكنائس المصرية قبل يومين والذي فجر الارهابيون الذين قاتلوا في سورية كنيستين ، راح ضحيتهما المئات ، وهذه الجريمة ليست الأولى في مصر بل هي العاشرة أو أكثر ، أما ما حدث للعرب المسيحيين ولكنائسهم في سورية فحدث ولا حرج ، فلقد دمروا الكنائس ، ونبشوا القبور ، وكسروا الصلبان ، ومزقوا الأناجيل ، وقتلوا ، وشردوا ، وخطفوا الراهبات . 
والغريب أن من استقبل سابقاً ولاحقاً ورعى وساعد الحركات الاسلامية ، المنبوذة من شعوبها ، والهاربة من مجتمعاتها ، والمتعصبة ، والقاتلة ، هي أوروبا المسيحية ؟!! التي تدعي حماية المسيحيين ، في الوقت الذي تتاجر بهم وتقايض عليهم مقابل مصالحها ، ألم تصبح أوروبا " المسيحية " الموئل ، والنصير ، وأرض انطلاق لكل هذه الحركات الدينية المتخلفة والمتزمتة ، لتمزيق شعوبها !! .
.
 ومن الذي فجر وخاض " ثورة الربيع العربي " تحت شعارات اسلامية ؟ أليست أوروبا وأمريكا " المسيحيتين " ؟ !! من كان يود ولا يزال يسعى تنصيب الحركات الاسلامية على كراسي السلطة ، في كل الدول العربية التي فجروها ومزقوها وقتلوا شعبها ودمروا حضارتها أليس الغرب " الديموقراطي العقلاني جداً " ؟؟!!.
 من يحمي ويشجع ويساعد الأنظمة والممالك العربية العتيقة والبالية والمسروقة من مخلفات التاريخ ، والتي تقوم على اسس الفقه الديني الظلامي ، الذي فرخ السلفية الجهادية المتوحشة ، والتي تتبنى ذاك الفقه الأسود القاتل ، والذي يفتك بأهلنا واخوتنا المسيحيين ، ألم تحرم السعودية على المسيحيين دخول مكة والمدينة ؟!، مع العلم أنهم كانوا من سكانهما الأصليين ، اين كان مسكن القس ورقة بن نوفل عم خديجة ، ألم يساكن هو وأهله الرسول في ذات المدينة ؟!.
أليست أمريكا واوروبا هما الحاميتان لهذه الممالك المعادية للحضارة ؟؟!!
 هذه الدول وتلك الحركات الاسلامية المتعصبة التي نادت بالأمة الاسلامية ، كبديل للأمة العربية ، التي لا حياة للعرب المسيحيين فيها ، أليست هي الآن البلية ، والبلوى التي تهدد العالم . 
 هذه الحركات الاسلامية من أدناها إلى أقصاها ، التي تقوم على أسس دينية ، ومذهبية ، تعتبر الآن العدو الأول والأساس ، لأي تعايش بين مكونات مجتمعاتنا الدينية ، والمذهبية ، حتى والقومية .
. 
 ويجب أن تكون قناعتنا راسخة بأن لا تقدم ولا تطور في المنطقة ، ولا تعايش بين مكوناتها الاجتماعية من مسيحيين ومسلمين ، قبل هزيمة هذه الحركات الاسلامية المتعصبة مع فقهها الأسود ، ورميها على مزابل التاريخ ، مع الأنظمة الدينية الخليجية التي تفرخها ، والتي باتت تشكل خطراً على الوجود الانساني ذاته . 
 من هنا يجب أن نفهم دوافع الحرب المجنونة ، التي قادها الغرب والتي كان من أهدافها تمزيق اللحمة الوطنية لمجتمعاتنا على أسس دينية ، وتنفذها عن طريق الحرب غير المباشرة ، وذلك بأسلحة الفقه الديني التكفيري الذي ترعاه كل من السعودية ، وقطر ، وتركيا . 
من خلال هذه الحرب  ، التي أكلت الأخضر واليابس في بلادنا ، والتي كان ولا يزال من أهم غاياتها تمزيق البلاد العربية التي تتبنى نسبة معقولة من العقلانية ، ، واعادتها قروناً إلى الوراء ، عن طريق فرض الحركات الاسلامية على مقدراتها ، لتبقي على الفكر الديني المتخلف والمتعصب ، لأن الفكر الديني يستدعي بالضرورة الصراعات الدينية ، والمذهبية ، الكفيلة بإبقاء المنطقة في حالة التخلف ، والتزمت ، والكراهية ، الأبدية .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 لقد جهد الغرب دائماً ومنذ قرون ، افراغ المنطقة كلها من العراق حتى مصر بما فيهما سورية ولبنان ، من سكانها المسيحيين الأصليين ، ولاتزال الباخرة الأمريكية التي وقفت قبالة الشواطئ اللبنانية ، ابان الحرب الأهلية لإفراغ لبنان من العرب المسيحيين ، وترحيلهم إلى أوروبا ، لاتزال هذه الواقعة ماثلة للعيان .
 ونحن نقول : العرب المسيحيون في بلادنا ، هم وطنيون مخلصون شأنهم شأن اخوتهم من العرب المسلمين ، لهم ما لهم وعليهم ما عليهم ، وهم ملاك أصليون للأرض والسماء ، وعليهم واجب الدفاع عنها ، وحمايتها من كل معتد من الغرب الرأسمالي ، أومن شذاذ الآفاق من السلفية الجهادية ، ومن جميع المرتزقة من المسلمين التكفيريين .
.
 وأنا لا أقدم نصيحة لإخوتي العرب المسيحيين ، بل أردد قول المتنورين العقلانيين منهم ، بأن العروبة هي الهوية الثقافية الجامعة ـــ لا العرقية ـــ لنا جميعاً ، وهي حصننا المنيع والقوي الذي يجب أن نسند ظهرنا إليه ، لذلك كان الانتساب إلى الأمة العربية هو المحدد الأكثر عقلانية من الانتساب إلى مجتمع قطري ضيق ، بعد أن نعلم أن في سورية أكثر من ثلاثين طائفة وقومية ، وهذا يفرض علينا جميعاً ، الدفاع عن انتمائنا العربي الثقافي ، وهويتنا العربية الجامعة ، لأن الغرب والحركات الاسلامية بمجموعها تريد أن تستبدل الأمة العربية ، بالأمة الاسلامية ، لتبقي على الشقاق ، والنفاق ، والتمزيق .

منشورات ذات صلة

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/30 - 11:14
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
Next Post

أتوكأُ على خيالاتي

الكاتب الأوروغواياني إدواردو جاليانو في ذكرى رحيله

آخر ما نشرنا

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025
فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا
line

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا

مايو 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess