بين وزير النقل علي حمود وجود بعض حالات الرشوة التي يتقاضاها بعض الموظفين من أجل تأمين التذاكر للمسافرين، أنه هناك حالات ابتزاز من بعض ضعاف النفوس تتابع من المديرين ورؤساء الأقسام، و«نقوم بجولات مفاجئة وإجراءات عديدة لمراقبة وضبط هذه الحالات في بعض المكاتب وتم إيقاف عمل المكاتب التي ثبت استغلالها للسعر ولعل إجراءات توحيد وتخفيض السعر التذكرة إلى 20 ألف ل.س قد وضع حداً كبيراً لمثل هذه التجاوزات».
حيث أفاد بعض العاملين في مطار دمشق الدولي عن وجود بعض التجاوزات في الحمولات الزائدة للمسافرين حيث يتم التغاضي عنها أحياناً مقابل مبالغ نقدية.