يتيم أيضا من يعيش في كنف أسرة لا تعرف كيف تعطيه ما يحتاجه … وأوله وأهمه الرعاية ….
في سورية أراد الآخرون أن يدمروا كل شيئ فيها وكان تعويلهم على القيم والعادات النبيلة – لكنهم فشلوا فهم لا يعرفون منه هذا الشعب الأبي المؤمن بوطنه وقيمه وإنسانيته …..
الشهر المبارك ( شهر رمضان ) شهر التقوى … شهر العطاء … شهر التعاضد والمحبة ….
هذا الشعار تجسده بشكل مستمر مبادرة شباب المحبة وفي الشهر الكريم أقامت نشاطا اجتماعيا ترفيهيا في دار الأيتام باللاذقية …. كان له أثر الرائع في نفوس الأطفال …
الشاب حيدر يونس رئيس المبادرة تشارك مع مجموعة من محبي الخير هذه الاحتفالية التي أثلجت قلوب الأطفال … وعاشوا لحظات أنستهم يتمهم ……
هذه هي المبادرات التي اعتاد عليها السوريون والتي تعيد دوما إنتاج الخير والفرح والمحبة بين أبناء سورية
بوركت الجهود – بوركت القلوب التي تعطي لانها تعرف معنى العطاء وثقافة العطاء