ظلالُ روحكَ
يامن تتكئ كترتيلةِ صلاةٍ
على رمشي
تعالَ لأخبركَ حكايةَ عشقي
مزيج من الَّلهفةِ والُبنِ وجهكَ
أذوبُ كالسكرِ بنميرهِ
قهوتهُ السَّمراءُ تعانقُ عمري
تفتحُ أبوابَ الحبورِ ليأسي
همسكَ نسمةٌ من مطرِ الشَّوقِ
شذاها طرِبُ
كلَّما هزَّها الهوى
دمعاً على قلبي تنسكِبُ
يا أميري
أظلالُ روحكَ تفترشُ حقلي ؟!
أمْ سريرٌ من الوردِ يحتفلُ بعصافيرِ القلبِ ؟
يامسيرةَ الدَّمعِ اتَّئدي
فقد طلَّت أقمارُ الوعدِ
وداعاً أيُّها الحزنُ المتمدِّدُ على جسدِي
ارتحلْ عنِّي لملمْ أسمالكَ الخريفيةَ
هذا موكبُ الربيعِ يأتلقُ
يصافحُ عينيَّ بأغانٍ و قُبلٍ
———–
مرام عطية
ظلالُ روحكَ
___
يامن تتكئ كترتيلةِ صلاةٍ
على رمشي
تعالَ لأخبركَ حكايةَ عشقي
مزيج من الَّلهفةِ والُبنِ وجهكَ
أذوبُ كالسكرِ بنميرهِ
قهوتهُ السَّمراءُ تعانقُ عمري
تفتحُ أبوابَ الحبورِ ليأسي
همسكَ نسمةٌ من مطرِ الشَّوقِ
شذاها طرِبُ
كلَّما هزَّها الهوى
دمعاً على قلبي تنسكِبُ
يا أميري
أظلالُ روحكَ تفترشُ حقلي ؟!
أمْ سريرٌ من الوردِ يحتفلُ بعصافيرِ القلبِ ؟
يامسيرةَ الدَّمعِ اتَّئدي
فقد طلَّت أقمارُ الوعدِ
وداعاً أيُّها الحزنُ المتمدِّدُ على جسدِي
ارتحلْ عنِّي لملمْ أسمالكَ الخريفيةَ
هذا موكبُ الربيعِ يأتلقُ
يصافحُ عينيَّ بأغانٍ و قُبلٍ
———–
مرام عطية