نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

.نحـترم ( النقل ) الانــساني ، ولكـن [ لا إمــام إلا العـقل ]

admin by admin
الأثنين : 2018/08/20 - أغسطس
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088


..رأي فـــــــــي الفـــــــكر الديـــــــني ………………………

…………المــــقدس هـو احتــرام البــشر مهمـا كانـت معتــقداتهم وألوانــهم ………..

…………نحــــترم ( النقل ) الانــساني ، ولكــــن [ لا إمــام إلا العــــــقل ] ………..

المحامي محمد محسن

 

……….أقدم أجمل التهاني إلى كل مسلم في العالم يحب الآخر أي آخر….

أولاً ــــ نحن لسنا مع أي هجوم على مبدأ الإيمان ، وعلينا احترام جميع الأديان السماوية ، والوضعية ، وحتى الفلسفات المادية ، فلكل الحق في ايمانه واعتقاده ، ولكـــــــــــــــــــن :

1ـــ…….نحن ضد سرقة ( رجال الدين ، الذي يتاجرون بعقول البسطاء ، ويبيعونها في أسواق مزاد الفقه الديني العتيق ، لصالح فقيه محدد عاش قبل ألف عام أو أكثر ، لأن كل فقيه أو عالم في ذاك الزمن السحيق ، مهما علا ايمانه ووعيه في الدين والعرفان ، سيكون محكوماً بقدراته العقلية ، وظروفه التي عاش فيها ، وما قدمه العلم والمعرفة له في تلك الحقبة ، التي تؤهله لفهم الواقع المحيط به ، واعطائه اجابات على كل ما يعترضه من قضايا ، [ فالإنسان ابن ظروفه ] ، فمن عاش في القرن العاشر فقيهاً كان أم نابغة علمية ، سيكون أسير المعرفة المحدودة التي تمكن من الحصول عليها ، في ذلك العصر .

.

لذلك من يعتمد ويتبنى رأي فقيه أو عالم ( بحرفيته ) عاش قبل عشرات القرون ، لحل جميع تساؤلاته الإيمانية والحياتية في هذا العصر ، عصر العلم والمعرفة ، عصر الفيزياء الكوانتية ، ودراسة المجرات ، هو [ انسان غير منجز عقلياً ] ، بل كسيح عقلياً ، لأنه ماضوي التفكير ، ولا يعيش في عصرنا ، مستسلماً لما قاله الأسلاف بدون اي اضافة أو تغيير ، مغلقاً دروب البحث والاجتهاد ، غير قادر على التحرر من الفهم الديني الماضوي ، وغير مؤهل لأي قيادة اجتماعية ، أو سياسية ، أو روحية [ ولو كان وزيراً ] ، في هذا العصر عصر القفزات العلمية المعرفية الكبيرة ، ويعتبر من الذين باعوا عقولهم ، لفقهاء الدين السلفيين ، المُستعمرين لعقول البسطاء ، وجعلهم يعيشون في حالة استسلام للغيبيات .

.

2 ـــ……. ولكن مع هذا أجد من واجبي احترام رأي أي فقيه أو مفكر دعا لاحترام الآخر ، أي آخر ، في جميع الأزمان ، بغض النظر عن الدين أو اللون .

.

3 ـــ …… كما علينا احترام وتقدير كل من يفسر أو يؤول الأفكار الواردة في جميع الكتب المقدسة ، حتى وغيرها ، ويسمح بالتأويل والاجتهاد بما يحترم المعطيات العقلية ، والدعوة لترسيخ (هرمية القيم ) ، التي تعتبر ملح كل زمان ومكان ، وتسفيه كل تفسير أو تأويل يأخذها باتجاه كراهية الآخر ، وتكفيره ، أو قتله .

.

4 ـــ ولست مع الفقيه الغزالي الفقيه الأكبر ، بل أعتبر فقهه بات قيداً على عقول الكافة ، عندما هاجم الفلسفة ، وكفر جميع الفلاسفة ، من الكندي ، والرازي ، والفارابي ، وابن سينا ، وابن زهر ، وغيرهم ، وجمع موقفه ذاك بكتابه [ تهافت الفلسفة ] ، بذلك يكون قد وقف ضد الحوار المنطقي ، وضد الجدل الفكري ، وضد العقل ، وما ينتجه من علم ووعي ومعرفة ، ومن تحليل ودراسة ومفاهيم لماهيات الواقع وتشابكاته ، وأوقف العقل عند الماضي ، وحجب عنه رؤية المستقبل ، ودعا للتواكل وانتظار الخير الذي سينزل من السماء ، داعياً بذلك إلى القعود عن السعي لأن الرزق مقسوم ومن عند الله ، وضرب لذلك مثلاً [ اذا اقتربت النار من قطنة ، لا تحترق إلا بأمر من الله ] ، و [ أن الانسان مسير وليس بمخير ] .

ولما رد الفيلسوف والمفكر العربي الكبير ابن رشد ، على الغزالي ، بكتابه الشهير [ تهافت التهافت ] ، وفند رأيه التواكلي الذي يحارب العلم والعقل ، ويمنع التفكير ، بل يكفر المفكرين والباحثين في المعرفة ، حارب تلاميذ الغزالي الذين ساروا على نهجه المعادي للفكر ، هاجموا الفيلسوف والمفكر الانساني الكبير [ ابن رشد العظيم ] ، الذي يعتبره الغرب مفجر المعرفة العقلانية في أوروبا ، وأس حضارتها ، وحرقوا كتبه وأذلوه .

.

………..ـــ ومع بالغ الأسف ــــ ومنذ ذلك الزمن الغابر ، أوقفت المعرفة وأوقف الاجتهاد [ ونجح نهج الغزالي واعتبر الفقيه الأكبر ، وهزمت فلسفة ابن رشد الفيلسوف العظيم ] [ ونجح النقل على العقل ] ، ولا زلنا [ ندفع ثمن تلك السقطة الفكرية الفلسفية المعرفية ] ، فهل من خلاص ؟؟؟

 

.

ثانياً ـــ لكن وبدلاً من أن نستفيد من الحروب الدينية في أوروبا ، التي دامت مائة عام ، والتي حصدت ملايين الأرواح ، قبل أن يرسخوا قاعدة [ ما لله لله ، وما لقيصر لقيصر ] وأعطوا البابوية قطعة من الأرض في روما ، لتقيم عليها معابدها ليصلي فيها من يشاء ، ولكن لا شأن للبابا بأي شأن سياسي أو اقتصادي في جميع أنحاء أوروبا .

هذا الغرب الاستعماري وبدلاً من أن يتيح لنا الاستفادة ، من نتائج تلك الحروب الأوروبية الدينية ، ونستخلص منها العبر ، ونأخذ منها العظة ، عمد الغرب إلى الاستفادة من طريقة تفجير تلك الحروب ، فأشعلها عندنا ، خدمة لمشاريعه الاستعمارية التي تقوم على تمزيق البلدان ، وتفتيت المجتمعات لإحكام سيطرته عليها .

.

حيث قام بتنشيط وتعزيز وتطوير وتوظيف الفكر الديني الماضوي التكفيري الظلامي ، من خلال استيلاده للوهابية التحريفية ، وتحالفه التاريخي مع الحركات الاسلامية التكفيرية ، التي رعاها في بلاده ، ليس من أجل محاربة العقل والعقلانيين فحسب ، بل من أجل اشعال حرائق الحروب المذهبية البغيضة ، في كل بلد ، وفي كل مدينة ، وفي كل حي ، بل في كل بيت ، وها نحن ندفع اليوم ثمن ذلك التحالف التاريخي المديد ، بين الدول الغربية العلمانية ( جداً ) ، وبين هذا الفكر الديني السلفي الماضوي الوحشي التآمري التدميري الغربي ، الذي اتخذه سلاحاً دينياً مذهبياً في حربه الأخيرة .

.

ثالثاً ـــ لذلك نطالب بثورة ثقافية جذرية في الدين [ سميت في أمريكا اللاتينية ( لاهوت التحرير ) ] انتصاراً للفقراء ، ولقيم [ التسامح ، والصدق ، والمساواة بين الرجل والمرأة ، وحرية الانسان في معتقده ، ومحبة الآخر ومساعدته ، واعلاء شأن العقل والعقلاء ، ] التي يجب أن تدعوا إليها جميع الأديان ، والمذاهب ، والفلسفات .

.

وبذل الجهود الجبارة ، لتخليص الدين من براثن كهنة المعابد ، ورجال الدين السلفيين ، الذين تقتصر مهماتهم ، ومصالحهم أيضاً ، على خنق تابعيهم من المذهب وتحويلهم إلى تابعين مستسلمين ، لتعاليم الكاهن أو الشيخ ، وابقائهم في عقل ماضوي مستسلم ، وخانع ، لا علاقة له لا بالعلم ولا بالمعرفة ، وفق المفاهيم التالية [ ( الانسان مسير وليس بمخير ) ،الرزق مقسوم ، وسيأتيك رزقك ، الخير والشر من الله ، وبعضها يدعو لارتكاب المعاصي لأن الحج يطهر من الذنوب ، ، فالحج يعيد الانسان كما ولدته أمه ] وغيرها كثير كلها تدعوا للاستسلام ، [ فان مرضت فمن الله ، وان رسبت فمن الله ، وان ربحت فمن الله ] ، هذا باطل ومريع ، فالدين أي دين أو أي فلسفة يجب أن تحث على استخدام العقل ، والبحث عن الرزق ، والجد والاجتهاد لأنها طريق النجاح .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ولكن علينا أن ندرك [ أن المجتمع الجاهل ، العاطل عن العمل ، الراكد ، اليائس ، الفقير ، الذي قيدت حرياته السياسية والنقابية ، تصبح أماكن العبادة موئله الوحيد ، ويقدم لقمة سائغة للحركات الاسلامية السلفية الظلامية ، التي تنقله إلى حظائرها المبثوثة في كل جامع ، ومعهد ديني .

كما أن السماح بزراعة بذور الفكر الديني المتمذهب في مدارسنا وجامعاتنا ، وفتح الباب واسعاً أمام الجمعيات والهيئات الدينية ، تحت اسم جمعيات خيرية دينية أو سواها ، هو فتح للمجال أمام انتشار التكتلات المذهبية ، وصراعاتها ، فذاك يدرس على فقه الشافعي ، والآخر على فقه ابن حنبل ، والثالث على مذهب أبو حنيفة ، والرابع على مذهب المالكي ، وآخرون كثر كل على رأي شيخه في المسجد الذي يصلي به ، حتى بات لكل شيخ مريدين لا يصلون إلا في مسجده ، ولكل رأيه الذي يتناقض مع الاخر في غالبية القضايا .

……………………..الــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرأي

سنهزم الفكر الديني السلفي الأسود وهذه آخر صيحاته ، كم هزمنا طليعته الإرهابية عسكرياً .

وستزاح غيمة الغرب الذي سخر السلاح المذهبي لتفتيت المنطقة قروناً ، لخسارته حربه الأخيرة أيضاً التي كانت المذهبية فيها أهم أسلحته .

. وأنا أبشر بأن أرواح شهدائنا ، وصبر شعبنا الذي فاق أي تصور ، سيفتحان أمامنا ولأول مرة ، فرجة في التاريخ نبني بها العقل ، ونحترم ما ينتجه .

 

منشورات ذات صلة

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/30 - 11:14
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
Next Post

.............لابأسَ بي

وفاة الروائي السوري حنا مينة عن 94 عاماً

آخر ما نشرنا

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية
عربي ودولي

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية

يوليو 12, 2025
في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!
محليات

في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!

يوليو 11, 2025
نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
تحت الضوء

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية

يوليو 12, 2025
في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!

في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!

يوليو 11, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess