مُروجاً
قد عشقناه
وصار حنينُنا أكثر
ورَبَّ العِشقُ في دمنا
وهلل للسَّنا الأكبر
نَضيرٌ حين نُبصره
وحين نجوبه أنْضَر
عشقنا رَبعه بُشرى
ورَنَّمَ شوقُنا واخْضر
ودمعاً قد سقيناه
وفي آماقنا
بَختر
سيزهو يابني وطني
ففي العَلياء
كم أزهر
فَذا وطنٌ فَدَيناه
وبذل رجالنا
أبهر
الأستاذ الدكتور منير مصطفى البشعان
جامعة ام القرى