87- الخيول العربية من سورية
88- الأسماك والزواحف في بحيرة طبريا وفي بعض المناطق الأخرى من سورية
89- سفرة في علم الحيوان الى سورية
اعداد : د. سمير ميخائيل نصير
87- الخيول العربية من سورية
Les Chevaux arabes de Syrie
تأليف : ج. مازوالييه J. Mazoillier
عام الاصدار : 1854
عدد الصفحات : 104 صفحات
*- المؤلف : ج. مازواليه, نائب القنصل الفرنسي بمدينة طرسوس في لواء اسكندرون السليب.
*- مضمون الكتاب :
– يتألف الكتاب من مقدمة عن الخيول السورية في 4 صفحات تليها 7 فصول.
– لكنه يبدأ برسالة من المؤلف الى الجنرال أوجين دوماس Eugéne Daumas, المسؤول عن شؤون الجزائر في وزارة الحرب الفرنسية وأصدر كتابا عن خيول الصحراء فيها, يخبره في الرسالة عن أهمية ونوعية الخيول في البادية السورية وطرائق تربيتها وتأهيلها, ويطلب الأذن بنشر كتاب عنها… ليرد عليه الجنرال بالموافقة.
– في المقدمة عن الخيول السورية, بين الكاتب بأن عراقة تربية الخيول في سورية تعود الى أكثر من 3000 عام… وبالمقابل كم أنهم بدائيون في هذا المجال ويلزمهم الكثير ليتعلموه ويمارسوه.
– الفصل الأول بعنوان : طريقة تربية الخيول وتدريبها في سورية والشرق.
– الفصل الثاني بعنوان : سلالات الخيول العربية السورية.
– الفصل الثالث بعنوان : الصفات والعلامات المميزة للخيول.
– الفصل الرابع بعنوان : أطباع الخيول وأثرها على تدريبها وترويضها.
– الفصل الخامس بعنوان : الأهمية التي يوليها المربون السوريون لعروق الخيول وطرائق التربية من تدريب وغذاء.
– الفصل السادس بعنوان : تربية الحمير والبغال لغير أعمال التحميل والنقل.
– الفصل السابع بعدة عناوين : 1- الأسباب التي حالت دون دخول الخيول السورية الى فرنسا. (التعامل فقط مع الأتراك الذين لم يعطونهم أفضل عروق الخيول), 2- فن ركوب الخيل, 3- الصفات التي تطلق على الخيول (منها : النيهام, الزهام, الزعام, الخاطف, الأبجر…)
88- الأسماك والزواحف في بحيرة طبريا, وفي مناطق أخرى من سورية
Poissons et reptiles du lac de Tibériade et de quelques autres parties de la Syrie
تأليف : دكتور لويز لورتيه Dr. Louis Lortet
أعوام الاصدار : 1883- 2018
عدد الصفحات : 143 صفحة
*- المؤلف : ل. لورتيه, باحث, حاصل على الدكتوراه الطبية عام 1861، واجازة في العلوم الطبيعية عام 1867. شغل منصب عميدا لكلية الطب في ليون من 1877 حتى عام 1906, ومديرا لمتحف التاريخ الطبيعي في مدينة ليون الفرنسية من 1868 الى 1909, أرسله وزير التربية بمهمة علمية رسمية الى سورية, كما هو مدون على غلاف كتابه.
*- أهمية الكتاب :
– يعتبر الكتاب مطبوعة نادرة للغاية عن أسماك نادرة موجودة في بحيرات سورية.
– درس المؤلف كباحث, أسماك وزواحف بحيرات طبرية وحمص (لقطينة) وانطاكية بشكل خاص.
*- مضمون الكتاب : يتألف الكتاب من :
– فصل يصف البحيرات المدروسة (مساحاتها, أعماقها, الطبوغرافيا المحيطة بها, المجتمعات السكانية حولها, مع خرائط لمواقعها الجغرافية).
– فصول عن الأسماك والزواحف المكتشفة ودراستها استنادا الى تصنيفها العلمي بأنواعها وأجناسها وفصائلها مرفقة بصور وأشكال ترسيمية وتشريحية لها.
89- سفرة في علم الحيوان الى سورية, نيسان – حزيران 1908
Voyage zoologique d’Henri Gadeau de Kerville en Syrie, avril-juin 1908
تأليف : الباحث هنري غادو دو كيرفيل Henri Gadeau de Kerville
أعوام الاصدار : 2018-1926-1923-1921
عدد الصفحات : 84 صفحة
*- نشر الباحث هنري جادو دي كيرفيل دراسة موسعة كبحث علمي مرجعي عن مجموعة “قليلات الأشواك” في سورية, وذلك بعد سنوات من عودته من رحلته عام 1908.
*- قليلات الأشواك Oligochètes, هي مجموعة من أكثر الديدان تطورا والكثير منها مفيدا, وأهمها دودة الأرض التي تعيش أفرادها في التربة الرطبة أو المياه العذبة ولها أهمية في تهوية التربة الزراعية حيث تحفر أنفاقا في الأرض لتجعلها أكثر مناسبة للزراعة, والدودة الحمراء التي تحلل المواد العضوية في التربة لتحولها الى تربة أكثر خصوبة, ودودة النيرس (دودة الرمل) التي تشكل غذءا هاما للأسماك والسرطانات ودودة العلق الطبي.
*- المؤلف : هنري غادو دو كيرفيل (1940-1858), عالم طبيعيات فرنسي (حيوان, نبات, حشرات) له العديد من البحوث العلمية المنشورة, كما كانت له اهتمامات واسعة بالآثار.
*- تجول الباحث بشكل خاص في ريف دمشق وجيرود وجبيل ومناطق أخرى على ضفاف العاصي.
*- نشِرتْ أبحاثه في كتاب بعد سنوات من الرحلة, وذلك بعد اغنائها بدراسات تشريحية ومقارنية حيوانية أخرى, وتضمنت وصفا وصورا ورسوما شكلية وتشريحية عديدة جدا وللديدان المفيدة بشكل خاص.
*- نشِر الكتاب, في 3 طبعات بين عامي 1921 و,1926 لينشر حديثا في العام الماضي 1918.
*- نشِر كتاب آخر عام 1922 بنتيجة ذات زيارته لسورية بعنوان : الرخويات (المحار والأصداف) الأرضية والنهرية في سورية.
*- أصدقائي…
– نكتشف… يوما بعد يوم… حجم ما درس ونشر وينشر من كتابات عن سورية… وحيث لازال هنالك الكثير… والكثير جدا… نغوص في لحظة تأمل… نخرج منها بفوضى من أسئلة… تسبقها “لماذا”… لا نقرأ!!! لا ننقل ما نقرأ… لا ننقل ما كُتِببْ!!! لا نجمع ما كُتِببْ!!!… لا نعمم ما كُتِببْ!!!…
– الحل … أكتبه بالعامية… “أنو علينا نلم حالنا ونطلع من هالكذبة الكبيرة التي اخترعناها وصدقناها عن بحوث قيمة نقوم بها… ونمنح على أساسها شهادات وثناءات ودرجات امتياز…
– سورية بتستاهل أكتر من هيك بكتير… بكتير… بكتير… وخلينا نكون على مستوى ما قدمه بواسلها الأبطال وقوافل شهدائها الأبرار” ونقطة أول السطر.