نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

جودة الخدمات.. وثقافة المجتمع.. والموقف من الحياة..قراءة ميدانية

منيرة أحمد by منيرة أحمد
الأربعاء : 2023/02/22 - فبراير
in شارك بقلمك
جودة الخدمات.. وثقافة المجتمع.. والموقف من الحياة..قراءة ميدانية
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

 

د.نعمه العبادي\ العراق

 

تنقسم حاجتنا في ظل واقع الحياة التي نعيشها إلى سلع وخدمات، فالسلع مثل السيارة والنظارة والثلاجة… الخ، والخدمات مثل التطبيب والحلاقة والخياطة… الخ..

تناقش هذه المقالة المكثفة العلاقة الجدلية بين ثلاثة متغيرات هي : (جودة الخدمات، ثقافة المجتمع، الموقف من الحياة)، إذ يتداخل التأثير بين هذه المتغيرات بطريقة معقدة وغير مرئية، ويصعب القبض على الحدود الفاصلة بين اثرها.

عمليا، معظمنا جرب ان يحصل على خدمة التطبيب في مشفى حكومية وعيادة خاصة، وايضا جرب العيادة الخاصة في اكثر من مدينة، وعدد لا بأس به منا جربها في بلدان مختلفة، وهكذا الحال بالنسبة لباقي الخدمات، ومما لا شك فيه، لاحظ جليا حجم الفارق في جودة الخدمة وطريقة تقديمها.

يمكن تحليل كل خدمة الى ثلاثة مكونات رئيسة هي : (جوهر الخدمة، وطريقة تقديمها، والمكملات الاضافية)، وفي مثال خدمة التطبيب، يتمثل جوهرها في التطبيب اي تشخيص الداء ووصف الدواء، واما طريقة التقديم، فيتمثل في اسلوب الطبيب وطاقمه، ونظام العيادة وطريقة الاجراءات، واما المكملات، فلا يمكن حصرها، إذ يتنافس العالم المتقدم في توسيعها وزيادتها، والمهم في هذا التقسيم، التأكيد على ان النقص في جوهر الخدمة يخرجها من دائرة التسمية، فلا يمكن ان نسمي حلاقة شخص يجهل المهنة ويقوم بتخريب قصة الشعر انها خدمة حلاقة، وهكذا الامر في كل الخدمات.

تعتمد الخدمات على المهارات، ومعظمها تأتي من حاصل جمع بين الموهبة والتعلم، وهي قابلة للتطوير والتحسين بشعاع مستقيم لا يتوقف عند حد محدود، كما انها تتأثر بشكل سريع وجوهري بالتغيرات التي تمر بها الحياة.

بعد سيطرة النزعة الاستهلاكية على العالم، وشيوع ثقافة السعر الأقل على حساب المتانة، استولت الصين كأكبر مصنع في العالم على اكبر قائمة من السلع، واصبح من الصعب منافستها لجهة الكلفة وطبيعة الاسعار، إلا ان سباق الخدمات اخذ منحنيا آخر، وصار العالم يتنافس على جودته وكلفته وتكامله وسهولة تقديم واتاحته بكل الاوقات وفي كل الامكنة.

يرى اقتصاد السوق، ان حرية اختيار الزبائن وثقافتهم تخلق منافسة في العرض، إذ يؤدي ذلك الى جودة الخدمة وتخفيف تكاليفها، فالكل يريد ان يربح المشترين، والطريق الامثل لنيل ذلك يتمثل في تقديم خدمة جيدة وبكلفة اقل، وعلى هذا الاساس بني الاقتصاد في دول مثل امريكا والاتحاد الاوربي، بل وحتى الصين بشكل نسبي.

عند النظر في طبيعة الخدمة المقدمة في اي بلد من البلدان، يظهر الترابط الجدلي ما بين جودة الخدمة وثقافة المجتمع، فالمجتمع المثقف والمتطور لا يقبل خدمة بمستوى بسيط ومنقوص، بل لا تروق له حتى الخدمة العادية، وغالبا ما يقايس ما بين الخدمة التي يتلقاها في مجتمعه والخدمة في مجتمعات افضل تعرفها عليها بشكل مباشر او غير مباشر، ومن جهة ثانية، فإن جودة الخدمة وحسن طريق تقديمها ينمي ثقافة المجتمع وينضجها بشكل افضل، ويدفع بالسلوك الاجتماعي عبر الطريقة والنمط الذي تقدم به الخدمة الى تطوير سلوكه في مجالات الحياة الاخرى، كما ان المتغير الثالث، وهو موقف المجتمع من الحياة، واعني به الرؤية الى اهمية الحياة وطريقة عيشها والمستوى الذي ينبغي ان تكون عليه، يؤثر هذا في ثقافة المجتمع من جهة وفي طبيعة الخدمة وجودتها من جهة اخرى، ففي مجتمع محب للحياة والجمال، لا يمكنه ان يرضى بمستوى خدمة بسيط في القضايا التي لها صلة بالجانب الجمالي وهكذا دواليك.

دائما، اوصف العراق بأنه بلد سلع وليس بلد خدمات، وهذا يصدق على القطاعين العام والخاص، فأسواقنا تغص بالبضائع بأشكالها المختلفة إلا هناك نقصا عظيما في جانب الخدمات، ومع توفر مسمياتها، فهي تقدم بطريقة غير لائقة او بعبارة أهون غير مدنية او ليست بمستوى منافسيها في دول الجوار فضلا عن دول العالم الاخرى، طبعا نحن لسنا في اسفل القائمة إلا ان ذلك لا يغير من الحكم على رداءة الخدمات المقدمة.

من المؤسف ان هناك مهن كثيرة كانت تقدم طيفا واسعا من الخدمات انقرضت تدريجيا وغابت من السوق لأسباب مختلفة من اهمها طغيان السلع الجاهزة التي لا يمكن منافستها، وكذلك المردود المادي البسيط، والاهم المزاج العام الذي ابتعد كثيرا عن الفنون والمهارات.

في اكثر من نقاش، كنت ولا زلت اقول اننا لا نعاني من بطالة بالمعنى الصرف، بل نعاني من عمالة جاهلة اي ناقصة الخبرات والمهارات، ولا يخفى عليكم ان السوق العالمية اليوم لا تبحث عن الشهادات بل عن الخبرات، وهي الشرط الاساس للقبول في سوق العمل، فأي شركة تدعو للتوظيف لن تختار الاعلى شهادة، بل الاكثر خبرة واجادة للعمل، فصاحب العمل يبحث عن الانجاز والربح، لذا من الخسارات العظيمة تفريطنا بالمعاهد والمدارس المهنية التي تعلم صناعة المهارات، ومع وجودها فهي فرصة لمن ليس له مزاج للدراسة والتعلم الجاد وليس لتقديم مهارات الى سوق العمل.

ان ثقافة الرضا بمستويات متدنية من الخدمة خصوصا لجهة النقص في جوهر الخدمة وطريقة تقديمها تحت شعار “شتسوي.. هذا الموجود”، يساهم في إبقاء واقع خدماتنا بشكلها البسيط والمتخلف، ويحول دون ايجاد فرص للمنافسة والتطور، ويبقي الاسعار على حالها، فعدم مطالبة سائق السيارة بوجود مكيف فيها في فصل الصيف مع الحاجة الماسة له، يبقي الامور على حالها، ويتيح مجال لمن لا يدرك ثقافة تقديم الخدمة البقاء كمنافس غير شرعي في السوق، وفي كل الاحوال يخسر المستهلك المواطن فرصته في الحصول على خدمة افضل وسعر عادل.

ما لم يتطور الوعي والموقف من الحياة لن تتغير خدماتنا بالطريقة التي تليق بنا وبمجتمعنا، وسوف يكون ميزان التنافس مختلا، لذا ولاجل ان ننعم بخدمات على الاقل مشابهة ومساوية من حيث الجودة والسعر في دول اقل مستوى اقتصادي منا، علينا ان نشكل ثقافة ضغط بإتجاه المطالبة بالخدمة الافضل.

منشورات ذات صلة

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
slider

فيلم العراب: سيناريو تافه لعقلية تعتقد ان الشر سينتصر.

يناير - الأربعاء : 2025/01/08 - 09:11
Next Post
بادرة تستحق الاحترام من غرفة صناعة حلب..

بادرة تستحق الاحترام من غرفة صناعة حلب..

شرطة الكلاسة تكشف سرقة أحد المعامل الصناعية بحلب

شرطة الكلاسة تكشف سرقة أحد المعامل الصناعية بحلب

آخر ما نشرنا

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025
فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا
line

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا

مايو 12, 2025
سيد الطرب إلياس كرم يُشعل لوس أنجلوس بحفل فني استثنائي في مطعم THE GATE
slider

سيد الطرب إلياس كرم يُشعل لوس أنجلوس بحفل فني استثنائي في مطعم THE GATE

مايو 11, 2025
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
دنيا المصري تحتف  دنيا المصري تُعبّر عن حبها لوالدتها في عيد ميلادها: “العمر كله يا حياتي
slider

دنيا المصري تحتف دنيا المصري تُعبّر عن حبها لوالدتها في عيد ميلادها: “العمر كله يا حياتي

أبريل 8, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess