نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

د آسيا يوسف :دراسة نقدية تحليلية في قصيدة زغبٌ جناحي للشاعر عبد الفتاح المطلبي

منيرة أحمد by منيرة أحمد
الثلاثاء : 2023/03/28 - مارس
in slider, أدب وثقافة وفنون
د آسيا يوسف :دراسة نقدية تحليلية في قصيدة  زغبٌ جناحي للشاعر عبد الفتاح المطلبي
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

دراسة نقدية تحليلية

    القصة الشعرية و الأسلوب الفني في قصيدة

زغبٌ جناحي للشاعر عبد الفتاح المطلبي

زَغَبٌ جَناحي لا يُجــــــــيدُ رفيــــفا

                                      وغُرابُ هجرِكِ لــــيْ يدفُّ دفيفا

عاقبْتِني بالنــــــــــأيِّ دونَ جنــايةٍ

             زفمتى أرى لعقــــــــوبتي تخفيفا

ومتى أراني خاليـــــاً من لوعتي

             وأراكِ من بيـــــن الأنـــــــامِ أليفا

وأراكِ مــاءً بارداً عنــد الصـــدى

               وأراكِ في سَــغبي أتيــتِ رغيفا

أنا عالقٌ راضٍ بفخــــــــك مؤمنٌ

            وكأنّ جنّـــــــــاتٍ بهِ وقطــــــــوفا

أغلقتُ أضلاعي عليـكَ فلا تَطرْ

              يا قلبُ واثبتْ بــيْ وكُـفَّ رجيفا

إن كان فوزاً بالحـــــــريّ منــــــالُهُ

             أو كانَ خُسراناً فلســــــتُ أسيفا

شفتاكِ كـــــأسٌ والرَواءُ سُـلافُها

              وأرى فؤادي صـــــــادياً ملهــوفا

أنا قد عرفتُ منيَّتي مــن نظــرةٍ

            ألقتْ علي مـــن الرموشِ حتـوفا

يا أبرعَ العُذّالِ لســـــــتُ معــاتباً

           دعني ولا تُزِدْ الجــــــراحَ نزيـــــفا

هبني قصدتُكَ شــــــاكيـا متبرماً

              فلأنني أُسقى العـــذاب صنوفا

فافعلْ جُزيتَ بما تشـــاء فإنّ ما

            أخشاهُ منــكَ اراهُ بـــــــيْ مألـوفا

ونضوتُ صبراً كان يسترُ لوعتي

              ولبستُ عِشــــقَكِ بالنّــهارِ شفيفا

ولقد هويتُـــــكِ دونَ أيِّ بصــيرةٍ

              بل كنتُ في دنيـــــا الغرامِ كفيفا

قد كنتُ قبلَكِ هائماً مستوحِشا

               فسكنتِ ما بين الضـــلوعِ رديفا

قلبٌ حباكِ ســــــــــلامَهُ وأمـــانَهُ

              فغدا بأخطار الهــــــوى محفوفا

فتّشتِ كـــــلَّ خبيــئَةٍ من نبضهِ

             فوجدتِهِ بين القلـــــوبِ نظـــيفا

إن لمْ يكنْ وجـــــعاً هواكِ فإنهُ

              يمسي بدَستورِ الهـــوى تحريفا

سرّي وســـــرُّكَ طــــائران وحبُّنا

              شَجَرٌ يرى نأي الحبيــــبِ خَريفا

قد كان قبل النأي بُرعمُ غُصنِهِ

              حالَ اللآلئ فـي المحـارِ عفيفا

ما مرّتِ النسَــماتُ فـي أرجائهِ

             إلاّ وأورثَ فــــــي الفؤادِ حفيفا

الدمعُ يسقيهِ فيخضــلّ الهوى

              ظلاّ إذا طلعَ النـــــــهارُ وريــــفا

سَجعُ الحمامِ به وشـــــدوُعنادلٍ

              أضحى لهُ القلبُ الشــديد رهيفا

حتى إذا اقتحمَ الفراق حصونَنا

               وبدا عدواً لا يُــــرامُ عنيـــــــفا

وعلمتُ أنّ الأمنيـــــات تبددتْ

               وغدوت من أثـــــرِالفراقِ دنيفا

ناديتُ يا ذات الجَمــــالِ ترفقي

                 فالقلبُ بــــاتَ بقاتلي مشَغوفا

إنْ تقتليهِ بنظـــــــــــرةٍ فلربما

                تحيينهُ إنْ شــــئتِ بيْ معروفا

الأسلوب القصصي  :

يأخذنا الشاعر إلى عالمه الإبداعي من خلال العتبة الأولى العنوان (زغبٌ جناحي) فنرى بعين الخيال طائراً أزغب الجناح لا يزال غراً في كناية واضحة عن صغره فهو لا يجيد التحليق بينما يشبه من يهجره بالغراب الذي يصفق جناحيه على جسده لأن الهجر أسود كالغراب قادر على التحليق و يجلب أخبار السوء حسب المثل الشعبي و نلاحظ عمق الصورة الشعرية في مقابلة بين صورة الشطر الأول مع صورة الشطر الثاني، و يخبرنا المبدع عن العقوبة التي حلّت به فالبعد و الفراق عقوبة لحقت به و جلَّ ما يتمنى أن يخلو من لوعة الفراق و أن تألف إليه الحبيبة دون كل الخلق، فوصال المحبوبة بالنسبة إليه كالماء البارد يروي ظمأه و كالرغيف الّذي يشبع جوعه، و يستمر المبدع بأسلوبٍ خبري تقريري أنا عالقٌ.. فهو مأسور و راضٍ بأسره و عالقٌ بفخِ من يحبّ و مؤمن و في حالة من التسليم بالقضاء و هذا الفخ يراه جنةً بل جناتٍ و منها سيقطف أجمل القطوف و الثمار.

و لا ريبَّ إن المزج بين أسلوبي الخبر و الإنشاء  يمسك بتلابيب المتلقي فهو يشفق على قلبه أن يطير من بين ضلوعه و يستمر بارتعاشه كالطائر الحبيس و يطالبه بالثبات.

 وما أشدّ حالة العشق و الهيام في قوله:

إن كانَ فوزاً بالحـــــــريّ مناله… أو كان خُسراناً فلستُ أسيفا

فتبدو حالة الغموض بما يودّ الفوز به و إن دلَّ عليه المضمون

فالحري به نوال وصال من يحبّ  و أقرَّ إنّه لن يأسف لخسرناه

……..

جماليّة التوصيف :

و ينتقل إلى توصيف المحبوبة فقد شقَّ عليه أن يلتزم حالة الغزل العذري فمزج بين الوصف الواقعي و الكأس و الخمرة الصوفية (السلاف)، فقلبه صادٍ عطش متلهف لشرب السلاف

فالصورة معنوية وليست حسيّة، و لابدّ للمبدع من حالة الإعتراف فهو يقدم ضمير المتكلم أنا ليدلَّ على الغنائية الذاتية  و يؤكد الفعل الماضي ليعترفَ إنّ نظرة من المحبوبة كافية لقتله و تجرّ رموشها حتفه بل موته المتكرر ( حتوف)

و للعذال دورهم في قصتنا الشعرية فالعاذل بارع في تأنيبه و يطلب إليه من خلال الإنشاء الطلبي دعني… خلي عني.. ولاترد و يشكو من يلومه فقد وصل إلى حالةٍ من العذاب فشكا لصاحبه ما يضنيه، و يبدو إنّ الشاعر ارتدى الصبر كالثوب لذلك يقول:نضوتُ… و نضى عنه الثوب خلعه ولكن الصبر لم يستر بدنه بل لوعته…..

و أقسى ما يمرُّ به أن تبدو عليه آثار ما يمرُّ به فخلعَ عنه الصبر الذي ارتداه ثوباً و ظهرت عليه إمارات العشق في وضح النهار و كأنّه شفافٌ يراه الجميع.

و يؤكد هذا الهوى تماهياً مع مقولة:مرآة الحبّ عمياء

في قوله هويتك دون بصيرة.. بل كنت في دنيا الغرام كفيفا

متقاطعاً مع بيت الشافعي:

عين الرضا عن كلّ عيبٍ كليلةٌ…

           و عين السخط تبدي المساويا

فقد أعمى الحبّ بصيرته و أضحى أعمى في هواه.

تأثيرات المحبوبة في المبدع:

 يجري الشاعر مقارنةً بين ما كان عليه من وحدة و اغتراب و تأثيرها بعد أن ردفت قلبه كتابعٍ مواكبٍ لا ينفصم عنه و ينكّر قلبه متعمداً ( قلبٌ) منحها أمانه و سلامه فتغيرت أحواله و احاطت به مخاطر الحبّ و بحث في خبايا و حنايا قلبه فلم يجد غير النقاء و الطهر… و يستمر تأثيرها فالبعد يؤلمه و يؤثر ألماً و أسى فقوانين الحبّ ثابتة لا تتغير.

و يشبّه سرّ الحبّ بطائرين عاشقين و قد نما شجر الحبّ معتبراً البعد الخريف الذي حلّ بأيكه

و يأسف لما حلّ به و آلَ إليه حالُ قلبه فقد كان كالبرعم المتفتح على غصنه بل هو كاللؤلؤ المحفوظ في أصداف المحار لا يُمسّ… و هذا القلب كالأشجار التي تهزها نسيمات الهوى فتصدر حفيفاً كهمس أوراق الشجر

و يعتصر الشاعر حزنه دموعاً فينمو الحب و كأنه يروى بالدموع و تغدو له ظلالاً كلما أشرقت عليه شمس النهار

و سكنته الحمائم و العنادل فأرهف قلبه السمع و أرهفت حواسه منصتاً لهديل الحب و عندلة العنادل…

و يجري بنا المبدع بأسلوبه الشعري القصصي ليصلَ إلى مرحلة الفراق الذي شبهه بعدو يدك حصون قلبه و هو عدو غير عنيف تسلل بهدوء محتلاً حبهما… و يؤكد في نهاية القصة إن أمنياته تبددت و غدا مدنف القلب معذب بفعل الفراق فينادي حبيبته أن ترفق به فهو شغوف بها و يكفيه نظرة واحدة ليحيا من جديد فيتوسلها أن تمن عليه بنظرةٍ

إن أردت أن تصنع المعروف في أهله.

الأسلوب الفني :

………………..

المبدع قاص و شاعر يجيد توظيف أدواته الفنية بحرفية عالية فقد طاعت له الّلغة لينسجَ قصة شعرية استخدم فيها قدرته العميقة في النظم و صوغ الألفاظ الجزلة في مواطن القوة و السهلة المأنوسة في موقع الضغف و اللين فتارةً نجمح مع الخيال لنرى طيري الحب و أخرى نجد الفراق يتسلل كعدو يحبط مساعيه…

و لا يفوتنا في البنية الفنية المحسنات البديعية مثل التصريع في البيت الأول:رفيفا.. دفيفا

و المقابلة بين صورة و ما يقابلها في الشطر الثاني…

و الاشتقاق الداخلي :عاقبتني… عقوبتي

قلب.. فؤادي… أراني…. أراك والكثير غيرها

و تناغم حروف الهمس و الجهر :زغب… جناحي.. هجر.. فراق

و تكرار الأحرف مثل الفاء و الحاء كثيراً

أما عن الموسيقى الخارجية:

فقد أحسن اختيار البحر الكامل

كمل الجمال من البحور الكامل متفاعلن متفاعلن متفاعلن

وبعض الجوازات… و القافية من قبل أخر متحرك إلى أخر ساكن و روي الفاء المشبعة بألف الاطلاق وهي الأكثر قدرة على إطلاق النفس و إزاحة الهم عن قلب الشاعر.

و القصيدة رائعة التوصيف متكاملة المبنى و المعنى و التجربة الشعورية نستطيع أن نكتب حولها كتاباً واكتفي بهذا القدر آملة أن تلقى صدىً عند القرّاء

                     د. آسيا يوسف

منشورات ذات صلة

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو - الأثنين : 2025/06/23 - 23:28
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/23 - 23:22
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو - الأحد : 2025/06/22 - 02:57
فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا
line

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا

مايو - الأثنين : 2025/05/12 - 23:18
سيد الطرب إلياس كرم يُشعل لوس أنجلوس بحفل فني استثنائي في مطعم THE GATE
slider

سيد الطرب إلياس كرم يُشعل لوس أنجلوس بحفل فني استثنائي في مطعم THE GATE

مايو - الأحد : 2025/05/11 - 01:32
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو - الأثنين : 2025/05/05 - 20:51
Next Post
مؤسفٌ أن تهان امرآة عربية بقلم كاتبة عربية من دولة شقيقة

مؤسفٌ أن تهان امرآة عربية بقلم كاتبة عربية من دولة شقيقة

الأرجنتين تودع الكاتبة والمترجمة ماريا كوداما أرملة بورخيس

الأرجنتين تودع الكاتبة والمترجمة ماريا كوداما أرملة بورخيس

آخر ما نشرنا

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025
فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا
line

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا

مايو 12, 2025
سيد الطرب إلياس كرم يُشعل لوس أنجلوس بحفل فني استثنائي في مطعم THE GATE
slider

سيد الطرب إلياس كرم يُشعل لوس أنجلوس بحفل فني استثنائي في مطعم THE GATE

مايو 11, 2025
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
دنيا المصري تحتف  دنيا المصري تُعبّر عن حبها لوالدتها في عيد ميلادها: “العمر كله يا حياتي
slider

دنيا المصري تحتف دنيا المصري تُعبّر عن حبها لوالدتها في عيد ميلادها: “العمر كله يا حياتي

أبريل 8, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess