ريما عفلق
تعال نتسابق الخطى
تسرب من مسام وقتي
إلى دمي
خذ راحة عند
ضفاف المقل
سأوقد قنديﻻ”
من مطر
وألتحف الليل
بانتظار الخوف
أحاول حياكة
معطف أمل للشمس
علني أجمل انكساراتي
وكيﻻ أرزح تحت
وطأة برد الهوان
ﻻ تتنصل أيها اﻹنسان
من عذاباتي
ائتلق ذات دفء
كن رحب الباع
وأنت تعال أعانقك
يا وطنا”
اغتسلت بنهر وفائه
باقية أكفكف
دموع فجره
ذات اغتيال
لم يكتمل