نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

الزواج في الأمثال الجزائرية والسورية (مقارنة )

منيرة أحمد by منيرة أحمد
السبت : 2020/05/30 - مايو
in مجتمع
الزواج في الأمثال الجزائرية والسورية  (مقارنة )
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

مكتب الجزائر – أبو طارق الجزائري

نعيش على غرار شعوب العالم ، هلع وفزع ، وخوف من مستقبل مجهول لا أحد يعرف عواقبه ، جراء وباء فتاك اسمه كوفيد 19،  وبما أن الإجراءات المتخذة لمجابهته تكاد تكون نفسها في كل البلدان ، الحجر المنزلي وفقط ، ولا شيء أخرى  يمكن اعتماده غير الحجر ، وجب علينا نحن أيضا إتباع هذا الإجراء ، والالتزام بما التزمت به عامة الناس ، عل وعسى يزول هذا الوباء ونرى عالم جديد كما توقعه السياسيون بعد جائحة كرونا ، عالم خال من الحروب ، يضمن لنا حياة هادئة ومطمئنة يسودها الأمن  والأمان ، عندئذ تكون لنا زيارة الى حيث يوجد الأحباء والأشقاء ، ومن ارتبطنا بهم فملكوا قلوبنا ومشاعرنا ، فلا يصدنا عنهم وباء ولا حرب ، ولا قرارات جائرة من البيت الأبيض ،سنظل أوفياء لهم حتى وان تقدم بنا العمر ، يبقى الأمل قائم في رؤية الأعزاء قريبا ، إذا كان في العمر بقية .

في هذه الظروف الصعبة جدا ، التي أوردت لها وصفا سريعا ، يحضرني موضوع في غاية الأهمية ، لم يكن من وحيي ولا من اختياري ، ولم يخطر ببالي إلا في زمن  “الكرونا ” ، هذا الوباء الذي دخل حياتنا وحكم علينا قبضته ، أبقانا ببيوتنا لفترة طويلة وأتاح لنا فرصة المطالعة والكتابة ، اللتان تكاد تزيحهما عنا شواغل الحياة ومتطلباتها الجهنمية ، الملحة علينا دوما بالمزيد ، بحيث تمكنت في هذه الفترة من نفض الغبار من رفوف مكتبتي وترتيب كتبها ، ومراجعة بعض عناوينها التي لم تحض باهتمامي منذ فترة ، لأسباب لا أحبذ ذكر وجعها ثانية .الآخرين .

وما إن فتحت ذات مرة مجلة من مجلات التراث الشعبي ، العدد الثالث والرابع ، من السنة الثانية لعام 1982 م ، الصادرة عن وزارة الإعلام والثقافة العراقية سابقا ، حتى ظهر صوب عيني موضوع يتوسط فهرس المجلة ، حمل عنوان “الزواج في مجتمع دمشق من خلال الأمثال ” ، لصاحبة الأستاذ عبد الفتاح المصري ، عالج فيه الخطوات المتبعة في هذا المشروع ، من اختيار العروسة إلى يوم الزفاف ، فإنجاب الأولاد و حسن تربيتهم ، ونقاط أخرى متصلة ، فرأيت فيما قدمه الأستاذ ، نافذة تطلني على عادات وتقاليد شعب أحبه واحترمه ، وتعرفني بأثار تجاربهم في جانب هام من الحياة الذي هو اقامة أسرة ، لتقديم وجهة نظر فيما إذا كان للموضوع صلة بتجارب مماثلة عندنا بالجزائر ، تبرز جوانب تاريخية وثقافية في العلاقة بين شعبين شقيقين  ، ظلت مغيبة ولم يتجاوز الاهتمام بها حد الوصف والتلميح .

العناية بالأمثال في الأوطان العربية

عرفت الأمثال العربية عناية مبكرة جدا من قبل الباحثين ، ظهرت معالمها قبل الإسلام واتخذت شكلا أدق بعد انتشار الإسلام في أنحاء المعمورة ، اذ كان اهتمام العرب بالمثل في هذه الفترات تجاوز الاهتمام بالعناصر الثقافية الأخرى ، بما في ذلك الشعر ، وقد أورد المستشرق الألماني ” رودلف زلهايم ” في كتابه ( الأمثال العربية القديمة ) ، ترجمة رمضان عبد التواب – مؤسسة الرسالة – بيروت 1982 م ، قائمة طويلة حملت أسماء المؤلفين المستشرقين والعرب الذين اهتموا بالأمثال العربية _ و تكرر هذا الاهتمام بداية احتكاك الحضارتين ، أين انتبهت الشعوب الغربية الحديثة إلى ” علم الأمثال ” وأثر فيها أيما تأثير ، كما اعترف علماء التربية الغربيين بقيمة الأمثال ، وحثوا تلامذتهم على حفظها ، فهي حسب ” رودلف” ، ينعكس فيها الشعور والتفكير ، وعادة الأفراد على وجه العموم  _ وتواصل اهتمام المجتمعات الغربية بالثقافة الشعبية للمجتمعات العربية ، في الأمثال وفي غير الأمثال أثناء غزوهم لهم ، واخذ هذا الاهتمام شكلا مغايرا لما كان عليه في السابق ، بحيث أظهر أصحابه حاجتهم الملحة إلى اثنوغرافيا عسكرية ، تعتمد على الثقافة الشعبية لفهم طبيعة مستعمراتهم الجديدة ، ولعل ما حدث بالجزائر أفضل دليل على وجود استعمار استيطاني ، مواجهته تقتضي حمل القلم والبندقية معا .

أوجه التشابه والتقارب

إذا ما نظرنا إلى تعريف الأستاذ عبد الفتاح المصري للمثل ، في أنه خلاصة تجارب الأمة ، وما مر ويمر بها من خبرات في حياتها ، وثمرة التجارب ، والزبدة التي مخضتها وتمخضتها الأيام ، والصورة الواضحة عن أحوال معيشتها ، وأخذنا ما ورد في كتب التاريخ التي تناولت بالتحديد الهجرة إلى بلاد الشام ، ووصف مؤلفيها لطبيعة العلاقة بين الشعبين ، الجزائري والسوري ، التي تعود حسبهم الى عوامل عدة مشتركة ، لم يذكروا منها إلا الدين واللغة ، نجد صور الماضي تتكرر بين شعبي الضفتين ، بعد تعرض سوريا الى مؤامرة كونية  ،  أجبرت بعض أبنائها الى الرحيل نحو الجزائر ، وفي هذا البلد وجدوا ما يناسب الحياة في بيئتهم الأصلية ، سهلت اندماجهم وتأقلمهم بشكل سريع ، حتى أننا أصبحنا لا نميز وجودهم وسط الجزائريين إلا من تقديم اوراق الهوية ، تمكنوا من تعلم اللهجة الجزائرية بما فيها من صعوبة الفاضها الأجنبية ، وأخذوا من عادتهم وتقاليدهم ولهم مشاريع عدة وصفت بالنجحة .

ومن كل هذا ، نرى هناك ضرورة ملحة لطرق أبواب الشام من جديد ، وقد يكون موضوع الأمثال التي قيلت في الزواج مناسبة سعيدة ، نكتشف من خلالها مدى التقارب والتشابه في قيم وعادات وتقاليد وسلوك الشعبين ، ولا نستثني  المجتمع الجزائري الأمازيغي ، فهذه الفئة هي الأقرب إلى المجتمع السوري من أزمنة غابرة   ، لهم أعلام بارزة بأرض الشام ، ومن أحفادهم رجال يشكلون الصفوف الأولى للوطنيين المخلصين لهذا البلد العزيز ،أمثالهم أقرب الى المعنى العربي ، وأحيانا ترجمة حرفية لها أثرها في الأمثال الجزائرية والسورية  ،

نماذج الأمثال

سأحاول التركيز على أهم المراحل التي يجب اتباعها في مشروع الزواج ، وأبدأ من حيث بدأ الأستاذ عبد الفتاح المصري ، وانتهي حين أشعر بوصول الفكرة للقارئ ، إذ يقال في الخطوة الأولى من الزواج أنها الأصعب على الاطلاق ، تتعلق بانتقاء شخص مناسب يشاركك في الحياة  ، وهذا من القرارات التي يتستوجب حضور ذهني قوي ، وارتكاب خطأ واحدا يجرك إلى عناء سنيين وعقود وقد تبقى له أثار جانبية  ، لذا ما جاء في هذا الباب من أمثال كانت لغتها مبسطة ومدققة وهادفة ، كهذا المثل السوري الذي يقول : ” شيل الريحانة وشمها وخوذ البنت على ريحة امها ” ، وأخر يقول :  ” تب القدرة على فمها بتطلع البنت لامها ” ، وفي الجزائر يقولون : ” اقلب القدرة على فمها تخرج الطفلة تشبه لامها ” ، وبالأمازيغية الجزائرية  ” اقل غر يماس ثويث يلييس ” ، وفي معناه بالعربي ، “انظر إلى الأم وتزوج ابنتها ” ، فالبنت تأخذ من طبائع امها الكثير ، والمثل يعالج جانبا مهما اشرنا اليه سابقا ، ويتعلق الأمر بتوزيع الجهد الذي يأخذه البحث عن العروسة ومعرفة أمها فهذا كاف لمعرفة البنت ، فهي صورة طبق الأصل لأمها .

وفي سياق متصل ، يتعلق باختيار نسب الزوجة ، أورد فيه الأستاذ عبد الفتاح المصري ، مثل يحث على الابتعاد عن الأقارب ، ويحذر من عواقب زواج الأقارب ، الذي يظل على الدوام الأقرب اإلى الهزات والعواصف التي عادة ما تحرك البيت الزوجي سريعا ، إذ يقول المثل السوري : ” اهلك لا تقربهم بيقرصك عقربهم ” ، يشبه القرابة في الزواج بسموم العقارب ، لكن بالمقابل هناك مثل اقرب الى الحكمة في الشكل والمعنى والتراكيب ، متداول بالجزائر وربما أوسع ، حسب اطلاعي بوضع التراث بالجزائر ، يعد أكثر الأمثال تداولا ، ولا ننسى أن هناك بالمنطقة المغاربية حكماء لازمت حياتهم هذه الأقوال ، وألصقت بهم العديد منها ، خاصة منها التي تتسم بالحكمة والدقة ،ومن أشهرهم على الاطلاق ،الشيخ عبد الرحمان المجدوب ، شخصية ذاع صيتها وأقواله محفورة في ذاكرة المجتمع المغاربي وعرفت برباعيات المجدوب ، ويأتي في الصف الثاني عبد الصمد الشابي ، تونسي المولد ، استقر به الحال بالشرق الجزائري .آخذت أقواله صفة صمدية بما فيها من حكمة وبعد النظر ، فهو بالدرجة الأولى رجل سياسة  ، إلا أن أقواله لم يظهر لها اثر إلا في أماكن معينة من الشرق الجزائر  ، فيما يقول المثل فيما اطلنا حديثنا ، ” خذ بنت العم ولو بايرة ، خذ طريق مسڤمة ولو دايرة ، وأصحب الكلب أو ما تصجب الدايرة  ،” مسڤمة ” في اللهجة الجزائرية يعني مستقيمة ، ” بايرة ” ، يقال للمرأة التي وصلت سن الزواج ولم تتزوج ، وللرجل ” باير” ، أما الدايرة فهو اسم لمسئول في أنظمة قديمة، و يبدو من خلال هذا المثل . والمثل السالف الذي جاء به الأستاذ عبد الفتاح المصري، أننا أمام قولين مختلفين ، فمن أي زاوية يمكن معالجة الاشكال  ؟، فالأول يدعوا إلى الابتعاد عن زواج الأقارب ، ويستدل بحديث الرسول (ص) الذي يقول ” اغتربوا ولا تضووا ” ، والثاني يدعو إلى تكريس زواج الأقارب ويحدد طبيعة القرابة بأبناء العمومة ، هنا لا بد من العودة إلى ما أورده  ‘”رودلف ” بخصوص تحديد عمر المثل ، لمعرفة درجة القرابة وان كان ذكرها “عمومة “، فقد يكون هذا وصفا وليس إشارة ، فإذا أخذنا بعمر المثل لا بد أن نعرف أن الزواج نزعة إنسانية ، أقدمت عليه البشرية يوم عرفت الحياة ، هو قديم ، تناول مجتمع قديم تفرعت منه أجيال وأجيال ، فبرأي عباس محمود العقاد الذي نقحم رأيا له في الموضوع  ، يرى نجاح الزواج مرهون بشروط ثلاث تجمع في الزوجين  ، خبرة الحياة ، التحصيل العلمي ، والطبع الموروث ، ويركز على الشرط الأخير  ، كركيزة أساسية لا يتحقق من غيرها النجاح ، حتى وان توفر الشرطين الأولين  ، وعبارة الطبع الموروث ، إشارة واضحة إلى قرابة نرث منها صفات تقربنا .

 في مثل أخر حول تحديد طبيعة التعامل مع الحماة ، ويأتي هذا في المثل السوري تحذير من عواقب الإخلال بالعلاقة مع أم زوجتك ، وأقوال كثيرة واردة في هذا الباب ، تبرز التنوع الثقافي لمجتمعاتنا ، في حين يقول المثل ” دلل حماتك واكسب ودها ، أحسن ما تفتحلك طاقة ما تقدر تسدها ”  ، ويقابله مثل جزائري بأسلوب أعنف ، يقول   ”  اللي شقا على نسيبته يعطيها طريحة وإلا ميشقاش ” ،نسيبته يعني حماته ، ” وطريحة ” طرحه أرضا وضربه ضربا مبرحا (قويا)  ، ونجد العلاقة بين المثلين في المعني فقط       _  وفي مثل أخر هو الأخير  ، في انتظار ادراج  ما قيل في الرجل حتى نكون منصفين ، في أعداد قادمة ، يقول بالهجة الجزائرية  ” جيب أمرا ونص ، إذا راح النص تبقى أمرا ” ،” أمرا ” يعني امرأة ونصف إذا غاب نصفها تبقى امرأة ، وفي اللجة السورية مثل يؤدي نفس المعنى ” روح عالغالي وخذ لك دار بيحفظ لك عرضك ، وبيوفر عليك المال ” – نكتفي بهذا القدر ، وقد رسمنا معالم موضوع جدير بالاهتمام ، يساهم في تجديد العهد بين شعبين شقيقين باعدت بينهما ظروف كثيرة .

 

 

منشورات ذات صلة

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو - السبت : 2025/06/28 - 19:44
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو - الأثنين : 2025/06/23 - 23:28
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/23 - 23:22
إدوارد  الذيب :  سيرة عطرة بقيم وانتماء   *  بقلم سعدالله بركات
News Ticker

إدوارد  الذيب :  سيرة عطرة بقيم وانتماء  *  بقلم سعدالله بركات

نوفمبر - الأثنين : 2024/11/25 - 22:24
،،صدد وقراها … ريادة وإبداع،،  أول كتاب من نوعه لسعدالله بركات
News Ticker

،،صدد وقراها … ريادة وإبداع،، أول كتاب من نوعه لسعدالله بركات

أكتوبر - السبت : 2024/10/05 - 05:13
بعيدا عن معشوقته :  رحل صديق الصبا : مطانس بطيخ   *بقلم سعدالله بركات 
News Ticker

بعيدا عن معشوقته : رحل صديق الصبا : مطانس بطيخ  *بقلم سعدالله بركات 

سبتمبر - السبت : 2024/09/07 - 03:24
Next Post

إضافات

لا تساهموا : مع الإعلام المغرض ، في (امتصاص) صمود شعبنا ، ووهج انتصارات جيشنا

لا تساهموا : مع الإعلام المغرض ، في (امتصاص) صمود شعبنا ، ووهج انتصارات جيشنا

آخر ما نشرنا

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية
عربي ودولي

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية

يوليو 12, 2025
في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!
محليات

في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!

يوليو 11, 2025
نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
تحت الضوء

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية

يوليو 12, 2025
في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!

في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!

يوليو 11, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess