نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

اللذة والخوف صناعة الانسان

محمد عبد العزيز شميس \مصر

منيرة أحمد by منيرة أحمد
الثلاثاء : 2020/07/21 - يوليو
in شارك بقلمك
اللذة والخوف صناعة الانسان
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

 

————————————-

إن كل حركات النهضة الثقافية ليست نهضة ناهضة ولا ناضجة أو قادرة علي إحداث التغيير للحيرة التي وقعت فيها بين الموروثات المطلوب تجديدها والتي يُنظر إليها كثوابت وبين حقيقة الفكر الحضاري وحيرة المتأثرين بالمعروض من قيم لها اسباب دينية لأن الحالة الشرعية الإلهية تعتبر هذا الوصف من ضمن النظام العام وتفصل وسائله

وإسقاط تاريخي آخر مستورد من تجارب غربية وداء يستخدم كدواء لداء آخر ومن الطبيعي كتوصيف أيدلوجي أن يكون دعاة هذه الافكار سطحيون ويلجأون لانطباعات محالة وضعية يعتبرون أن ما ينتمون إلية لا يعتبر من الثوابت المقدسة

إذن فالمسألة محسومة للقارئ

اما اذا كان الفرد المثقف قد تجرأ علي تابوهات ثقافته تكون الضجة أكثر دوياً فالمسألة هنا تتجاوز النص لتلاحق كاتبه

وعليه فإن ما يمكن وصفه للغريزة عند الغرب كنوع من البناء الذي يقيمه العقل فإنها عند العرب عملية هدم وتركيب لاصلاح ذات الافكار لينشأ الصراع بين الموروث والمتكون الحادث الذي يخرج من هذا الاطار كما أن انتشار المفاهيم الفاسدة التي تُرسخ لدى الناس و الارتباط الكلي بغرف سرية، مع إشاعة الأجواء التي تطلق للشهوات عنانها نلح في فهمها ، وتبرز المثاليات

والجواب ﴿إِنْ هُمْ إِلاَّ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً﴾

ومن هنا يرد سؤال جوهري، يتعلق في صميم تزكية النفس وتهذيبها: طالما أن النفس تتشكل نتيجة البيئة التي يعيش الإنسان فيها، بل وترث الخصال الحسنة أو القبيحة بفعل أثر الآباء والأجداد، أو بحكم العادات والتقاليد أو النظام المطبق على الناس والذي تحكمه وجهة نظر محددة في الحياة، فلم نعاتب الناس فيما هم عليه من سوء حال، وهل من سبيل إلى إعادة صياغة نفسية الإنسان من غير تغيير الأوضاع السائدة في المجتمع وقلب المفاهيم الشائعة فيه فضلا عن استبدال الأعراف السائدة؟

والجواب هو: إن تغيير ما تطبعت عليه النفوس أو ورثته واعتادت عليه أمر يصعب نواله، ودونه صعوبات شتى، وخصوصا في ظل سيادة أوضاع مختلفة تتباين بل وتتناقض مع ما يراد التغيير له. من بلد لآخر ولذلك فمن المبالغة، توقع إحداث إصلاح أو تغيير جماعي في أنفس الناس عموما نحو الأمثل أو الأفضل، ولنتجول قليلا في شوارع فرويد لنجلس علي احدي مقاهيه نستعرض كتاب التوتم والتابو وتحديدا في مقالته التابو وازدواجية الانفعالات العاطفية

كلمة تابو هي من اصل بولينيزي وهم سكان استراليا الأوائل ولأننا لا نملك المفهوم الذي تدل عليه اكتفينا بالنظر الي معناها المتشعب لاتجاهين متعاكسين يعني لنا من جهة (مقدس مبارك) ومن جهة اخري (مدنس خطير محظور ) وما يعكس كلمة تابو كلمة نوا في البولينيزيه اي اعتيادي ويحاول فرويد توضيح هذا المفهوم بالاستعانة لراي فونت باستخدام معايير ومصطلحات كثيرة كأن القارئ في حالة عدوى تمنعه من دخول ثقافة النص فما جدوي التجريب وما جدوي أن يمس الكاتب تابوهات ثقافته وهو لا يدري وهل شرط الابداع هو اختراق هذه التابوهات

فاكتساب نفسية راقية سامية، لا يتأتى بالعجز وكثرة التبرير والكسل المخزي، إنما يتحقق بالإرادة الصلبة والتصميم الجاد والهمة العالية، ومن غيره فلا أمل يُرجى في تحقيق أي تغيير جدير ذكره في أوضاع الإنسان مهما نمت عقليته، واتسعت ثقافته، وكثرت معلوماته وثرثر بها لسانه؛ لأن العادة ليس من السهل الخروج عليها. ام ان من ينتهك التابو للذته اقوي من خوفه

منشورات ذات صلة

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر - الأحد : 2025/11/30 - 21:28
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر - الأثنين : 2025/11/24 - 19:19
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر - الثلاثاء : 2025/10/28 - 23:26
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
Next Post
النشرة الجوية

النشرة الجوية

السلام الدولي ما بين الصمود الإيراني والخديعة الأمريكية

الشعارات الأمريكية رفعها المنافقون لتدمير وخراب وتقسيم سوريا

آخر ما نشرنا

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة
أبرز العناوين

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر 24, 2025
الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية
slider

الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية

نوفمبر 6, 2025
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر 28, 2025
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess