بقلم الكاتب نضال عيسى
أختطفت السياسة اللبنانية أنظار الغرب بعد أن نال الدمار من لبنان كاملا” وكان للكثير من أبناء أرضه أن يدفعوا الثمن مرة أخرى من الذين وضعوا مخطط هذه اللعبة السياسية الصهيونية .
أحتجاجات وصرخات نستقيظ كل يوم عليها ليرنوا سماسرة السلاح دورهم الإقليمي في المنطقة .
خطط ومؤامرات تحيك للبنان وشعبها من جديد للعب على وتر الطائفية وتغذيتها من خلال أنهيار العملة الوطنية وغلاء الأسعار لينفذوا مشروعهم الذي يستهدف فئة هي بنظرهم معادية لمشروعهم وبهذا يكونوا قد وصلوا إلى مبتغاهم باللعبة الطائفية على مذبح الأمريكي والفرنسي فيما التدخل السريع بحجة الفوضى التي زرعها أعداء لبنان والتدويل السياسي تحت بند الفصل السابع وطبعا” لأستهداف من يحمل السلاح وبيئته الحاضنة والذي هو خط الدفاع الأول عن لبنان وشعبه