595- من مكتبتي الالكترونية (22)
28 – حلب Alep
اعداد : د. سمير ميخائيل نصير
27 – حلب- العبور الى الشرق Alep-Passage vers l’Orient
تأليف : Jean-Claude David Christine Delpal,
اصدار : 2003/12/08
الناشر : Aedelsa
عدد الصفحات : /127/
الملخص :
– حلب، مدينة شرقية، عاصمة إقليمية, مركز جامعي، يزيد عدد سكانها عن مليوني نسمة.
– في حلب، هناك أحياء ومنازل العلاقات العائلية فيها حميمة, وهناك الأسواق, بمتاجرها, بالمساومة فيها, بأعمالها التجارية, وبالعديد جدا من الزوار والغرباء عنها. وهؤلاء الضيوف اما عابري سبيل, اما تجار, اما سواح, المتحضرون والريفيون تراهم مختلطين هناك.
– في حلب, أماكن الترفيه لمختلف الناس, هناك مقاهي لروادها اليوميين, مقاهي للفنانين, مقاهي للاعبي الشطرنج. وهناك الساحات والحدائق العامة. وهناك الشوارع الضيقة القديمة والمحدثة والمجددة وأيضا العريضة الواسعة الحديثة.
– في حلب, كل المساحات الحديثة المفتوحة تخضع بشكل كامل عند انشاؤها وتطويرها لإدارة مهمتها تعميم الطابع الشرقي المميز لهذه المدينة والحفاظ عليه ليبقى حيا.
– في حلب, يشكل الحجر أهم مظهر في البناء, ينحته حرفيون يعطونه نفحة من تاريخ مدينتهم ويخلقون فيه حياة مستمرة.
– في حلب الظل والضوء لا يأتيان من الشمس, ولكن من عراقة وفنون شكلت ذخائر شرقية اختزنت وتناقلت منذ آلاف السنين.
– سماء ورحاب حلب، تمثل مشهدا من العاطفة الأكثر حرية وصدقا والأكثر شعورا بالحب.
– ان حلب مدينة تشكل لوحة فنية يختلط فيها الماضي بالحاضر, ولا يغيب شيء في ذاكرة أبنائها عن أي حقبة أو مشهد من تاريخها.
28- حلب Alep
تأليف : Jean-Claude David Degeorge Gérard,
اصدار : 2002/10/25
الناشر : Flammarion
عدد الصفحات : /319/
الملخص :
– حلب هي طائر الفينيق مثل روما، انها مدينة خالدة ولكنها نشأت قبل روما.
– حلب ودمشق ومدن أخرى في داخل سورية، تمثل المدن النادرة التي لازالت تعج بالحياة منذ ولادتها.
– حلب مذكورة في أقدم الأدلة المادية المكتشفة في قلعة الأكروبول (في اليونان).
– حلب معروفة ومذكورة في نصوص ورقم ولوحات الكتابات المسمارية في ايبلا وماري, وفي الكتابات الهيروغليفية في مصر وفي النقوش الأثرية كتلك التي يحملها تمثال نرام – سين في متحف اللوفر.
– تمثل حلب الآن مجتمعا حضريا مكونا من أكثر من مليوني نسمة، وهي المدينة الثانية في سوريا الحالية.
– استطاعت حلب أن تبقي أشياءا على قيد الحياة من ماضيها البيزنطي والروماني والهيليني والفارسي والحثي والآرامي والأكادي. ودون أدنى شك يجب علينا الاعتراف بأفضل دليل على تلك الاستمرارية, انهم الحلبيون أنفسهم ورثة تلك الذاكرة.
– في حلب, من الطبيعي أن لا نجد أدق التفاصيل المرئية عن العهود المختلفة من تاريخها, ولكننا بالمقابل نجد ما يدلنا على عبور تلك الحضارات المتتالية فيها. انه السر في ديمومة الحياة فيها منذ نشأتها. فعلا انها مدينة تروي تحت وفوق ترابها تراكم تاريخ البشرية وحضاراتها.