نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

نحن.. وجنيف.. والشرعية الدولية

admin by admin
الأربعاء : 2014/01/29 - يناير
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

 
نحن اليوم على أرض جنيف، حيث يدوي صوتنا من خلال وفدنا العربي السوري، يدوي بالتاريخ، ينبض بمشاعر الناس، يتصلّب في وجه العدوان، يلتئم شملنا أكثر من أي وقت في تضامننا مع وفدنا حتى النصر، وعلى أرضية صمودنا الوطني الصلب هذا، أقول: إن اجتياح حصون الشرعية الدولية، والقانون الدولي، سواء أكان ذلك في جنيف، أو نيويورك، لن يترك ملاذاً لمظلوم، ولا مرجعاً لمحق مهما أعطي المجتاح من طرف اللسان حلاوة لتخدير المشاعر، أو تمرير المظالم، وإن ازدواجية المعايير في التشدّد مع الضحية، والميوعة مع الجلاد أصبحت قاعدة ونهجاً.
تسدّد الهجمات الواحدة تلو الأخرى من كل إرهاب العالم لسورية وأراضيها وحقوقها، ولا تُسدى حتى النصيحة مما يسمّى بالشرعية الدولية لمن يتولى ذلك أو يقوم به بالكفّ عنه.
وها هو قلب العالم العربي، بل والإسلامي سورية يقطر دماً، وينزف من تونس، إلى ليبيا، إلى مصر، إلى العراق، إلى لبنان، إلى فلسطين، إلى ملايين النازحين الذين تزيدهم سياسة جور الشرعية الدولية خيبة ونقمة ويأساً. ذلك أنه يُراد لهذه المنطقة أن تكون أو تظلّ سيادتها منقوصة، وأرضها محتلة، ووحدتها واهنة، واستقرارها مضطرباً، ومواردها مستباحة.
يصول الإرهاب ويجول «في ظل قوانين دولية بمحاربته».
يهددنا ويتوعدنا لالتزامنا بعروبتنا، بكرامتنا، وحقنا.
ولا من حسيب أو رقيب من كبرى الدول، لا بل انحياز فاضح للإرهاب.
يستمر الإرهاب على أرض سورية، أمام أعين الكبار في العالم، المتكابرين على العالمين العربي والإسلامي، والمتصاغرين أمام إسرائيل في الوقت عينه.
تعزز إسرائيل قلعتها النووية الهائلة، وتحاسب إيران على أسلحتها الافتراضية.
تمزق فلسطين، ينتهك لبنان كل يوم، ويفجر العراق، وتعاقب سورية.
تنسف حكومة إسرائيل أمام العالم مطلب الدولة الفلسطينية، وتبدّده وتحوّله إلى أوهام، بل إلى إشلاء وكوابيس.
وتخيّر سورية بين الراحتين: راحة الموت، أو راحة اليأس.
فماذا فعلت الشرعية الدولية والقانون الدولي.. سواء قبل جنيف أو خلال جنيف وبعدها؟..
إنهما يجعلان الحياة أسوأ من الموت.
إنهما يدفعان الجدران، ويدكان الجسور بين الثقافات، والقيم المشتركة بين الشعوب.
إنهما يلغيان عقوبة الإعدام بعد المحاكمة، وينفذان عقوبة الاغتيال دون محاكمة، وحتى على المعوقين والأطفال والنساء.
إنهما يعتبران إعادتهما لأرضنا في الجنوب والجولان وفلسطين منّة أو هبة، لا تصحيحاً لخطأ جغرافي وخطيئة تاريخية.
ومع ذلك يُراد منا أن نكون هدفاً دائماً للضغوط، والتنازلات، وقابلاً بوصفات الإصلاح الجاهزة مستهلكاً للوجبات الديمقراطية الساخنة.
أما العرب، العرب إن كنت لاتزال تذكرهم يا صديقي القارئ، فمشغولون عبر المحطات الفضائية بحوارات تتجه بهم إلى المزيد من التشتت والفرقة. ومأساة شعوبهم مستمرة، والمذابح اليومية تتمّ في مواعيدها المقررة، وخلافاتهم تتقدم على ما سواها، وقد قطع الإعلام العربي شوطاً بعيداً في إفساد، وتطبيع أجيال الأمة، وتخريب قيمها.
وبدلاً من أن يعمل هؤلاء العرب على مداواة قلب الأمة العربية والإسلامية الجريح "سورية" النازف بسبب الإرهاب الذي يغذونه..  بدلاً من أن يبلسموا هذا القلب، بدلاً من ذلك يتآمرون عليه، ويطلبون منه، وهو الجريح النازف، أن يجري ويركض على إيقاع الإملاءات والتدخلات، لا على وتيرة الإصلاح الوطني بإرادة وطنية مستقلة.
والإصلاح هو خيارنا، ومطلبنا، ومصلحتنا، وليس إملاءً أو شرطاً علينا.
في إحدى المدارس في القارة الإفريقية طلب من تلميذ أن يرسم الشيطان فرسمه بشكل رجل أبيض. ففي كل مكان من العالم يتخذ الشيطان لون الظالم وشكله. وفي العالم اليوم شياطين تلبس جميع الألوان والأديان، ولكن الشيطان الحقيقي هو الساكت عن الظلم، والقادر على إنهائه.
أما أنت يا شعب سورية البطل!.
أما أنت يا جيشنا العربي السوري الباسل.
وبمناسبة اقتراب صمودكما الأسطوري في وجه الإرهاب من دخول عامه الرابع.. لكما تحية الإكبار والإجلال.. يا من لم ترهبكما الهجمة الإرهابية المجرمة التي تشنّ ضد الوطن.. رغم قسوتها.. ولم تضعفا رغم فداحة الخسائر التي تكبدتها سورية على مدى السنوات الثلاث الماضية، ورغم سقوط آلاف الشهداء، وعشرات آلاف الجرحى، عسكريين ومدنيين.. ورغم الحصار الذي أدى لانهيار كثير من مقومات الحياة الاقتصادية، رغم هذا كله استمرّ صمودكما راية خفّاقة على امتداد التاريخ والجغرافيا، وخاب ظن من راهن على غير ذلك، وبعض الظن إثم.
أما أنت يا سيدي الرئيس المفدى
يا بشار الخير وأسد الحصون..
لك تحج المعاني، وتسافر القوافي، وتنتسب الشجاعة، وتشتاق المروءة، وتنتمي مكارم الأخلاق.
لك نفتح قلوبنا.. وتفتح الرجولة أحضانها، وتفتح الحكمة خزائنها.
عرفت كيف تقود رجالك، وإلى أين تصوب سلاحك.. ومن هم أعداؤك وأصدقاؤك..
نريدك دائماً، ونبايعك أبداً قائداً للمسيرة حتى ترتفع رايات الفخار، وتلمع سيوف حطين.. وتصهل خيول اليرموك، وتبحر سفن طارق بن زياد.. لك تنعقد ألوية النصر، وتتفتح أكاليل الغار.
وأخيراً ماذا بقي لجنيف؟.
ينظر العالم اليوم إلى جنيف بارتياب، وإلى سورية باهتمام واحترام.
فهل ينظر العرب والغرب وأمريكا إلى أنفسهم مرة واحدة واستثنائية أيضاً بالقدر نفسه من الاهتمام والاحترام؟
هلا حاولتم أن تعيدوا أمتكم العربية محطاً للاعتبار، لا مصدراً للعبر
هلا تكلمتم وتضامنتم مع بعضكم وأنفسكم بقدر ما تتكلمون وتتضامنون مع الغرب والشرق والشمال والجنوب.. أشك في ذلك ولي عذري فهذا ضد طبيعة الأشياء.
وأنظر إلى جنيف بكل الشك.. والشك هنا ليس إثماً.
ليس لنا في هذه المعركة الشرسة خيار.. إما أن نتابع الشوط حتى النصر ولسوف نفعل، أو ننكفئ ونتراجع، وعندئذ يتقدم العدوان ويجتاحنا الإرهاب.. وهيهات أن نفعل ذلك.

منشورات ذات صلة

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/30 - 11:14
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
Next Post

متسول بشوارع القاهرة يجمع 400 ألف جنيه

احذر.. “الطيور الغاضبة” تتجسس عليك

آخر ما نشرنا

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025
فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا
line

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا

مايو 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess