بقلم/كاموران محمد
كان شوقاً
تتصدعُ له الضلوع
وتلهبُ الجفون
تأسى الفؤاد حزناً ..
هجرتُ وساوسي
افترشتُ سجادتي
ابتدأتُ صلواتي
وإذ بي
أَءتمُ بهِ
ويقرأُ
وإذا سألكَ عبادي عني فإني قريبُُ
أجيبُ دعوةَ الداعي إذا دعاني ..
أجبتهُ بدمعِِ حارِِ
آمين
واكتملت صلواتي ..
ولم تنطفئ أشواقي
سَكنَت الروح
هدأ القلب
سرتِ الطمأنينة جوانحي
أشتاقكََ بحضوركَ
ياملاكي