/
في
زيارة لفرقة (ميتشغان جاز ماسترز )لدمشق في التسعينيات .حيث تألق عازف البزق ماركوس بلفرين .
.jpg)
أنشد أغنية أدخل اسم سورية فيها :
أرى الاشجار تخضر ….. أرى براعم الزهر…
تحمر لك ولي ……
فأهمس لنفسي أي عالم رائع هنا في سورية
أرى السماء زرقاء …… أرى الغيوم بيضاء
فارجو منك يا يوم الصحو …
لا تقل لي طابت ليلتك ….
واهمس لنفسي أي عالم رائع هنا في دمشق …
في السماء ارى ألوان قوس قزح …
أراها في وجوه الناس ….
أرى الأصحاب يتصافحون …
يسأل كل منهم : كيف الحال ؟؟؟
وهو يقول في حقيقة السؤال : أنا أحبك
أسمع طفلا يبكي …
وهنا يوجد الكثير من الأطفال ..
افتقد صوت الطفل إذ يغيب ….
فأدرك انه ثمة حب لا أعرفه
وأهمس لنفسي … أي عالم رائع ..
هنا في سورية
أأأأأأأأأأه يا سوريتي … أيتها البتول , كم اشتقت إليك .
:كم طال غيابك يا حسناء العالم ..يا ايتها النقية , لكنك سنعودين مع أغنية خضرا يا بلادي خضرا .
محروسة بجفون لا تنام , وقلوب صافية تنبض لك وحدك , وسنلتقي ليقول كل منا للأخر أنا احبك حقا .