
ويشارك في المارثون كافة طبقات المجتمع من الموظفين والطلبة ورجال الشرطة والأطباء والمهندسين، وفي المارثون صورة تضامُنية مع المرأة و دليلاً على سعي المجتمع إلى الدفع بعجلة المساواة، رغم أن لبس المرأة للكعب العالي يعد أمرا شخصيا ترفيها وجماليا وليس إجباريا