يأتي عيد الأضحى مترافقا بعيد الجيش العربي السوري موحد السوريين وحامي العرض والشرف والأرض و أمل الخلاص السوري ..السوري..والذي سطر مشاهد من البطولة و الوعي الوطني وكيف لا وقد كان بطل المعارك والمصالحات والتي فرضت فرضا في وجه معرقلي الحل السوري..جيش كانت عقيدته الدفاع ولم يهاجم لتعقله وتفهمه اس المؤامرة الجيش الذي زادت الحاجة له لاستكمال الخلاص السوري في ظل استعمال كافة انواع الارهاب لمنعه و لاستكمال بلدنا دريئة وساحة لتصفية المشاكل العالمية و نقل المشاكل من بلدان الدول المتناغمة لتدمير سورية وتهجير اهلها..ولذلك تزداد الحاجة لفرض الحل السوري..السوري..و حل الملفات المعلقة للضغط على بلدنا من مهجرين ونازحين ومفقودين وموقوفين و عرقلة إعادة بناء وإعمار محلية وعرقلة أي ضوء لحل سوري وطني تقيمه دمشق واستمر الارهاب الاقتصادي للضغط على معيشة المواطنين والبيئة الحاضنة للجيش ليتكون السنة الاولى التي تختفي فيها مظاهر العيد وسط نار الأسعار و لا مبالاة المحتكرين وادوات الخارج واتفاقات نهب ارهابي لبيع ثرواتنا بين ميلشيات ارهابية و الدول الراعية للارهاب مثلما حصل بنفطنا..
ولذلك لا يمكن ان تكون الحلول إلا بوحدة البلد جيشا وشعبا لتخطي الصعاب و لحل الملفات بما فيها الملف المعيشي و الإحاطة بالمرض الفتاك الكورونا والفساد..
إن شاء الله الأيام القادمة ستعيد البهجة والالفة و ستعود البهجة للأعياد عبر سوريتنا..
تحية للجيش العربي السوري أساس وركيزة أي مقاومة للامبريالية.
تحية لشعبنا الوطني الشريف الصابر.
ستسقط كل المؤامرات والمتأمرين.
أضحى مبارك على اهلنا في كل بقاع الارض..
عاشت الجمهورية العربية السورية وجيشها الوطني