نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

فروقات بسيطة، بين احتجاز "أفراهام منغيستو" ومقتل "إسحق حسّان" !

admin by admin
الأربعاء : 2015/12/30 - ديسمبر
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

د. عادل محمد عايش الأسطل

ربما نجد رخصة لادعاءات عائلة الإسرائيلي "إفراهام منغستو" المتواجد لدى حركة حماس، بحكم اجتيازه إلى داخل قطاع غزة في سبتمبر من العام الماضي، في أن حماس تُناقض نفسها وتنافق الناس في ذات الوقت، في شأن إظهار انكوائها وشعورها بالحرقة في أعقاب قيام الجيش المصري بقتل الفتى الفلسطيني "إسحق حسان" المُعاق جسدياً بعد قيامه بتجاوز الحدود المصرية، ودون أي تحذيرات مسبقة. حيث اعتبرت ذلك القتل، بأنه خارج عن حدود الإنسانية، بينما فعلت نفس الشيء في شأن قيامها باحتجاز "منغستو" واستمرار احتجازها له، إذ كان يُحظر عليها فعل ذلك، باعتباره بلا عقل، حيث ضل الطريق باتجاه القطاع، ولم تشأ الحركة بتسريحه وإعادته إلى أهله. لكننا لا نجد الرخصة ذاتها لكبراء آخرين من سياسيين وخبراء وأمنيين (إسرائيليين وعرباً)، حين يصفون الحادثتين بوصفٍ واحد ودون وقوفهم على أية فروقات بينهما، حيث أثبتوا بأنفسهم، بأن عقولهم لا تزيد كثيراً عن عقول العصافير، وما يزيد عقولهم صغراً، هو وصولهم إلى خيال، أوحى لهم بأن حماس حرصت على استخدام "حسان" لأغراض تجسسية، ربما بقصد الإبلاغ عن عدد أفراد الجنود المصريين في المكان على الأقل، وذلك اعتماداً على ادعاءات عسكرية إسرائيلية تقول: بأن جنود الجيش الإسرائيلي، اعتادوا على قيام حماس بإرسال أطفال أو ممن بلغوا الحلم -غير مسلّحين- إلى المناطق الحدودية، في مهامّ المراقبة وجمع المعلومات الاستخباراتية. على أي حال، يمكننا تلاشي تلك الادعاءات، حتى وإن كانت هناك نسبة 0% لنجاحها، حيث لا نعلم بعد، بأي طريقة يمكن فهمها أو الاقتناع بها، وحتى في حال وصول تلك الادعاءات إلى درجة المحاولة لاستخدامهم في تصميم وإدارة الحروب المقبلة، لكنّ اللازم- ليس لأجل المُدافعة عن أحد كأساس-، هو توضيح أن هناك فروقات وافرة بين الحادثتين، والتي يمكن سوْق بعضاً منها كما يلي: لا شك، بأن الطريقة التي تناولت بها حركة حماس الإسرائيلي "منغستو" هي طريقة آدميّة، وسواء من حيث القبض عليه، أو طريقة إيداعه إلى أماكن آمنة، أو بالحرص على توفير معيشة رحبة (صحية، وترفيهية) لجنابه- ويمكن التأكّد من ذلك بسؤال "غلعاد شاليط"، باعتباره كان متواجداً لدى حماس طيلة فترة لا بأس بها امتدت على مدار عدّة سنوات-، بينما "حسان" لم يُستشر مطلقاً من قِبل جنود الجيش المصري، في مسألة إطلاق النار عليه، ولم يتم الأخذ بالحسبان أيّة تداعيات لاحقة، حتى على الصعيد الأخلاقي والإنساني. وكما أن حماس لم تقم بتوجيه أيّة اتهامات باتجاه "منغستو" تؤهله للمحاكمة للقصاص منه بسبب تجاوزه الحدود عمداً أو بناءً على ما هدته إليه حالته النفسية، بينما "حسان" تعرض لحكم الإعدام فوراً، بدون أي تدخلات لجهة قضائية، فإنها أيضاً، ليست هي التي انهارت ألماً على مقتله وحدها، بل كل الفلسطينيين والعرب وكل من ساءه المشهد من المصريين أيضاً. إن ظروف "منغستو" وإن كان ضالاً عن الطريق، هي ليست مشابهة لظروف "حسان" الذي جاء بباله أن يسمح له الجانب المصري بمواصلة مسيره، لأجل تكملة علاجه داخل المستشفيات المصرية بعد انتظاره سنين طويلة، وفي ضوء وصوله إلى نتيجة فظة، كما بقية المأزومين الفلسطينيين، بأن بوابة المعبر (معبر رفح) قد صُبّت بواسطة بشريةّ، بسدادٍ من حديد ونحاس. إن "منغستو" ضلّ باتجاه ما تعتبره إسرائيل كياناً معادياً، هي وحتى هذه الأثناء، في غنىً عن الاعتراف به، بينما "حسان" سار باتجاه من نقول: بأننا نرتبط وإياهم برباط العروبة والدم، وليس بطريق العداء، بغض النطر عن مسألة انقطاع العلاقة بين حماس والحكم المصري منذ 2013، وهو العام الذي تسلم فيه الرئيس "عبد الفتاح السيسي" مقاليد الرئاسة والحكم، وفي ضوء أن "حسان" لم يُكتشف أمره، فيما إذا كان تابعاً لحركة فتح أو حماس أو حتى لتنظيم الدولة. لا تزال "حماس" تطمع من وراء احتجازها "منغستو"، إلى مبادلته بِحفنة من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين، الذين لا يزالون يقبعون داخل السجون الإسرائيلية، وفي ضوء أن إسرائيل لا تنهار قيد أنملة، في شأن استمرار اعتقالهم، بينما "حسان" ليس من وراءه أيّة أطماع سوى رميه بالرصاص، وإبداء المزيد من القسوة. ومتابعة في ذات السياق، فإنه لا يمكننا نسيان أفضال الإعلام المصري، الذي كان أوجد الفرق الأهم والنادر، باتجاه المسألة، حيث كان يُفضل الصمت والكتمان بشأن قضايا مُشابهة ومتكررة، ليهود اجتازوا الحدود المصرية، بعد ردّهم على آثارهم ردّاً جميلاً، بينما اشتغل بجدارة فائقة إلى جانب (تأييد) قتل مُعاق فلسطيني أعزل

. خانيونس/فلسطين 29/12/2015

منشورات ذات صلة

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر - الأحد : 2025/11/30 - 21:28
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر - الأثنين : 2025/11/24 - 19:19
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر - الثلاثاء : 2025/10/28 - 23:26
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
Next Post

قيود روسبة على تركيا

..كسوتُ عريَكِ نورا

آخر ما نشرنا

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة
أبرز العناوين

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر 24, 2025
الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية
slider

الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية

نوفمبر 6, 2025
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر 28, 2025
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess