ولما كان والد توفيق من رجال النيابة والقضاء فقد حرصت الأسرة على أن ينهج توفيق نهج والده ، لكنه مال إلى الأدب ، وعشق مع الأدب الموسيقى والمسرح والتمثيل .
قرأ الحكيم كتاب الجاحظ ( المحاسن والأضداد ) مرات وعاش الكتاب معه طفولته وشبابه ، وكان له تأثير معنوي لا لفظي فحسب فهو ممن يتأثرون بالكتب من الناحية الفكرية أكثر من الناحية اللفظية ، تأثر بمنطق الجاحظ وتفكيره .
وتأثر أيضاً بـ ( شكسبير ) و ( مولير ) و ( وجوته ) و ( ترلنج ) و ( ابسن ) و ( وبراندلن )
كان توفيق الحكيم أول مؤلف استلهم في أعماله المسرحية موضوعات مستمدة من التراث المصري وقد استلهم هذا التراث عبر عصوره المختلفة، سواء أكانت فرعونية أو رومانية أو قبطية أو إسلامية .
– منح أرفع وسام في الدولة وهو ( قلادة الجمهورية ) تقديراً لما أسداه للعلم والأدب والفكر .
– منح جائزة الدولة التقديرية في الأدب .
مؤلفاته :
– أهل الكهف
– عودة الروح
– شهرزاد
– أهل الفن
– القصر المسحور
– يوميات نائب الأرياف
– مسرحيات –المجلد الأول – (ويشمل قصص : سر المنتحرة ، نهر
الجنون ، رصاصة في القلب ، جنسنا الطيف )
والمجلد الثاني ( ويشمل القصص : الخروج من الجنة أو الملهمة ، أمام شباك التذاكر ، الزمار ، حياة تحطمت )
– عصفور من الشرق
– تحت شمس الفكر
– عهد الشيطان
– تاريخ حياة معدة ( أشعب )
– بركسا أو مشكلة الحكيم
– راقصة المعبد
– نشيد الإنشاد
– حمار الحكيم
– سلطان الظلام
– تحت المصباح الأحمر
– بجماليون
– من البرج العاجي
– سليمان الحكيم
– زهرة المعمر
– الرباط المقدس
– رصاصة في القلب
– شجرة الحكيم
– الملك أوديب
– قصص توفيق الحكيم
– مسرح المجتمع
– فن الأدب
– ذكريات الفن والقضاء
– عصا الحكيم
– ارني الله
– دقت الساعة
– تأملات في السياسة
– حماري قال لي
– التعادلية
– إيزيس
– المسرح المنوع
– الصفقة
– رحلة إلى الغد
– الأيدي الناعمة
– لعبة الموت
– أشواق السلام
– أدب الحياة
– السلطان الحائر
– يا طالع الشجرة
– الطعام لكل فم
– رحلة الربيع الخريف
– سجن العمر
– شمس النهار
– مصير صرصار
– الورطة
عودة الوعي
وترجم الكثير من هذه الأعمال إلى اللغات الأخرى
توفي توفيق الحكيم في 27 يوليو 1987م
إعداد : محمد عزوز