وأوضحت أن الشابان وجدا على شبكة الإنترنت وكيلا يتخصص في الشراء غير الشرعي لأعضاء الإنسان, وطلب الوكيل من الشاب الخضوع للفحص الطبي في مستشفى في مدينة نانجينغ الصينية حيث كان من المقرر أن يعقد الشريكان صفقة بينهما, لكن الوكيل لم يحضر إلى المستشفى, فرفض الشاب بيع كليته, وأشارت إلى أن صديقه لم يوافق على فسخ الصفقة، ما أجبر الشاب على طلب المساعدة من الشرطة الصينية, لكن رجال الشرطة لم يستطيعوا احتجاز صديقه هوانغ الذي غادر المدينة.
وكانت وسائل الإعلام الصينية أفادت في أكتوبر/تشرين الأول عام 2013 بأن أسرة في شانغهاي باعت ابنتها لتشتري هاتف أيفون