نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

مــآل التــدخل التـــركي في ســورية والعــراق

admin by admin
الخميس : 2016/11/17 - نوفمبر
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

لماذا تتدخل تركيا بشؤون سورية والعراق

وغيره من الاسئلة يجيب عنها الاستاذ محمد محسن في مقاله بعنوان :

… مــآل التــدخل التـــركي في ســورية والعــراق 
…………… هل جـاء للحــؤول دون الحـلم الكــردي فقـط ؟
…………….هل يهدف احتلال أراض في سورية والعراق ؟ 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قبل اندلاع الحرب على سورية وبعد اندلاعها ، كانت أحلام تركيا لاتقف عند حد ، فأولى أحلامها كان تنصيب حزب الاخوان المسلمين على رأس الدولة في سورية . لأنها تعلم أن من يمسك زمام الأمور في سورية يمسك بكلتا يديه بكل يسر زمام التحكم في المنطقة ، وهذا يأهل أردوغان لأن يتوج سلطان البر والبحر كما في الأساطير الهندية ، عندها فقط يسترضيه الغرب متمنياً عليه قبول دعوتهم لدخول الاتحاد الأوروبي ، بدلاً من استرضائه هو الاتحاد الأوروبي ، وبعد امساك السلطان بمفاتيح المنطقة بحسب فلسفة صديقه " أحمد داوود أغلو " عداوات صفر " ، يصبح اقتصاد المنطقة بين يديه ومن يمتلك الاقتصاد يقبض على مفاتيح السياسة . 
وتعاظم حلم أردوغان بعد أن تبوأت " حركة النهضة " السلطة في تونس ، وهي نسخة غير منقحة عن حزب الاخوان المسلمين ، فكيف أصبح حاله بعد أن امتلأ ميدان التحرير بالقاهرة بالمطالبين برحيل مبارك ، وجيء بشيخ الفتنة " القرضاوي " من قطر ليصلي بالجموع الهادرة على أرض الميدان ، وبخاصة بعد أن أطلق شيخ الفتنة تصريحه الشهير بصفته رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ،" محرضاً على قتل الشعب السوري " يموت ثلث السوريين ومالو " ولكن كان وصول مرسي الاخواني إلى رئاسة الجمهورية المصرية ، هو بمثابة الجائزة الكبرى للسلطان أردوغان " ، مرسي الاخواني هذا ألقى خطاباً في تجمع ملأ " استاد " القاهرة الدولي بالجموع ، مع كتل من المعارضين السوريين الإخوانيين ، طالب فيه أتباعه ومحازبيه بالجهاد في سورية لأنه فرض عين ، عندها وصل أردوغان إلى الحد الذي كادت فيه أن تنفجر أوداجه من الغطرسة والإحساس بأن السلطنة باتت قاب قوسين أو أدنى ، حتى أن هذه التحولات الدراماتيكية المتلاحقة ، كادت أن تمنح تركيا عضوية الجامعة العربية ، حتى باتت تدعى في كل دورة عادية أو استثنائية لحضور جلسات الجامعة ، في الوقت الذي أخرجت فيه ليبيا وسورية من باب الجامعة الخلفي .
.
وبعد أن اشتدت الحرب على سورية وحوصرت دمشق ، وباتت تحليلات السياسيين تتوافق وتنبأت المنجمين ، أن الحكم في سورية آيل للسقوط بعد مدة لا تزيد عن الشهرين ، والبعض الآخر حدد انهيار النظام قبل عيد الأضحى ، مما جعل أردوغان يعلن من على المنابر أنه سيأتي دمشق يوم العيد ويصلي في المسجد الأموي ، وكان سعد الحريري قد صرح قبله بأنه سيأتي إلى لبنان عن طريق مطار دمشق ، وبدأت المزايدات والمراهنات على سقوط النظام على كل شفة ولسان وعلى جميع الشاشات العربية والأجنبية ، أما المعارضين السوريين فبدأوا بتوزيع الحقائب الوزارية والمناصب الادارية بينهم ، كل بحسب موقفه وحجم عدائه للنظام في سورية ، الكل يتلمظ مكسباً ينتظره وراء الباب . 
وعندما بدأت الأوراق تتساقط الواحدة بعد الأخرى من تونس ، إلى القاهرة ، وبدأت دمشق تتنفس الصعداء وتأخذ زمام المبادرة ، من أيد الارهابيين ، بدأ حلم الجميع وعلى رأسهم تركيا يتضاءل ويسير عكسياً مع تقدم الجيش السوري ، ولكن أحداً منهم حتى الآن لم يعترف بالخسارة المطلقة بل بقي البعض يراهن على تغير الأحوال ، محاولاً ومن خلال جميع التبريرات والتفسيرات الخاصة لسير المعارك اقناع نفسه بأن القادم سيجلب الأمل ، مبعداً بذلك عنه قدر المستطاع السقوط في هوة الاكتئاب ، والتشاؤم واليأس ، والخسران المبين . ويضاف إلى خيبات المعارضين بعد كل هذه الخيبات ، الاحساس بالتشرد والضياع ، وفقدان الأمل حتى من العودة إلى الوطن الذي كان وطنهم وباعوه عند أول منعطف .
أما أردوغان فلقد أعفى صديقه وفيلسوفه أحمد داوود أوغلو من رئاسة الوزارة ، لأنه مناه بصفر مشاكل واذا بها تتحول إلى صفر صداقات ,
. 
لم يعترف أردوغان بالهزيمة ، فتدخل في منطقة " بعشيقة " بالعراق ، على أمل أن تتدخل قواته عندما يستعر الخلاف المذهبي الشيعي السني ، بصفته حام للسنة ونصير للمكون التركماني ، مما سيؤدي إلى تقسيم العراق لثلاث كانتونات ، ــ شيعية في الجنوب ، وكردية في الشمال ، وسنية في الوسط ، وهذا يتطابق مع المخطط الأمريكي ، التي كانت أمريكا قد بنت كل سياساتها على هذا المنطق ، لأنها بذلك تحول العراق إلى دويلات متصارعة مذهبياً ، كما أنها تحول دون تقاربها مع ايران ، وذلك بفصل شيعة الجنوب جغرافياً عن ايران بالكانتون الكردي ، والآخر السني الذي سيكون مركزه مدينة الموصل . مستخدمة جميع الأسلحة القذرة في تضخيم الخلافات المذهبية لإيصالها إلى حد الانفصال ، وكان هذا الحلم الأمل يتطاول ايضاً باتجاه ضم دير الزور والرقة إلى الدولة " السنية " التي تحافظ على الكانتون الكردي في الشمال السوري بحسب الرغبات الأمريكية المتعارضة مع الرغبات التركية ، فيصبح الحاجز بين ايران وسوريا جغرافياً وديموغرافياً ، و يطبق الحصار حينها على ايران .
.
لكن الحلم الأمريكي التركي بددته صحوة عرب العراق التاريخية سنة وشيعة وتركمان ، حيث استفاقوا من غفوتهم وشكلوا حشداً شعبياً من جميع المكونات العراقية واتجهوا جميعاً لمحاربة داعش في الموصل ، وهددوا الجيش التركي من أي محاولة للدخول في المعركة ، عندها سيجد الشعب العراقي كله في مواجهته ، حتى المكون التركماني الذي كانت تركيا تدعي تمثيله اشترك في الحشد الشعبي . فسقط الحلم التركي وتبخر بين يديها ، وبقيت قواتها معزولة في جيب " بعشيقة " وها هي القوات العراقية الشعبية والعسكرية تكاد تطبق على الموصل من جهاتها الأربع ، ليس هذا فحسب بل صرح رئيس الوزراء العراقي أنه سينسق مع الدولة السورية في حربه مع داعش ، كما صرح قائد الحشد الشعبي أن المعركة واحدة ضد الارهاب ، وليس هناك ما يمنع من دخولنا الأراضي السورية للوقوف إلى جانب الجيش العرب السوري والقوات الحليفة في قتالهم ضد داعش وأخواتها .
كل هذا أوقع الأتراك في سوء التقدير وباتت قواتهم في العراق أمام خيارين ، إما الخروج بالتي هي أحسن وبخاصة أنه لم يعد عندها أي مبرر للبقاء ، او المواجهة والحرب مع جميع المكونات العراقية ، باعتبار الجيش التركي جيشاً محتلاً وغاصباً .
.
أما في سورية فالأمر مختلف ، فبعد أن شرعت تركيا ابوابها على طول حدودها التي تزيد على /800/ كم لعبور آمن لقطعان المسلحين إلى سورية ، بعد التزود بالمال والسلاح والمخططات والمعلومات الاستخباراتية ، أي أن تركيا العثمانية الجديدة لم تترك وسيلة إلا وقدمتها للمسلحين ، تدرجت أمنياتها من منطقة عازلة ، إلى منطقة حظر جوي للطيران ، ولكن كل تلك الرغبات لم تتمكن من تحقيقها ، فاتخذت من التمدد الكردي الغبي على طول حدودها الجنوبية ، الذي منته أمريكا بكانتون كردي ودعمته بالمال والسلاح ، وفي أول منعطف تخلت عنه وأعلمته أن هذا لم يعد ممكناً ، لأنه يتناقض ومصلحة الحليف التركي ، بهذه الحجة دخل الجيش التركي الأراضي السورية ، مع مجموعة لملمها على عجل من بقايا وفلول ما سمي بالجيش الحر ، بعد تطعيمه بأعداد من مرتزقة الشيخ زنكي ــ الذي كنا قبرناه ــ ، وباسمهم ومعهم أعطتهم داعش وبدون قتال أكثر من قرية وبلدة في الشمال السوري ، عربون وفاء لما كان الأتراك قد قدموه لهم سابقاً من خدمات .
تداعى المحللون السياسيون عرباً وأجانب لشرح التطورات ولتحديد وشرح ابعاد التدخل التركي العدواني ، منهم من قال غايتهم حلب التي يعتبرونها ولاية تركية ، ومنهم من قال حالوا دون الكانتون الكردي ، وأنهم يزحفون الآن لتحرير الرقة ، والآخرون قالوا من الممكن أن يفاوضوا باسم المئات من " الجيش الحر" الدولة السورية مستقبلاً لعلهم يأخذون بعض فتات الكعكة .
.
ونحن نجزم أن لا هذا ولا ذاك ولا أولئك ، ونقول لقد ولى الزمن الذي كانت فيه الدول تحتل أراضي دول أخرى ، الجيش التركي جيش محتل لأرضنا ، وأراضي العراق الشقيق ، ولنا كل الحق بمقاتلته حتى بسكاكين المطبخ إن لم يخرج من تلقاء نفسه ، كما قاتلنا أشرس عدو في الدنيا ــ الارهاب القادم من كل حثالات الأرض ــ وسيخرج صاغراً .
والبعض راح يتحدث عن أحلام تركيا التاريخية ، في ضم الموصل وكركوك وحلب إلى تركيا بصفتها ولايات تركية بحسب أطماعها ، هذه أضغاث أحلام ، فتركيا هي المطلوبة لنا وليس العكس ، فهي احتلت أراضينا من بلدة نصيبين شرقاً ، مروراً بجميع الأراضي الواقعة جنوب جبال طوروس بما فيها أورفه وديار بكر التي سميت على اسم قبيلة بكر العربية التي كانت تقيم هناك ، وكليكيا ولواء الإسكندرون ، وهي أراض عزيزة على قلب كل سوري ، وسيجيئ الوقت الذي نطالب فيه تركيا بكل ما تسببت به من دمار وخراب ، بما فيه سرقتها لمعامل المنطقة الصناعية في حلب ، كما أننا نحمل تركيا المسؤولية عن جميع الدماء الطاهرة التي أريقت والأرواح التي أزهقت على الأراضي السورية ، إلى جانب السعودية وقطر وجميع دول العدوان ، ولن نقبل بالاعتذار ــ كما فعل بلير بشأن غزو العراق ــ .
أما الزعم بتحرير الرقة من قبل الجيش التركي هو محض ادعاء ، والرقة لن يحررها سوى جيشها البطل ، الذي سيستقبله شعبنا الأسير هناك المغلوب على أمره بالزهور والرياحين عند مشارفها ، كل من لا يعرف شعبنا لا يحق له التكهن وتوزيع الفتاوى .
.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والأهم وغير المدرك بل والغائب عن أذهان المحللين وتجار السياسة ، أن هذه الحرب بالرغم من فداحتها ، عملت على توحيد الدم العراقي السوري ووحدة الدم ستقود إلى وحدة المصير المشترك . 
……………………..المستقبل هو الحكم ………………

منشورات ذات صلة

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر - الأحد : 2025/11/30 - 21:28
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر - الأثنين : 2025/11/24 - 19:19
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر - الثلاثاء : 2025/10/28 - 23:26
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
Next Post

بطل تشرين

مارسيل بروست في ذكرى رحيله

آخر ما نشرنا

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة
أبرز العناوين

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر 24, 2025
الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية
slider

الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية

نوفمبر 6, 2025
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر 28, 2025
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess