ويحٌ لجمرِ خدّيكِ آهٍ يا ساكنةً ذاكرتي عنوةً يسافرُ في خيالي وهجُ طيفكِ هلِّا رحمتِ معذّبكِ ويحٌ لجمرِ خدّيكِ سيبقى قربكِ منّي المنفى لصدى آهاتي وتصبح أشلائي فتاتاً يكسوها الرماد . حيان الحسن