نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

هل ستعيد هذه الحرب آسيا إلى سيرتها الحضارية الأولى ؟؟؟

admin by admin
الأثنين : 2017/10/02 - أكتوبر
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

الغـــرب اغتـــال تاريخ آســيا وشوهه ولا يزال يـــحاول.
..
..هل ستعيد هذه الحرب آسيا إلى سيرتها الحضارية الأولى ….

أرادوها حرباً للسيطرة فكانت حرباً لعودة الروح إلى الشرق

.
ــــــــــبقلم المحامي محمد محسن ــــــــــــ
رغم التزوير ، والتحريف ، والتجاهل ، تُجمع كتب التاريخ الغربية والشرقية كلها ، كما يجمع جميع الآثاريين ، والبحاثة ، والمؤرخين ، على إن بزوغ أول شعاع لشمس الحضارة ، بزغ من الشرق على ومن قارة آسيا ، التي جلبت للدنيا ، واستولدت من بنات أفكار مبدعيها ومخيلة أبنائها ، ومعاناة شعوبها ، أولى ( محفزات ) الحضارة الانسانية ، وأولى ( ومضاتها ) [ الحرف ، ـــ الأبجدية ـــ الكتابة ، الكلمة ، النص ، . القانون ــــ قانون حمورابي مؤلف من / 282 / مادة قبل 3500 ق ، م . الفلسفة ، 60 % من أسماء النجوم عربية ، والأديان . الدولاب . الزراعة ، القمح ، السلم الموسيقي . القرية الأولى ، اللون البنفسجي ، تدجين وتربية الحيوان ، وغيرها كثير ] . فالحضارة الإنسانية خطت أولى خطواتها على أرضنا ، بوابة آسيا الغربية ، وعلى أيدي أجدادنا الأوائل الذين عاشوا وتدرجوا حضارة اثرى أخرى ، كل منها استثمرت ما أنتجته الحضارة التي سبقتها وأضافت لها حتى وصلت إلينا ، من [ السومريين ، والبابليين ، والآشوريين ، والكلدان ، والأموريين ، والفينيقيين ـــ الكنعانيين ـــ ، والآراميين ، والسريان ، والفراعنة ] ، وبعدهم جاء العرب كأبناء تلك الشعوب ، فورثوا تلك الحضارات ، في الجغرافيا والتاريخ والمحصلات الحضارية التي أبدعوها ، وقد تساوقت ، وتعاصرت وتلاقحت حضارات منطقتنا العربية ، مع ما انتجته شعوب شرق آسيا من الصين ، والهند وغيرهما . وليس هناك من ريب أنه وعندما كان الشرق يرسم ويطلق بدايات حضاراته ويطورها ، كانت أوروبا لاتزال في تشكيلتها البدائية الرعوية الأولى ، وبعضها كان يعيش في الكهوف ـــ ليس في هذا أية مبالغة ـــ .
.
لذلك اتجه هم الغرب المستعمر دائماً للتعمية على تلك الحضارات ومراحل تطورها ، أو تشويهها ، محاولاً ترسيخ مفهوم أن العرب لا علاقة لهم بتلك الحضارات ، ولا يمتون بصلة لتلك الشعوب ، بل هم جاؤوا إلى المنطقة من الجزيرة العربية مع الفاتحين الاسلاميين ، وتابع ذلك النهج التضليلي " المثقفون العرب المتغربون " فعمل الجميع على ترسيخ هذا المفهوم الذي بات شائعاً في كل مجتمعاتنا ، وكأن خالد ابن الوليد ، وعبيدة بن الجراح عندما دخلوا دمشق أم الدنيا ، كانت فارغة من البشر ؟؟!! .
لقد استقبل شعب بلاد الشام والعراق المسلمين بدون قتال يذكر ، لأنهم عرباً مثلهم ، بالرغم من أن شعب المنطقة كان في أغلبه يدين بالمسيحية ، قبل الفتح الاسلامي ، ــ على المذهب الآرامي أو السرياني ــ وبعض المذاهب الأخرى القديمة التي لايزال بعضها موجوداً ، فبعض العرب اعتنق الاسلام ، والبعض بقي على دينه مسيحياً ، أو صابئياً ، أو يزدياً .
.شعوب حضارية
اذن نحن العرب المقيمين في بلاد الشام والعراق بشكل خاص ، نتحدر من الأقوام التي سكنت المنطقة قبل مجيء الدعوة الاسلامية ، من الاراميين نزولاً في التاريخ إلى قبل ما يزيد على عشرة آلاف عام ، حتى السومريين وما قبلهم ، وكانت بلاد الشام والعراق ومصر وغيرها ، تعج بالشعوب الحضارية ، التي لاتزال تبهر البحاثة ، ولقد ساهم مساهمة فعالة على تشويه هذه الحقائق التاريخية أيضاً ، الكثير من " فقهاء المسلمين "، الذين حاولوا ايضاً طمس تلك المراحل التاريخية الزاهية ، ووصموها تعسفاً بالعصر الجاهلي ، وراحوا يعممون هذا الفهم حتى بات مسلمة عند مجتمعاتنا ، إلى الحد الذي يسود فيه الاعتقاد أن المنطقة كانت في جهل مطبق قبل مجيء الاسلام ، وأنها كانت خالية من البشر ، ولم تسهم بأي فعل حضاري ، وهذه لعمري فرية تخفي حالة اغتيال لتاريخنا القديم ، والمحزن أن مناهجنا المدرسية قد عممت هذا الفهم في جميع الدول العربية ، حتى أصبحت مسلمة ، ولم تسع كتب التاريخ لتأكيد انتماء شعوبنا إلى تلك الحضارات .
.
حتى ــ ومع الأسف ــ روج لهذه الفرية بعض العرب المسيحيين الذين استجاب بعض كهنتهم لهذه الأحبولة ، التي يروجها الغرب ، وانصاعوا للدعاية الغربية التي حاولت سلخهم عن أصولهم ، وأقنعتهم بأنهم ينتمون إلى الحضارة الأوروبية ، وأن لا علاقة لهم بالعرب ، وكأن السيد المسيح ولد في مغارة في جبال الألب ، وليس في مغارة في بيت لحم الفلسطينية ، فمنهم من رحل مهاجراً ، والبعض من الباقين لايزالون يؤمنون أن لا علاقة لهم بالعرب ، وكأن العرب هم فقط المسلمون .!!

بقي هذا السبق الحضاري التاريخي العربي المشرقي ، حتى عام / 1492 / م ، عندما أعاد الإسبان سيطرتهم على الأندلس بعد أن سيطر العرب عليها مدة تقارب ثمانية قرون ، وهناك بنى العرب حضارة لاتزال شواهد أوابدها تدل على عظمتها ، وعندما خرج العرب من الأندلس خاسرين ، استولى الاسبان على مضيق جبل طارق بضفتيه الشمالية والجنوبية ، وذلك باستيلائهم على مدينتي سبتة ومليلة المغربيتين ، الواقعتين على الشاطئ الجنوبي للمضيق ، فتمكنوا بذلك من إغلاق مضيق جبل طارق أمام السفن العربية ، وحالوا وخروج العرب إلى المحيط الأطلسي ، الذين كانوا المؤهلين لاختراق عبابه ، فالسفن التي استخدمها الأوروبيون في اكتشافهم لأمريكا ، كانت سفناً عربية ، لأنها كانت وحدها القادرة على الإبحار في المحيطات العميقة ، كما استخدموا البوصلة العربية .
.
ولم يكن هم غالبية المؤرخين الغربيين الذين رافقوا الحملات العسكرية الاستعمارية إلى الشرق ، الاخلاص للحقائق التاريخية ، أو انصاف شعوب المنطقة ، بل كان همهم تقديم الأبحاث والدراسات التي تتساوق ومصلحة الدولة المستعمرة ، والتي تقوم على تشويه حضارات المنطقة ، بل وتزويرها ، وسرقة الكثير من كنوزها إلى متاحفهم ، ومن ثم احتكارها ، وتطويرها ، والاتجار بها ، والاثراء من خلالها .
الغرب يغلق التاريخ
أغلق الغرب التاريخ في وجه الشرق ، وحرموه من كل انجازاته ، التي نسبوها لهم ، وقالوا أن الغرب هو من جاء بالعلم ، بالمعرفة ، بالفلسفة ، بالمنطق ، كيف هذا والشرق كان في ازدهاره عندما كان الغرب لايزال في عصور الظلام ، حتى الأوابد والمسارح والحضارات القديمة " تدمر ، بعلبك ، بصرى ، بابل ، ماري ، وغيرها كثير " حتى القلاع والحصون ، كلها نسبت للرومان ، ولقد باتت هذه المقولة المزورة على كل لسان ، وتم تبنيها حتى من بعض الأدلاء الآثاريين ، علماً أن الرومان جاؤوا إلى المنطقة في عام / 86 / ق . م ، بينما هذه الأوابد وغيرها بنتها شعوب المنطقة قبل ذلك بقرون ، ولكن ومن خلال بعض الاضافات التي أضافها الرومان ، جعل الكافة ينسبون جميع تلك الأوابد للرومان ، وهذا التزوير التاريخي لايزال شائعاً بين عامة الناس في بلادنا وحتى بين المتخصصين بعلم الآثار ، فالكل يقول هذه الآبدة بناها الرومان .
.
حتى القانون ، والفلسفة ، والمنطق ، كلها نسبت إلى الإغريق ، ــ اليونانيين ــ ، ونسي حمورابي ، وكل عباقرة الشرق ، وفلاسفته ، ولم يبق غير الأديان التي لم يستطيعوا التقول بأنها نزلت في أراضيهم ، ونسوا أوغاريت ، وبابل ، وجبيل ، وقرطاج الفينيقية ، بنت صور وصيدا ، التي أذهلت العالم ، والتي كانت تحوي في ذلك الزمن السحيق ، مرفأً جافاً لبناء السفن الكبيرة ، وكتبت الروايات الكثيرة عن عظمة هذه المدينة ، ومنها أخذ الغرب المبادئ الأولية لحضارتهم . والتي دفع الحقد الرومان ليس إلى حرقها ، وتدميرها ، بل نثروا الملح في حدائقها وحقولها الغناء ، حتى لا تنبت زهراً أو ربيعاً ، حتى اسم أوروبا ، أخذ تيمناً باسم بنت ملك صور الفاتنة [ أوروبا ] التي اختطفت وراح أخيها " قدموس " ، يبحث عنها في أنحاء الأرض .
.
…………….فهل سيعيد التاريخ سيرته الأولى ؟؟ .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان الغرب يعتقد أن هذه الحرب الدائرة الآن على سورية ، ستكون الحرب الأخيرة التي سيغلق الغرب الدائرة بها مستكملاً هيمنته النهائية على العالم ، مستغلاً حالة الغفلة التي مرت بها روسيا ، وكانت أمريكا وحلفائها وتابعيها قد استسهلوا هذه الحرب وظنوها مجرد لعبة ، ولكن الجيش العربي السوري البطل وحلفاؤه خيبوا آمال الجميع ، وأما الصديقة روسيا فلقد استفاقت من غفلتها في الأرض السورية ، بعد أن اجتاح مغول العصر ليبيا ، وبات ميزان الحرب راجحاً لصالح تحالف الشرق ، الذي ولد وسيتعزز ، وسيبنى عليه نتائج ستعيد التاريخ إلى جادته ، وستمسك آسيا بناصية الحركة التاريخية من جديد ، بدلاً من أوروبا العجوز ، التي تعيش مآزق على كل الصعد .

منشورات ذات صلة

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر - الأحد : 2025/11/30 - 21:28
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر - الأثنين : 2025/11/24 - 19:19
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر - الثلاثاء : 2025/10/28 - 23:26
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
Next Post

بدء سريان قانون يحظر النقاب والتفسير السلفي للقرآن في النمسا

خربشات: *خلف عامر

آخر ما نشرنا

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة
أبرز العناوين

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر 24, 2025
الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية
slider

الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية

نوفمبر 6, 2025
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر 28, 2025
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess