نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

.تركـــــــــــــــــــيا إلـــــى أيــــــــــــــــــــــــــــــن ؟

admin by admin
الثلاثاء : 2017/10/10 - أكتوبر
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

.تركـــــــــــــــــــيا إلـــــى أيــــــــــــــــــــــــــــــن ؟………………..
……………….موقفـــها من المنــــطقة ومن الغـــرب والشـــــرق ؟…………………
……………….تركـــــــــيا تلــــــعب أوراقـــــــها الأخـــــــــــــيرة ……………….. 
بقلم المحامي محمد محسن

كان فيلسوف المرحلة الأردوغانية " أحمد داوود أوغلو " رئيس وزراء تركيا السابق ، صاحب نظرية " الاتجاه شرقاً " قدم نظريته لهذه الفلسفة ، وفق مقولة " عداوات صفر " فأصبحت في عهده " صداقات صفر !! " هو لم يكن يقصد بفلسفته تلك ، الانفتاح على الشرق والتعاون مع دوله بندية ، بل كان يهدف إلى اعادة انتاج الاخوانية على الطريقة العثمانية القديمة مع بعض العصرنة الشكلية ، لإعادة السيطرة على المنطقة باسم الخلافة الإسلامية ، التي تعتبر تركيا نفسها صاحبة الحق التاريخي بذلك ، ويؤيدها ويدعو لها في ذلك " التنظيم الدولي لحزب الاخوان المسلمين " ، وانسجاماً مع هذا الحلم بنى أردوغان قصراً على الطريقة العثمانية ، ولا ندر ان كان قد خصص فيه جناحاً [ للحرملك ] ، كما كان في عهد سلاطين بني عثمان العُهَر ، حتى أنه أعادنا إلى تلك المرحلة بأن ألبس حراس القصر ما يتشابه ويتناغم وألبسة الجيش الانكشاري المتوحش ، الذي كان في العهد العثماني .
.
تعززت ثقة " أردوغان " بنفسه ، وبأن السلطنة باتت على بعد فرسخين أو أدنى ، بعد أن انطلق " الربيع العربي الأسود " ، الذي ساهم بالتخطيط له ، والتنفيذ ، والمتابعة ، مع دول معسكر العدوان ، بقيادة أمريكا ، وممالك الخليج التي تعهدت " بأن تملأ الساحات السورية بالرجال " المجاهدين " ، وبالسلاح ، والمال ، بعد أن تحشى عقولهم بالفقه الديني الوهابي التكفيري القاتل ، ـــ كما قال أبا سفيان للإمام علي عندما أراد تحريضه ضد ما حدث في سقيفة بني ساعدة ـــ ، وازدادت ثقة أردوغان بصحة فلسفة صديقه " أوغلو " بعد وصول اخوان تونس ــ حزب النهضة ـــ إلى سدة الحكم في تونس ، وبعد أن تقلد " مرسي " الاخواني منصب رئاسة الجمهورية في مصر العربية ، معتقداً أن الخلافة باتت على بعد فرسخين ، شهرين ، أو أدنى ، حتى صرح متباه وبمنتهى الثقة أنه سيصلي في الجامع الأموي في عيد الفطر القادم ، الذي كان على بعد أيام ، وتوجت تلك القناعة بدعوة تركيا لحضور جلسة الجامعة العربية ، بعد أن طردت سورية من الجامعة .
.
أما سورية فكانت بالنسبة له الجائزة الكبرى لأنها بوابة الشرق العربي ، المحاذية لحدوده ، التي سرق أرضها وأحواض مياهها ، ولأنها عقدة المنشار ، لذلك صب جام غضبه ، وصرف كل طاقاته لإسقاط سورية الحصن الأخير ، والتي كانت تتناغم رغبته والرغبة الغربية في تنصيب الاخوان المسلمين على السلطة في دمشق ، أما السعودية فكانت تحلم بتأمير الوهابيين ـــ تخيلوا لو حدث ذلك !!! ـــ استبق أردوغان " رياح الخماسين للربيع العربي الأسود " فأقام مخيماً مفترضاً سلفاً أنه سيغص بالنازحين السوريين ، من أسر " الجهاديين " الذين رباهم وحلفائه وسمنوهم ، وأرسلوهم لِيقتلون ويُقتلون . 
فإلى أين يتجه أردوغان الآن ؟ 
لم يخسر أردوغان حربه في سورية فحسب ، بل خسر جميع معاركه ، وهو الآن يناور في الزمن الضائع ، فلقد فقد ثقة الاتحاد الأوروبي ، وبات طلبه الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي كأضغاث أحلام ، وأما حليفته أمريكا فلقد آزرت وسلحت ودربت أكراد سورية ، الذين ينتشرون على طول حدوده وساندتهم في جميع معاركهم التي خاضوها على الأراضي السورية جواً وبراً ، مع الارهابيين الذين صنعت واستولدت نموذجهم الأول " القاعدة " في افغانستان ، معتمدة فلسفة " بريجنسكي " ضد السوفييت [مواجهة الإلحاد السوفييتي بالإيمان الاسلامي ] .
.
أما الارهاب الذي رعاه ، وموله ، وسلحه ، ومكنه من عبور الحدود السورية آمناُ ومزوداً بكل أدوات القتل والتدمير ، بات يتهيأ للعودة إلى الأحضان التي استقبلته في تركيا عند انطلاقته ، كما سيعود أيضاً إلى حيث البيئة الحاضنة في الأردن والسعودية ، والمستقبل سيثبت ذلك ، بعد هزيمته المؤكدة في سورية والعراق .
أما تحالفه ومغازلته لمسعود البرزاني معتقداً أنه سيوظفه على حساب العراق وسورية وحتى ايران ، وأنه سيعينه حتى على حزب العمال الكردستاني المتمرد في شرق تركيا ، أو على الأقل سيقف ضد وجودهم في جبال العراق ، انقلب عليه مسعود ، حليفه هذا وأعلن الاستفتاء كمقدمة للانفصال عن العراق ، وهذا ينذر بالتأكيد ليس تشجيع أكراد تركيا على المطالبة بالانفصال ، بل سيتحالف معهم لمحاربة الجيش التركي شرقي البلاد ، من هنا كان موقفه المتشدد ضد حليفه السابق مسعود البرزاني الذي اكتشف مؤخراً أنه عميلاً " لإسرائيل " ؟؟!! .
أما في الداخل التركي فحدث ولا حرج ، تململ وحالة رفض لسياساته الاخوانية وارتداده وتنكبه " للفلسفة الكمالية " العقلانية ، التي سارت عليها السياسة التركية ما يقارب المائة عام ، انسجاماً مع فلسفة صديقه أحمد داوود أوغلو " التوجه شرقاً " مع حلم اعادة السلطنة من خلال تبنيه للأفكار الدينية والسياسية " للتنظيم الدولي لحزب الاخوان المسلمين " التي تؤمن بإعادة الخلافة الاسلامية .
أما محاولة الإنقلاب الفاشلة 
بذلك تكون جميع خياراته " الأوروبية ، والأمريكية ، والارهابية ، والكردية ، حتى والداخلية " قد انقلبت عليه ، والآن الآن فقط تبين له كم كان أخرقاً في جميع تلك الخيارات ؟؟!! .
. 
هل استدار أردوغان كاملاً أم نصف استدارة ؟؟ 
كل هذه الخيبات التي نزلت على رأسه بشكل متتابع ، والتي ألحقها به جميع حلفائه وأصدقائه ، من أمريكا الحليف التاريخي حتى ألمانيا ، وصولاً إلى صديقه مسعود البرزاني ، هذه الخيبات لم تفقده أحلامه الكبيرة فقط ، بل افقدته الثقة بحلفائه وحتى بنفسه ، فراح يعيد حساباته على جميع الصعد .
اتجه شرقاً ولكن ليس على ضوء فلسفة صديقه أحمد داوود أوغلو ، بل باتجاه روسيا العدو التاريخي اللدود ، وحتى مع ايران عدوة حلفائه ، من خلال تعهداته معهما في أستانه ، من أجل مناطق خفض التوتر في سورية ، ثم عزز تلك العلاقة مع روسيا الاتحادية ، من خلال استبداله بطاريات " البتريوت الأمريكية " ببطاريات / س400 / الروسية ، وازدادت تلك العلاقات تمكيناً مع روسيا وايران ، بعد أن غدر به صديقه البرزاني وأعلن الاستفتاء ايذاناً ليس بالانفصال عن العراق بل ، كمقدمة لانفصال اكراد تركيا عن جسم الدولة التركية أيضاً ، من هذه الواقعة التي نزلت على رأسه ، لم يجد محيداً من تمتين العلاقات مع ايران ضد العدو الواحد ، الرابض على حدود الدولتين ، واجراء مناورات عسكرية مع العراق تحسباً لأي طارئ ، والتهديد بغلق الحدود البرية أيضاً بعد اغلاق المجال الجوي للدول الثلاث ، وكذلك أجرت ايران مناورات مع العراق ايضاً لنفس الدافع .
أما بالشأن السوري ؟!!
نعم لا يؤمن جانب هذا الثعلب الماكر ، الذي اعتاد المناورة والمراوغة ، فهو من جهة مضطر للتعاون مع الجانب السوري بشكل مباشر او بالواسطة ، لمواجهة مطامع ومطامح اكراد سورية الذين يعبثون بالأمن السوري على حدوده الجنوبية ، بمساعدة حليفته أمريكا التي يأمل أن تبيعهم له عند الضرورة ، والذين يتشاركون مع المكونات الكردية الأخرى بالرغبة في الانفصال ، عن الدول الأربع المحيطة بهم ، ولكن المتضرر الأكبر هو أردوغان حيث تتواجد الأكثرية الكردية في بلاده ، والموزعة على مساحات واسعة من أرضه .
.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أما من الجهة الأخرى فهو لم يفقد أمله نهائيا في " الاخونجية " في سورية ، لذلك سيحاول توظيف أتباعه في مناطق خفض التوتر ، وبخاصة في ادلب ، وادلب هي المحك لمدى صدقيته ، كما قال السيد وزير الخارجية السوري وليد المعلم ، فهو اما أن يستخدم أتباعه في محاربة الأكراد ، الذين بدأوا يؤرقونه ، أو أنه سيستخدم أتباعه للمساومة بهم على حصة من الكعكة السورية ، نعم لم ولن نأمن جانبه ، ولكن تعاون روسيا معه بشان الحرب على ادلب ، لن يتيح له اللعب ، لأن روسيا الصديقة الوفية ، لا يجوز التشكيك بنواياها تجاه سورية ، وهي بكل تأكيد حريصة على انهاء الارهاب في سورية ، وعلى وحدة التراب السوري ، ولن تفرط باي من هذين الهدفين الحيويين ، لا لأردوغان ولا لغيره ، وكذلك الدولة الصديقة والوفية ايران ، التي باتت تربطه بهما مصلحة مصيرية ، ولكن هذا لا يمكن أن يحول ومتابعة سلوك هذا الثعلب الماكر ، والتعامل معه فمن حرر / 90 % من الأراضي السورية سيحرر الباقي مهما كانت الصعاب .

منشورات ذات صلة

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر - الأحد : 2025/11/30 - 21:28
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر - الأثنين : 2025/11/24 - 19:19
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر - الثلاثاء : 2025/10/28 - 23:26
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
Next Post

[سوريا تخرج مرفوعة الرأس من تصفيات المونديال

أمريكا تعطل أجهزة نوعية لعلاج الأطفال والمرضى في سوريا

آخر ما نشرنا

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة
أبرز العناوين

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر 24, 2025
الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية
slider

الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية

نوفمبر 6, 2025
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر 28, 2025
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess