نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

هل نملك الشجاعة لقول الحقيقة ؟

admin by admin
الأربعاء : 2018/05/16 - مايو
in لنا كلمة
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088


هل نملك الشجاعة لقول الحقيقة ؟

م . عبد الله أحمد

لا شك أن السنوات السبع الماضية قد أحدثت زلزالا في المنطقة العربية والعالم …..ولاشك أن علماء الاجتماع والمفكرين والمحللين والباحثين قد انقسموا واصابتهم الدهشة من هول ما حدث ؟

والاسئلة مازالت تطرح والكل يحاول ان يصوغ التاريخ بالطريقة التي يهوى والبعض الاخر لا يكترث مادامت الاحداث الاخيرة قد سمحت له بالتسلق والوصول ….

الا أن الصدى مازال يتردد ….كيف أمكن حشد شعوب هذه المنطقة من أجل التغير "التدمير" وهل الضرورات الحتمية قد ساهمت في الوصول الى مرحلة التحرك والتغير لكي تنتج واقعا جديدا اكثر عدالة وأمنا ؟ أما أن جهات تقبع في الظل استطاعت أن توجه الشعوب "القطيع " لانتاج حالة من الفوضى والتدمير لآهداف لاتمت لرغبة القطيع بشئ وانما من اجل تعزيز سطوتها ؟

ولكن ما هي القوى الفعلية التي تقود شعوب المنطقة الى الجحيم ؟

في علوم الاجتماع والسياسة فأن عوامل القوة والسيطرة تعتمد بشكل اساسي على الدين والمال والتي بدورها ترسخ القوة السياسية للدول .

وعند الحديث عن الدين من الصعب فهم ردة فعل الشعوب العربية فيما يخص اقدس المقدسات "القدس" وقد اغتصبت ومرغت بالتراب بعد قرار ترمب وقبله.

فلا احد يتحرك ويترك الشعب الفلسطني في غزة والضفه الغربية يقتل ويحاصر دون ان نرى مؤشرات بان الشعوب الاسلامية او المسيحية في هذه المنطقة تهتم او تتحرك من اجل مقدساتها المفترضة …على العكس من ذلك فالاكثرية الساحقة لا تكثرث….

من اجل ماذا دمرت سورية وليبيا واليمن والصومال والعراق وأسرت مصر وتونس ؟ كيف تمكنت جهات تعمل في الظل من تحريك وتفعيل شيفرة التدمير الذاتي "الدينية" لتخريب هذه الدول ؟

والسؤال الذي يطرح نفسه ؟ أين هو المقدس الذي يستدعي "الثوره" لكي تقوم تلك الجموع المتدينة "بحراك ثوري" لتلبية النداء؟ هل اصبح الدين مجرد مطية للتباهي او اداة للسيطرة ؟

لقد أنتهكت سورية والعراق واليمن باسم الدين والحرب المقدسة وتحرك القطيع يدمر ويسبي ويقتل دون رحمة.بايدي هولاء "المتدينين" المنافقين.. وانتهكت فلسطين بمقدساتها دون أن يستيقظ هولاء المنافقون …

في التاريخ نقرأ أن الشيفرة المدمرة قد اصابت الشعوب الاسلامية وقبلها المسيحية من محاكم التفتيش الى صكوك الغفران وشراء عقارات الجنة المفترضة …الى حروب الانهاء ما بين المسلمين والتي تميزت بالقتل والتشريد والسبي ووصلت الى درجة لايقبل فيها دفن خلفية المسلمين الا في مقابر اليهود ، الى قتل الحسين بن علي بطرقية فظيعة في كربلاء وحملات التكفير التي ازدهرت مع ابن تيمية ما نتج عن ذلك من تصفيات وقتل على الهوية، وحروب بني العباس وتصفية الاخوة لبعضهم من اجل السلطة، الى ان اتقن العثمانيون اللعبة وكانت الكارثة الكبري 400 سنة من الاحتلال و الاستعباد تحت عنوان الدين ..

الاخطر من ذلك أن كل تلك الكوراث سميت ودرست على اساس أنها ثورات، ومنها ما يسمى الثوره العربية الكبرى التي قادها "الشريف حسين " وبالاحرى الانكليز وأدت الى التقسيم الكارثي وانتجت هذه الدول التي تحمل في طياتها عوامل الانفجار الذاتي …

لم يتغير شيئ فالمرض وراثي والشفيرة المدمرة تفعل بالبترودولار والاساطير الدينية والبدع التي تروجها وتحركها قوى الظل العالمية المهيمنه القابعة خلف الاطلسي …

من المنطقي هنا أن نطرح الاسئلة المشروعة ؟

كيف يمكن لامة "تدعي الايمان" وتشوه وترمي كل مقدساتها أن تكون ذات قيمة يعتمد عليها ؟

كيف يمكن لامة تؤمن بالخنوع لنقل الاساطير والتخاريف على حساب العقل أن تنهض ؟

كيف يمكن لامة تعتقد بما يقول به الكهنة وتؤمن باحاديث وقصص تبجل بول البعير واجنحة الذباب ونكاح الموتى وقتل تارك الصلاة وقتل كل من يخالف الرأي وتحتقر العقل وتقسم المجتمعات الى طوائف تكفر بعضها البعض أن يبنى عليها من اجل تحرير الانسان ؟

هل اصبح العالم هشا الى درجة الجنون ..يدار على أساس اساطير دينية من اجل التحضير لمعركة هرمجديون لتكريس البقاء والحكم الابدي لقلة من المهووسسين؟ وكيف يمكن تدجين العالم بحيث تساق الشعوب على اساس قيم ومعتقدات واهية "فالله اصبح تاجر عقارات لمصلحة اليهود حسب المعتقدات التلمودية" …"والعرق الالماني الازرق قد دفع هتلر الى الجنون "….والكبت الجنسي "حيث أن حريم السلطان لم تعد تكفي" قد دمر المعتقدات وحولها الى تخاريف …والهوس بالسلطة والجنس قد فرخ لنا التنظيمات من الوهابية الى الاخوان فالقاعدة وداعش …

فلسطين والقدس ..أزمة أمة …أزمة شعوب ….تعود عندما ينتصر العقل على النقل ولن يفيد فلسطين دمى تسمى قيادات ولا منافقي حماس أو من لف لفهم تروج تلك الاساطير ..فهم لا يؤمنون بالدول وفلسطين لاتعني لهم شيء والهدف هو.. أي سلطة ..تضمن لهم ممارسة الطقوص واستمرار السيطرة من خلال تدجين الشعوب .

كيف لنا أن نثق بحماس بعد كل الدمار التي سببته لسورية خدمة للمشروع الصهيوني …وماذا تفعل حماس وغيرها اليوم الا الصراخ الذي لا قيمة له… في سياق مضحك مبكي …

كيف يمكن التعويل على شعوب تصفق لاردوغان الى الان وهو يمارس اللعبة ذاتها التي مارسها سلفه العثمانين في سحق ما تبقى منا في سبيل تحقيق احلامه "وهو السارق والقاتل للسوريين وثرواتهم ".

في ظل هذه الحالة المزريه مع استمرار التحول الى نمط القطيع في ممارسة الصقوس والعادات لا نتظر شئ سوى دموع التماسيح من جهة والتشفي من جهة اخرى فالقبلية والفوضى شيفرة اخرى مدمرة موروثة من ايام الغزو من اجل الغزو ..

الجوهر مختلف جدا والمرض خطير ولا بد من استئصال تلك الشفيرة المدمرة ومراكز تفعيلها من مرجعيات ومفاهيم وعادات وطقوس ومراكز قوى من اجل العودة اليه "اي الجوهر الحقيقي " ….عندها يتكرس المقدس الا وهو الانسان ويسحق الظلم وتتحرر الاوطان ..في انسجام وتناسق مع العالم الاكبر وخشوعا لخالق الكون العظيم .

لا يكفي أن نتصر على الارض وفي الميدان ولا بد من الانتصار في حرب الافكار فالعدو قوي وخبيث …فهاهو ذا يعود وينتصر في حرب الافكار في فيتنام بعد أن ضحى جيل باكمله من اجل تحريرها …وهاهو يحاول تكريس وجوده في العراق بعد الانتخابات الاخيرة ..ومصر اصبحت اسيرة …والخليح العربي اغتصب والفكر التلمودي يهيمن ويحكم تلك الممالك البائسة .

الرهان على سورية وان طال المخاض "فالعدو متلون وخطير" وعلى القوى الاصيلة التي تأبى الذل من المشرق الى افريقا ومن اسيا وافريقيا الى امريكا اللاتينية الانتصار بحرب الافكار …

الانسان هو السلاح …والفكر هو المحرك ….ونحن نتيجة ما نفكر به ….فلتكن القيم الانسانية الحقة هي المحرك …ليكون الارتقاء والصفاء هو النتيجة ….وعندها لا خوف على القدس ولا على المقدس اي الانسان ….والا فانها نهاية التاريخ .

 

منشورات ذات صلة

سياسة الاحتواء في الشرق الأوسط
لنا كلمة

سياسة الاحتواء في الشرق الأوسط

يناير - الأربعاء : 2025/01/15 - 22:04
ما الذى ينتظر سوريا في السنوات المقبلة وما مصير الأسد؟.. كاتب سورى يُجيب
لنا كلمة

الرواتب وهاجس المعيشة المضنية

ديسمبر - السبت : 2024/12/21 - 17:58
غابة الامازون وثقب الاوزون
لنا كلمة

غابة الامازون وثقب الاوزون

نوفمبر - السبت : 2024/11/30 - 19:39
هل؟
لنا كلمة

هل؟

نوفمبر - الأثنين : 2024/11/18 - 20:29
لا يحبونه
لنا كلمة

لا يحبونه

نوفمبر - الأثنين : 2024/11/18 - 11:24
نحزن – لكننا نفخر .
لنا كلمة

جام الغضب .

سبتمبر - الجمعة : 2024/09/06 - 09:00
Next Post

كُلّما تأخرتَ بالكتابة

الليرة التركية تواصل خسارتها.. هذا جديد الأرقام!

آخر ما نشرنا

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء
حوار النفحات

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

أكتوبر 4, 2025
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر 24, 2025
محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري
slider

محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري

سبتمبر 23, 2025
مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ
slider

مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ

سبتمبر 22, 2025
بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.
شارك بقلمك

بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.

سبتمبر 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess