نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

.عــــــــقوبات أمريكــــــــية علـــى الأعــــــــــداء والحلفـــــــــاء …….

admin by admin
الأثنين : 2018/06/18 - يونيو
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

.عــــــــقوبات أمريكــــــــية علـــى الأعــــــــــداء والحلفـــــــــاء …….

……………..هـل هي سيــاسة الهيــمنة والتـرهــــيب أم بدايــــة الانغـــلاق ؟……..

……………..وهل ستشـكل فرصـة لانعتــاق أوروبا من الوصـاية الأمريكية ؟……..

المحامي محمد محسن

.

كل مرحلة مفصلية في التاريخ صعوداً أو هبوطاً ، تفرز قياداتها التي تشبهها ، لتمثلها وتقودها إلى حيث يتجه مردود مسارها الجمعي العام ، فما هي النبوءة التي يمكن الاستدلال عليها من خلال وصول ترامب إلى البيت الأبيض ؟ ، الرئيس الذي لم يكن معروفاً في الحقل السياسي ، بل وصل إلى البيت البيض في الوقت الذي كانت جميع التقديرات والروائز المختصة لا تشير إلى ذلك ، هذا الرئيس جاء إلى السلطة كتاجر مخضرم ، لا كسياسي متمرس ، لذلك يساوم في السياسة كما كان يساوم في صفقاته التجارية ، حيث تعامل مع حلفائه وأعدائه من أفق المصالح الاقتصادية فحسب ، ولا أدل على ذلك من مساومته للسعودية على ثمن حمايته لها قائلاً [ نريد بدل الحماية ] ، وهذا ما كان !! ، حيث قدموا له قلادة من الذهب والمجوهرات الثمينة ، ومعها شيك ب / 450 / مليار دولار فقط وهم صاغرون ثمناً لذلك .

.

ولكن على شعوب المنطقة أن تضيف لهذا الثمن الباهظ والمبهظ ، ثمن الأدوار والمهمات التي نهضت بها هذه المملكة العتيقة لصالح أمريكا وحلفائها في جميع دول المنطقة ، والتي كانت تجير لإسرائيل في آن واحد ، والتي لا تقدر بثمن ؟؟ ، واعتبارها حقاً لهذه الشعوب يجب استرداده [ ولا يموت حق وراءه مطالب ] .

.

وعلى ترامب أيضاً أن لا يتجاهل ثمن هذه الأدوار لأنها تفوق آلاف الأضعاف الأجر المادي الذي حصل عليه في أول زيارة له لمحميته ، [ تآمر ، وتجسس ، ومحاولة تمزيق مجتمعات المنطقة مذهبياً ] [ ضد سورية ، ومصر ، والعراق ، وليبيا ، وإيران ، وغيرها ] ، [ والأهم والأدهى سوق الاسلام سوقاً إلى خانة الارهاب ] ، من خلال التبشير الوهابي الذي توسع على حساب المذاهب الاسلامية الأربعة ، وهذه المهمة كانت الأهم من جميع المهمات التي قامت بها السعودية عبر تاريخها ، [ لأنها عملت على شيطنة دين الغالبية العظمى من سكان المنطقة ] ، وأوصلته إلى صورة الوحش الارهابي القاتل ] ، كما كانت هذه المهمة الأهم أيضاً بالنسبة للغرب وعلى رأسه أمريكا ، وبخاصة بعد تفكك الاتحاد السوفييتي ، فكان أن تحقق هذا الهدف من خلال " الربيع العربي " الذي تغذى من فقه ومال المحمية السعودية .

.

لذلك على الشعوب العربية المنكوبة أن تطالب ترامب ، كما تطالب الملوك العملاء في المستقبل غير البعيد ، باحتساب ثمن هذه المهمات ، واضافتها إلى قيمة البدل النقدي للحماية ، التي كان يجير أغلبها لصالح اسرائيل من حيث المآل ، واليوم وبعد أن وصل السيل الزبى ، يجب أن نعتبر حالات التطبيع التي تأخذ أشكالها الوقحة والعلنية ، عمليات تمهيدية لصفقة القرن ، ضمن ثمن الحماية المجزي ، وأن تتم إضافتها إلى بدل الأجور السخية التي سنطالب ممالك الخليج بتسديدها بعد رفع الحماية عنها .

.

فمنذ أن جاء هذا الرئيس وهو يستخدم سلوك الثور الهائج من خلال لغة التهديد والوعيد ، لكل العالم ولم يستثن من تهديده أحداً ، هدد كوريا الشمالية بقصفها بالنووي ، كما تابع العدوان المباشر وغير المباشر على سورية ، ولم يكتف بذلك بل بادر إلى قصف سورية بصواريخه الجوية والبحرية مباشرة مع حلفائه ، ولا يزال يساهم بتدمير اليمن وقتل شعبه ، وهو يهدد ايران موجهاً لها انذارات متكررة ، مستمراً في حصارها اقتصادياً ، وتوَج كل تهديداته بانسحابه من الاتفاقية النويية ، كما يحاصر روسيا اقتصادياً ، وسياسياً ، أما بالنسبة للصين فلقد فرض ضريبة مرتفعة جداً على مستورداتها من الصناعات الصينية ، بما نسبته 25 % ، كما أصدر عقوبات فردية ضد بعض رجالات هذه الدول المصنفة على معسكر الأعداء .

.

كل هذا كان يمكن هضمه ، لأن جميع الدول التي عوقبت كانت أمريكا تعتبرها ضمن الدول المعادية ، أما وان يصل الأمر إلى فرض رسوم عالية وضرائب على أهم مستوردات حلفائها التاريخيين ، الأوروبيين ، وكندا ، والمكسيك ، ومعاقبة جميع شركات ومصارف هذه الدول العاملة أو التي ستعمل على الأراضي الإيرانية وغيرها ، فهذا يستحق الوقوف عنده ودراسة ، أسبابه ، ودوافعه ، والنتائج التي ستترتب عليه ، نحن ندرك الرباط التاريخي والمصيري بين الاقتصاد والسياسة الأوروبية وبين أمريكا ، يمتد إلى ما بعد الحرب العالمية الثانية ، حيث أخذت أمريكا دور الحامي والمدافع عن أوروبا ، بمواجهة " الغول السوفييتي " الذي بقيت حتى الآن تخيف أوروبا منه ، وتحت هذه اللافتة نستطيع القول أن أوروبا باتت مستعمرة أمريكية بكل المقاييس ، فهي مغطاة بالقواعد الحربية الأمريكية ، من خلال الحلف الأطلسي ـــ الناتو ـــ ، ومن خلال هذا الحلف جرت تلك الدول إلى جميع حروبها من أنفها ، كتابع ذليل [ لا كشريك ولو بأسهم محدودة ] .

.

إلى هنا كان الأمر في حدود المقبولية النسبية ، ولكن ان يصل الأمر إلى أن تسرق أمريكا جميع الأسواق الأوروبية ، من الهند مروراً بالباكستان والخليج العربي وصولاً إلى جبل طارق ، في الوقت الذي كانت فيه جميع هذه البلدان خاضعة للإمبراطورية البريطانية التي لم تكن لتغيب عنها الشمس ، وبعضها كان من حصة الاستعمار الفرنسي ، أما القارة الإفريقية فكانت الجائزة الكبرى ، حيث انتقلت إلى تحت الوصاية الأمريكية أيضاً ، وبهذا الحصار الاقتصادي ــــ السياسي تحولت أوروبا إلى قارة عجوز ، بحاجة إلى [ وصي ، بمثابة قيم ، بالمفهوم القانوني ] ، فلعبت أمريكا هذا الدور بكل جدارة ، بل كانت تدفعها دفعاً للاشتراك في جميع حروبها بدون أي حق في الاعتراض ، لتحصد هي النتيجة ، ويبقى لأوروبا دفع ثمن هذه الحروب من جيوشها ومن مالها ، كحربها في البلقان وفي العراق ، وفي ليبيا وهي الآن مشتركة مع أمريكا في حربها على سورية ، وهذه السياسات مجتمعة دفعت أوروبا إلى طريق الذبول ، حد الخروج من الفعل السياسي في الساحة العالمية .

.

فهل ستكون هذه العقوبات الوقحة التي فرضها ترامب على أوروبا ، سبباً منطقياً للتفكير البدئي للخروج من تحت العباءة الأمريكية ؟؟ ، هذا أمر أقرب للبداهة في مثل هذه الحالات ، وذلك لسببين جوهريين أولهما أن البعبع السوفييتي لم يعد موجوداً ، ثانياً إن مصلحتها مع الشرق من حيث النتيجة ، وليست مع أمريكا سارقة أمجاد أوروبا السياسية والاقتصادية ، ولكن يبقى الأمر في حدود التخمين ، لأن اتخاذ قرار جريء بهذا المستوى يتطلب قادة كبار ، [ كديغول مثلاً ] ، ولكن لا يبدو لي أن هذا المطلب الاستراتيجي متوافراً ، لأن أوروبا العجوز كما هو الحال عليه في أمريكا ، فرزت قيادات تمثل واقعها الراهن الذي لا يبشر بقدرة هؤلاء الزعماء على اتخاذ هكذا قرار تاريخي .

.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

لكن أنا أثق أنه ومهما كان واقع القيادات الأوروبية ضعيفاً ، لابد وأن يدفعها الواقع الاقتصادي والسياسي مستقبلاً دفعاً إلى هكذا قرار ، وإلا ستكون أوروبا ليست عجوزاً فحسب بل أقرب للموات السريري ، الذي سيؤدي إلى تمزقها إلى دويلات ، كما كان عليه البرنامج الأمريكي تجاه جميع الدول التي اجتاحتها . من جورجيا ، والبلقان ، وأوكرانيا من خلال الثورات الملونة ، وصولاً إلى الاجتياحات العربية تحت مسمى [ الربيع العربي ] الذي جاء شتاءً اسوداً كسواد لحى الارهابيين الذي كانوا أدواته في هذه الحروب .

ومهما كان عليه الواقع الأوروبي مستقبلاً فإن سلوك ترامب الرئيس الجديد ، لا يبشر بخير حتى لأمريكا ذاتها ، لأن خروجه من اتفاقية التجارة العالمية الحرة إلى الحمائية ، قد يؤدي أو سيؤدي إلى انغلاق الاقتصاد الأمريكي وعودته إلى ما وراء الحدود الأمريكية .

ولكن علينا أن نضع في اعتبارنا عند مقاربتنا المستقبلية للواقع العالمي ، ومهما علا صراخ وتهديد ووعيد هذا الرئيس ، أن الحروب الكبيرة قد انتهت وإلى الأبد ، وأن أمريكا التي تملك أقوى ترسانة تدميرية في العالم ، باتت عدة صواريخ كورية أو ايرانية حتى ، قادرة على تهديد مصالحها ومصالح حلفائها ، ويمكن أن نرى صحة هذا الاستنتاج : في طلب ترامب الثور الهائج الجلوس مع رئيس كوريا الشمالية ، الذي كان يوصف بالشيطان الأكبر .

كما علينا أن نسحب هذا الرأي على حالة اسرائيل ، التي باتت مغلولة اليدين ومرعوبة من صواريخ حزب الله لوحدها ، فكيف بصواريخ محور ؟؟؟ نعم ولو بدى الواقع لا يشي بذلك من خلا ل تفريعاته ، ولكن المعطى العام يؤكد هذه القناعة لمن يريد استشراف المستقبل .

منشورات ذات صلة

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر - الأحد : 2025/11/30 - 21:28
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر - الأثنين : 2025/11/24 - 19:19
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر - الثلاثاء : 2025/10/28 - 23:26
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
Next Post

/// ياموجعي ///

اﻟﻘﻠﻢ ﺳﻴﺤﺎرب اﻷﻟﻢ

آخر ما نشرنا

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة
أبرز العناوين

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر 24, 2025
الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية
slider

الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية

نوفمبر 6, 2025
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر 28, 2025
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess