د. م . عبد الله احمد
forgot myself
I saw myself in the mirror of my memory,strange dynasty in laughter and scarring..
And the shadow in the path seeks to expand,And a child in the cradle to turn and no threshold .
It was time and we were a fire of the fireplace, In the dreams masters and at dawn guards
in the absence of time we lost in time,Age run and the sense of sadness
I forgot my soul and searched for it,In the midst of sorrows, travel and fatigue
I am not you, nor are you other than me, Neither time is a friend, nor the age a reason.
We danced, ran, and sadness saddled us down, and we were still as we were in struggle and war
نسيت نفسي
رايت نفسي في مرآه ذاكرتي … غريب الدار في ضحك وفي ندب ..
والظل في الدرب يسعى لمتسع ..والطفل في المهد لاحول ولا عتب …
كان الزمان وكنا نار موقده …. في الحلم اسياد وعند الصبح حراس
وفي غفلة الدهر تاه الزمان بنا ..فالعمر يعدو والحزن احساس …
نسيت نفسي وعدت ابحث عنها.. في زحمة االاحزان والاسفار والتعب
فما أنا انت ولا انت غيري …..ولا الزمان صديق ولا الاعمار اسباب ..
رقصنا ،ركضنا والحزن اسقطنا ….ومازلنا كما كنا في صراع واحتراب
نسيت نفسي
رايت نفسي في مراة ذاكرتي, سلالة غريبة في الضحك وال الندبات..
والظل في الطريق يسعى الى التوسع, وطفل في المهد لكي يتحول وليس له عتبة.
كان الوقت ونحن كنا نار الموقد, في الاحلام اسي و عند الفجر حراس
في غياب الوقت خسرنا في الزمن, العمر اركض و الاحساس بالحزن
نسيت روحي وبحثت عنها, في وسط الاحزان والسفر والتعب
انا لست انت, ولا انت غير انا, لا الوقت هو صديق, ولا العمر سبب.
رقمنا, ركض, وحزن كاهلنا, وكنا لا يزال كما كنا في الكفاح والحرب
نسيت نفسي
رايت نفسي في مرآه ذاكرتي … غريب الدار في ضحك وفي ندب ..
والظل في الدرب يسعى لمتسع ..والطفل في المهد لاحول ولا عتب …
كان الزمان وكنا نار موقده …. في الحلم اسياد وعند الصبح حراس
وفي غفلة الدهر تاه الزمان بنا ..فالعمر يعدو والحزن احساس …
نسيت نفسي وعدت ابحث عنها.. في زحمة االاحزان والاسفار والتعب
فما أنا انت ولا انت غيري …..ولا الزمان صديق ولا الاعمار اسباب ..
رقصنا ،ركضنا والحزن اسقطنا ….ومازلنا كما كنا في صراع واحتراب