نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

الميدان الأوكراني، ميدان الحسم التاريخي،

منيرة أحمد by منيرة أحمد
الأثنين : 2023/01/09 - يناير
in شارك بقلمك
الميدان الأوكراني، ميدان الحسم التاريخي،
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

وزير الدفاع الأوكراني يقول نحن نحارب باسم (الناتو)، إذاً بوتن يدافع
عن كل شعوب الجنوب
الغرب دفع بسلاحه، بماله، باعلامه، بعملائه، في أوكرانيا، يدافع عن
فردانيته، ووصايته على العالم
مما يجعل الميدان الأوكراني، ميدان الحسم التاريخي، لتغيير خارطة
العالم، وفتح آفاقٍ لحضارة انسانية متوازنة.
المحامي محمد محسن
عندما نضع المعادلة التاريخية بهذا الأفق،
{ بوتن يحارب (الناتو) وكل محمياته، عن كل شعوب الجنوب}
ندرك أبعاد، ومرامي، المهمات التي ينجزها بوتن، (بطرس ــ لينن)
والتي أوكلت إليه تاريخياً، لمواجهته الغرب كله، وأكبر برهان على
صحة هذه المعادلة، اشتراك جميع دول الغرب، بقضها وقضيضها،
ومحمياتها، بهذه الحرب،
وهذا يعني أن الغرب يحارب عن (فردانيته)، وو(صياته)، و(استعباده)،
وسيطرته المهددة، و(بوتن) ينهض بهذه المهمة التاريخية، لخلاص العالم
من وحشية الغرب.
من هنا على كل عاقل من عالم الجنوب، أن يعتبر حرب بوتن هي حربه،
لأن بوتن يحارب، كل دول الشر التي استعبدت العالم قروناً، من اليابان حتى
جنوب أفريقيا، وصولاً إلى جزر المالديف في أمريكا اللاتينية.
لو تعمق الباحثون الجادون، الحياديون، بالبحث عن الأدوار التخريبية التي
لعبها الغرب، في جميع المسارات الحضارية عبر قرون، لوقفوا مذهولين،
أمام الجرائم التي ارتكبها الغرب، في المسيرة الحضارية الانسانية.!!!
دمروا كل حضارات العالم، واستعبدوا شعوبها، وسرقوا ما أنتجته حضاراتها،
من طاقات مادية، وبشرية، وثقافية، وفرضوا عليها حضارتهم العرجاء،
ومسكوا مفاتيح حركة التاريخ.
وأقذر ما فعلوه: اغتيال الحضارات، ثم عملوا على تنميطها، وإلغاء
جميع المساهمات الحضارية التي أنتجتها مجتمعات الجنوب، بعد
أن صادروها، ونسبوها لهم.
وألزموا كل البشرية، باعتماد الثقافة (بنسختها الغربية،) الرأسمالية،
العنصرية التي تقوم على اعتماد الفردانية ، وتمزيق المجتمعات،
بعد (تزريرها) وفرضوا (المركزية الأوروبية) وكل شعوب الأرض تابعة،
ولا يحق لها الإعتراض، ومن يعترض يدمر.
ولو تعمقنا في التشوهات الانسانية التي نتجت، عن الوحدانية
الحضارية الرأسمالية، لوجدنا الكثير من السقطات الحضارية،
أهمها، تمزيق الدول، وتمزيق مجتمعاتها، من خلال البحث
عن تناقضات: دينية، أو عرقية.
لإثارة الصراعات بينها،وما حدث في يوغسلافيا، (تيتو)
العظيم، التي قسموها لستة كانتونات متصارعة مدى الدهر،
أكبر مثال حي.
وكان قبلها ، وبعدها، تمزيق بلاد الشام، وآخر محاولة لتمزيق سورية،
وتدميرها كانت البارحة ولا تزال، وتمزيق سورية (لو استطاعوا)،
يعني تلقائياً تمزيق جميع الدول العربية، كلها، بل دول المنطقة،
واعادوا فرض هيمنتهم بأقذر الصور.
والهيمنة تعني الاستعباد، ومصادرة كل القرارات الحياتية، بما فيها،
القرارات الأسروية، كما كانت عليه مملكة (بني سعود)، التي تُظهر
بعض تمرداتها الآن، بفضل صمود سورية، ومواجهة (بوتن) لهذه
الامبراطورية المهددة بالسقوط عن عرش قطبيتها.
مما تقدم نُظهر الأهمية التاريخية، للحرب الكونية التي تخاض على
أرض أوكرانيا، وما هو نتاجها الحضاري، الانساني، المأمول، والتي
كانت الحرب على سورية، مقدمة لها، بل ومساهمة في تفجيرها،
ووضع اللبنات الأولى لإنتصارها.
ومما تقدم على كل عاقل من شعوب الجنوب، أن يضع الصمود
السوري في مكانه التاريخي، وأن يلعن كل من ساهم، وكل من تمرد،
وخرج عليها، وساهم مع الطغاة لذبحها.
إذاً سورية قلب الأرض. والمسؤولة عن حركتها التاريخية، وبوتن
المكلف بإعادة التوازن إلى الحضارة الانسانية.

منشورات ذات صلة

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر - الأحد : 2025/11/30 - 21:28
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر - الأثنين : 2025/11/24 - 19:19
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر - الثلاثاء : 2025/10/28 - 23:26
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
Next Post
لا تلمني يا سيدي

لا تلمني يا سيدي

وفاة القاص والأديب السوري محمد نديم

وفاة القاص والأديب السوري محمد نديم

آخر ما نشرنا

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة
أبرز العناوين

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر 24, 2025
الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية
slider

الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية

نوفمبر 6, 2025
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر 28, 2025
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess