لم يختلف الشباب العربي عن غيره من شباب العالم في سعيه إلى تطوير مجتمعه، فهناك الكثير من الشباب في الوطن العربي الذين إغتنموا الفرص ليتركوا بصماتهم ّ ويبرزوا شخصيتهم ، ونجاحهم لبلوغ مراتب مهمة في الحياة، وتحقيق طموحاتهم بثقة وإقتدار كبيرين مع إحترام المجتمع لهم.
من هنا نذكر مانعيشه مؤخرا مع شاب فلسطيني يدعى ” ياسر الزوايدة ” والذي إستطاع طرق باب النجاح والتعريف بنفسه وأعماله في مختلف الأماكن من خلال نجاحه الملفت في مجال مواقع التواصل الإجتماعي والسوشيل ميديا.
“ياسر الزوايدة ” لمع إسمه بحروف من ذهب من خلال عمله في تسيير صفحات وحسابات رسمية لشخصيات مشهورة من مختلف دول العالم ، كما ساعد الكثيرين في إسترجاع حسباتهم المسروقة ،فأصبح قبلة الكثيرين وهذا من خلال الأعمال المهمة التي يسطرها من أجل تقديم أفضل الخدمات التي تنتهي بإشادة الجميع بإسمه وبعمله الملئ بالإحتراف ،فنال إهتمام فاق التوقعات وانتشرت شهرته بسرعة غير مسبوقة ولم يزده ذلك إلا عزيمة نحو تحقيق المزيد من النجاحات ومواصلة الطريق نحو القمة.
فيوماً بعد يوم يرتفع منسوب التشويق لدى متابعيه لمعرفة ما الذي يحضر له من أعمال جديدة ، فهو يصنع الحدث مع كل عمل يؤهله ليكون الوجه الأكثر إشراقا و تعبيرا عن مكانة الشباب الفلسطيني في هذا العالم الكبير .